<p>الأسنان الشفافة هي حالة تظهر فيها الأسنان خاصة الأمامية منها والقواطع بشكل شبه شفاف أو مائل إلى الزجاجي، وقد تكون علامة على تآكل طبقة المينا؛ وهي الطبقة الخارجية الصلبة التي تحمي الأسنان.&nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب الأسنان الشفافة</h2>

<p>من الأسباب المهمة لظهور أسنانك بلا لون:</p>

<ol>
	<li>نقص الكالسيوم أو الفلورايد.&nbsp;</li>
	<li>مشاكل في امتصاص المعادن، قد يحدث في حالات السيلياك أو اضطرابات الأمعاء.&nbsp;</li>
	<li>السبب الأهم لظهور الأسنان الشفافة هو تآكل المينا وله عدة أسباب:&nbsp;</li>
</ol>

<ul>
	<li>
	<p>الأطعمة والمشروبات الحمضية، مثل الليمون، الكولا، الخل.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الارتجاع المعدي المريئي الذي يسبب وصول أحماض المعدة إلى الفم.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تنظيف الأسنان بعنف أو استخدام فرشاة صلبة.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>العوامل الوراثية، بعض الناس يولدون بطبقة مينا أقل سمكًا.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>هل الأسنان الشفافة خطيرة؟</h2>

<p>ليست خطيرة في بدايتها، لكنها تدل على تآكل المينا، مما يزيد خطر:</p>

<ul>
	<li>
	<p>حساسية الأسنان.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تسوس الأسنان.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تكسر الحواف.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p>يمكن علاج عند طبيب الأسنان لتقييم الحالة ووضع خطة علاج قد تتضمن:</p>

<ul>
	<li>
	<p>استخدام معجون غني بالفلورايد أو معجون الأسنان الحساسة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تجنب الحمضيات والمشروبات الغازية.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>علاج الارتجاع المريئي إن وجد.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>قد يقترح الطبيب: تلبيس الأسنان أو الفينير، أو حتى علاجات الفلورايد أو مواد ترميمية شفافة.</p>
	</li>
</ul>

كيف تتعامل مع حالة الأسنان الشفافة؟

ما هي أسباب شفافية أسناني؟ 

<p>تسمى الولادة التي تحدث قبل الأسبوع 37 من الحمل ولادة مبكرة، وتعد من الحالات الصحية المهمة التي تتطلب الانتباه والرعاية. من الضروري التعرف على أعراض الولادة المبكرة للتصرف بسرعة والحصول على الرعاية الطبية المناسبة.</p>

<h2>أعراض الولادة المبكرة</h2>

<p>تشمل الأعراض التي قد تشير إلى احتمال حدوث ولادة مبكرة ما يلي:</p>

<ul>
	<li>
	<p><strong>انقباضات منتظمة أو متكررة</strong>؛ تقلصات في البطن تحدث كل 10 دقائق أو أكثر، وقد تكون مشابهة لتقلصات الدورة الشهرية.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>ألم أسفل الظهر</strong>؛ ألم مستمر أو متقطع أسفل الظهر وقد يمتد إلى الأمام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>ضغط في الحوض</strong>؛ شعور بضغط متزايد في منطقة الحوض أو أسفل البطن.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>تغير في الإفرازات المهبلية</strong>؛ زيادة في كمية الإفرازات أو نزول سائل مائي أو دموي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>تقلصات في البطن مصحوبة بإسهال</strong>؛ قد تشعرين بتقلصات في البطن مع أو بدون الإسهال.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>نزيف مهبلي</strong>؛ ظهور أي نزيف مهبلي خلال أي مرحلة من مراحل الحمل.</p>
	</li>
</ul>

<p>إذا لاحظتِ أي من علامات الولادة المبكرة التي ذكرناها، استشيري طبيبتك واذهبي للفحص فورًا؛ لتحصلي على الرعاية المناسبة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تقليل مخاطر الولادة المبكرة</h2>

<p>على الرغم من أن بعض حالات الولادة تحدث بشكل مفاجئ ودون سبب واضح، إلا أن هناك خطوات يجب اتخاذها لتقليل المخاطر:</p>

<ul>
	<li>
	<p>المتابعة الدورية مع الطبيب.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>التغذية السليمة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الراحة وتقليل التوتر.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الإقلاع عن التدخين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الالتزام بتعليمات الطبيب.</p>
	</li>
</ul>

<p>لا تنسي أن التصرف السريع قد يساعدك في تقليل المخاطر وتحسين نتائج الحمل.</p>

الانقباطات وألم الظهر وتغير الإفرازات هي من علامات الولادة المبكرة لا تهملي هذه العلامات واستشيري طبيبتك.

بين آلام الحمل وآلام المخاض، تعرفي على علامات الولادة المبكرة. 

ما هي علامات الولادة المبكرة؟ 

<p>السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تحدث عندما تبدأ الخلايا في الجسم بالنمو بشكل غير طبيعي وتتكاثر بطريقة غير منظمة. في الوضع الطبيعي، تنمو الخلايا وتنقسم لتشكيل خلايا جديدة عند الحاجة، وتؤدي الخلايا القديمة أو التالفة وظيفة معينة وتتم إزالتها. لكن في السرطان، تتطور الخلايا بشكل غير محكوم، مما يؤدي إلى تكاثرها بشكل مفرط.</p>

<h2>كيف يتطور السرطان؟</h2>

<p>3 مراحل لتطور السرطان:</p>

<ol>
	<li>الطفرة الجينية؛ السرطان عادةً يبدأ بتغيرات (طفرات) في الحمض النووي داخل الخلايا. هذه الطفرات قد تكون ناتجة عن عوامل بيئية مثل التدخين، أو التعرض للإشعاع، أو مواد كيميائية ضارة، أو حتى العوامل الوراثية.</li>
	<li>النمو غير المنضبط؛ بسبب الطفرات، تبدأ الخلايا بالانقسام بسرعة دون أي تنظيم، وتستمر بالنمو دون أن تموت مثل الخلايا الطبيعية. في هذه المرحلة، تبدأ الخلايا السرطانية في تكوين ورم قد تكون حميدة أو خبيثة.</li>
	<li>الانتشار؛ في بعض الحالات، تصبح الخلايا السرطانية خبيثة وتكتسب القدرة على الانتقال إلى الأنسجة الأخرى عبر الدم أو اللمف. هذا يسمى الانتقال، إذ يمكن للخلايا السرطانية الانتقال من الورم الأساسي إلى مناطق أخرى من الجسم، مثل الكبد أو الرئتين أو العظام.</li>
</ol>

<h2>الوصول إلى المرحلة المتقدمة</h2>

<p>السرطان يعتبر متقدمًا عندما تنتشر الخلايا السرطانية إلى مناطق أخرى في الجسم، أو عندما يكون الورم الأساسي كبيرًا جدًا أو يصعب علاجه. تتضمن بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى تقدم مراحل السرطان:</p>

<ul>
	<li>
	<p>التشخيص المتأخر؛ في كثير من الحالات، لا تظهر أعراض السرطان إلا في حالات متقدمة. وعند عدم اكتشاف السرطان في مراحله المبكرة، يصبح من الصعب التحكم في انتشاره وعلاجه.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الانتقال إلى الأعضاء الحيوية؛ عندما تنتقل الخلايا السرطانية إلى الأعضاء الأخرى، فإنها قد تتسبب في فشل وظائف الأعضاء الأساسية، مما يؤدي إلى تفاقم الحالة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>مقاومة العلاجات؛ في بعض الحالات، يمكن للخلايا السرطانية أن تصبح مقاومة للعلاجات التقليدية مثل الإشعاعي والكيميائي، مما يعقد المرض بشكل أكبر.</p>
	</li>
</ul>

<p>بمجرد أن يصل السرطان إلى مراحل متقدمة، يكون من الصعب علاجه ويحتاج إلى علاجات معقدة مثل العلاج الجيني والعلاج المناعي، كما في التقنيات الحديثة التي تستخدم لتعديل الخلايا المناعية لمحاربة السرطان.</p>

السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تحدث عندما تبدأ الخلايا في الجسم بالنمو بشكل غير طبيعي وتتكاثر بطريقة غير منظمة.

عالم السرطانات عالم معقد، تتزايد الأسئلة حول مرض السرطان، تابع الإجابة. 

كيف يتكون السرطان ويصل إلى مراحل متقدمة؟ 

<p><strong>أظهرت دراسة جديدة من جامعة مينيسوتا باستخدام تقنية تعديل الجينات CRISPR\Cas9 لتحسين قدرة الخلايا المناعية على محاربة السرطانات المتقدمة للأمعاء. في تجربة سريرية شملت 12 مريضًا في مراحل متقدمة من السرطان. أظهرت النتائج نتائج واعدة من حيث الأمان والفعالية، إذ توقف نمو السرطان عند عدة مرضى، واختفت الأورام لدى مريض واحد بشكل كامل.&nbsp;</strong></p>

<p>هذا العلاج يعمل من خلال تعديل الخلايا اللمفاوية المتسللة إلى الورمTILs؛ لتعزيز قدرتها على التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها. وبخلاف العلاجات التقليدية التي تتطلب جرعات مستمرة، يتيح هذا التعديل الجيني علاجًا دائمًا، إذ يدمج مباشرة في الخلايا المناعية.&nbsp;</p>

<p>على الرغم من النتائج المبشرة، فإن العملية لا تزال معقدة ومكلفة، لكن الباحثين يواصلون جهودهم في تبسيطها وتحقيق مزيد من الفهم حول كيفية تحسين هذه التقنية في المستقبل.&nbsp;</p>

أظهرت النتائج نتائج واعدة من حيث الأمان والفعالية، إذ توق نمو السرطان عند عدة مرضى، واختفت الأورام لدى مريض واحد بشكل كامل. 

دراسة جديدة لعلاج واعد لسرطانات الأمعاء المتقدمة.

دراسة: تعديل جيني للخلايا المناعية يعرض أملًا جديدًا في علاج سرطانات الأمعاء المتقدمة 

<p><strong>أظهرت دراسة جديدة أن السكارين (وهو محلي صناعي لا يحتوي على سعرات حرارية) قد يزيد شعورنا بالجوع، ويزيد تناولنا للطعام.&nbsp;</strong></p>

<p>باستخدام تصوير الرنين المغناطيسي، أظهرت الدراسة أن السكارين يزيد من تدفق الدم في منطقة ما تحت المهاد في الدماغ، مما يعزز إشارات الجوع. التأثير كان أكثر وضوحًا لدى الأفراد ذوي الوزن الصحي، بينما لم يطهر نفس التأثير لدى الأشخاص ذوي الوزن الزائد أو السمنة.&nbsp;</p>

<p>هذه النتائج تثير التساؤلات حول فعالية المحليات الصناعية في تقليل السعرات الحرارية، إذ قد تساهم في زيادة الجوع بدلًا من تقليله.&nbsp;</p>

أظهرت دراسة جديدة أن السكارين (وهو محلي صناعي لا يحتوي على سعرات حرارية) قد يزيد شعورنا بالجوع، ويزيد من تناولنا للطعام. 

دراسة جديدة قد تؤثر في قرارك لاستخدام المحليات الصناعية في يومك.

دراسة جديدة كشفت تأثير محليات السكارين في الشهية 

<p>قد يكون سماع أصوات غير موجودة داخل الأذن نتيجة عوامل عديدة تؤثر في صحة الأذن وينتج عنها رنين يسمى طنين الأذن.&nbsp;</p>

<p>محتوى المقال</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو طنين الأذن؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">أسباب طنين الأذن</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">الأعراض المصاحبة لطنين الأذن</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#">علاج طنين الأذن</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#5">خلاصة المقال</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو طنين الأذن؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>طنين الأذن هو إحساس مستمر أو متقطع في الأذن يسمع فيه الشخص أصواتًا غير موجودة، مثل رنين، أو طنين، أو صفير، أو حتى أصوات مشابهة للضجيج أو الهمسات. قد يقتصر الصوت على أذن واحدة أو قد يحدث في كلتا الأذنين. يمكن أن يكون الرنين مؤقتًا أو مزمنًا، إذا يستمر لفترات طويلة، وقد يكون بمشاعر مزعجة تؤثر في جودة الحياة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب طنين الأذن<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>يمكن أن يحدث الطنين بسبب مجموعة واسعة من الأسباب، بما في ذلك:</p>

<ul>
	<li>
	<p>التعرض للضوضاء العالية؛ مثل الأصوات الصادرة عن الآلات الثقيلة، الحفلات الصاخبة، أو حتى الأصوات العالية في سماعات الأذن. الضوضاء العالية قد تؤدي إلى تلف في خلايا الشعر في الأذن الداخلية؛ مما يسبب الطنين. وهذا السبب من أبرز الأسباب المؤدية للطنين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>التهابات الأذن؛ العدوى المتكررة البكتيرية أو الفيروسية في الأذن قد تؤدي إلى تورم الاذن؛ مما يتسبب في حدوث طنين الأذن. كما أن التهاب الأذن الوسطى أو الداخلية قد يؤدي |إلى هذه الحالة.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>إصابات في الأذن أو الرأس؛ يمكن أن تؤدي الإصابة في هذه الأجزاء إلى تلف الأنسجة المسؤولة عن السمع في الأذن الداخلية؛ مما يؤدي إلى طنين الأذن.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الشيخوخة؛ غالبًا يصاحب التقدم في العمر فقدان تدريجي في السمع (الشيخوخة السمعية)، وهذا قد يؤدي إلى زيادة احتمال حدوث الطنين، إذ تتأثر الأذن الداخلية وتقل قدرتها على معالجة الأصوات.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>مشاكل في الأوعية الدموية؛ قد تكون المشاكل المتعلقة في الأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم، تصلب الشرايين، أو اضطرابات الأوعية الدموية الأخرى هي السبب في الرنين. ممكن أن تؤدي زيادة تدفق الدم أو اضطراب الأوعية إلى صوت الطنين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>بعض الأدوية؛ يمكن أن تسبب بعض الأدوية حدوث الطنين كأثر جانبي، مثل أدوية المضادات الحيوية أو أدوية علاج السرطان.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الاضطرابات النفسية؛ القلق والتوتر والإجهاد النفسي، قد تسبب حدوث الطنين ويزيد شدته.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>اضطراب في الفك والجمجمة؛ مشاكل مفصل الفك قد تؤدي إلى ظهور طنين الأذن. عندما يكون هناك خلل في المفصل، قد يضغط على الأعصاب المسؤولة عن السمع، مما يسبب الطنين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الأمراض الأخرى؛ بعض الأمراض مثل مرض مينيير (الذي يصيب الأذن الداخلية) قد يؤدي إلى طنين الأذن، وقد يرتبط الطنين بمرضي السكري والضغط.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الأعراض المصاحبة لطنين الأذن<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>أعراض طنين الأذن تتنوع بشكل كبير من شخص لآخر، تشمل الأعراض الأكثر شيوعًا:</p>

<ul>
	<li>
	<p>الشعور بصوت رنين أو صفير في الأذن، قد يكون الصوت مستمرًا أو منقطعًا.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تدهور القدرة على التركيز؛ بسبب الصوت المستمر في الأذن.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>مشاكل النوم؛ بسبب الضوضاء الموجودة في الأذن.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الشعور بالضغط والامتلاء داخل الأذن، عند بعض الأشخاص.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>دوار أو اضطرابات في التوازن، عند بعض المصابين بالطنين.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>علاج طنين الأذن<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يعتمد علاج طنين الأذن على السبب الكائن وراءه، قد يكون العلاج بسيطًا أو معقدًا بحسب الحالة، من طرق العلاج المتوفرة:</p>

<ul>
	<li>
	<p>العلاج الدوائي؛ مثل الأدوية المضادة للاكتئاب أو للقلق، إذ إن الطنين قد يتفاقم بسبب التوتر أو القلق.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>العلاج الصوتي؛ باستخدام أجهزة لتعديل الأصوات التي يسمعها المريض، هذه الأجهزة قد تصدر أصواتًا خفيفة لتغطية الرنين، أو تساعد في إدراك الشخص للصوت المزعج.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الأجهزة السمعية؛ قد يكون من المفيد استخدام أجهزة لتقوية الأصوات المحيطة؛ مما يقلل من إدراك الطنين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>العلاج السلوكي المعرفي؛ يمكن أن يساعد المرضى في التعامل النفسي للطنين، وتعلم كيفية الاستجابة العاطفية تجاه الطنين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الجراحة أو الإجراءات الطبية؛ في حالات نادرة بحال كان الطنين مرتبطًا بمشاكل في الأذن الداخلية أو الخارجية.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>خلاصة المقال<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>طنين الأذن هو حالة شائعة قد تؤثر بشكل كبير في حياة المصاب. لجوء المصاب للطبيب المناسب لمعرفة السبب والعلاج الأنسب لحالته مع أنه قد لا يكون هناك علاج شافٍ تمامًا من الطنين، لكن يمكن اتخاذ بعض الخطوات لتحسين الحالة وإدارة الأعراض.</p>

طنين الأذن هو حالة شائعة قد تؤثر بشكل كبير في حياة المصاب. لجوء المصاب للطبيب المناسب لمعرفة السبب والعلاج الأنسب لحالته

حالة صحية يعاني منها العديد من الأشخاص حول العالم. اعرف معنا

ما تحتاج معرفته عن طنين الأذن 

<p>الأذن هي واحدة من الأعضاء الحيوية التي تؤدي دورًا هامًا في الحفاظ على التوازن والسمع. ومع ذلك، مثل أي جزء آخر من الجسم، فإن الأذن عرضة للإصابة بعدد من الأمراض والاضطرابات التي قد تؤثر في وظيفتها.</p>

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><a href="#1">التهاب الأذن الوسطى</a></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><a href="#2">التهاب الأذن الخارجية</a></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><a href="#3">ضعف السمع</a></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><a href="#4">طنين الأذن</a></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><a href="#5">التهاب الأذن الداخلية</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التهاب الأذن الوسطى<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>يعد التهاب الأذن الوسطى من أكثر الأمراض شيوعًا، خاصة لدى الأطفال. يحدث هذا المرض عندما تتعرض الأذن الوسطى للإصابة بسبب العدوى البكتيرية أو الفيروسية. عادة ما يصاحب التهاب الأذن الوسطى ألمًا شديدًا، وتورم الأذن، وأحيانًا خروج بعض سوائل الأذن.</p>

<p><strong>الأسباب</strong>: أغلب الأحيان، يرتبط التهاب الأذن الوسطى بعدوى في الجهاز التنفسي العلوي مثل نزلات البرد أو الانفلونزا، إذ تنتقل العدوى عبر قناة استاكيوس إلى الأذن الوسطى.</p>

<p><strong>العلاج</strong>: يعتمد العلاج على شدة الإصابة، وقد يشمل استخدام المضادات الحيوية في حالات العدوى البكتيرية، بالإضافة إلى مسكنات الألم لتخفيف الألم.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التهاب الأذن الخارجية<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>التهاب الأذن الخارجية هو التهاب يحدث في الجزء الخارجي من الأذن، وعادة ما يكون ناتجًا عن تعرض الأذن للماء أو الإصابة بالبكتيريا أو الفطريات، وهذا ما يعرف أحيانًا &quot;بأذن السباح&quot;.</p>

<p><strong>الأسباب</strong>: من أبرز أسباب التهاب الأذن الخارجية التعرض المستمر للماء في الأذن، مما يؤدي إلى تهيج الجلد الداخلي في القناة السمعية. كما يمكن أن يحدث بسبب استخدام أدوات حادة لتنظيف الأذن.</p>

<p><strong>الأعراض</strong>: يتسبب هذا المرض في ألم وحكة في الأذن، وقد يصاحبه احمرار أو ألم في الأذن الخارجية.</p>

<p><strong>العلاج</strong>: يعالج التهاب الأذن الخارجية عادة باستخدام قطرات مضادة للبكتيريا أو الفطريات، بالإضافة إلى مسكنات الألم لتخفيف الأعراض.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ضعف السمع<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>يعد ضعف السمع من الاضطرابات التي يمكن أن تؤثر في حاسة السمع لدى الأشخاص من جميع الأعمار. يمكن أن يكون ضعف السمع ناتجًا عن العديد من الأسباب، مثل التقدم في العمر، أو التعرض المستمر للضوضاء العالية، أو الإصابة بالأمراض مثل التهاب الأذن الوسطى أو التهاب الأذن الداخلية المتكرر أو حتى أمراض وراثية.</p>

<p><strong>الأعراض</strong>: يتجلى ضعف السمع في صعوبة سماع الأصوات بشكل واضح، وخاصة في البيئات الصاخبة. قد يشعر الشخص أيضًا أنه يحتاج إلى رفع الصوت بشكل مفرط عند الاستماع إلى أي شيء.</p>

<p><strong>العلاج</strong>: في حالات ضعف السمع الخفيفة، يمكن استخدام أجهزة السمع التي تعمل على تضخيم الأصوات. أما في الحالات الأكثر تعقيدًا، قد يتطلب الأمر زراعة القوقعة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>طنين الأذن<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>طنين الأذن هو حالة يشعر فيها الشخص بوجود أصوات غير موجودة في الواقع داخل الأذن. يمكن أن يكون على شكل رنين أو طنين مستمر في الأذن، وقد يكون بسيط أو شديد ويؤثر في جودة الحياة.</p>

<p><strong>الأسباب</strong>: قد يكون الطنين ناتجًا عن العديد من العوامل، مثل التعرض للضوضاء العالية، الإصابة بعدوى الأذن، مشاكل الأوعية الدموية أو حتى التوتر النفسي. كما قد يكون طنين الأذن مرتبطًا بضعف السمع أو أمراض الأذن الداخلية.</p>

<p><strong>العلاج</strong>: لا يوجد علاج شاف تمامًا للطنين، لكن يمكن تقليل الأعراض من خلال العلاج الصوتي، أو استخدام أجهزة تساعد على تعديل الأصوات المحيطة، بالإضافة إلى أدوية تساعد على تخفيف الأعراض.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التهاب الأذن الداخلية<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>مرض يصيب الأذن الداخلية، ويمكن أن يؤثر في القوة السمع والتوازن. قد يحدث غالبًا بسبب فيروسي (مثل نزلات البرد أو الانفلونزا)، أو بسبب بكتيري في حالات نادرة.</p>

<p><strong>الأعراض</strong>: تشمل الدوار، وصعوبة التوازن، وضعف السمع في بعض الأحيان، بالإضافة إلى الشعور بالغثيان والقيء.</p>

<p><strong>العلاج</strong>: يتضمن العلاج عادةً استخدام الأدوية المضادة للفيروسات أو المضادات الحيوية إذا كانت العدوى بكتيرية. يمكن أيضًا استخدام الأدوية المضادة للدوار لمساعدة المرضى على التكيف مع الأعراض.</p>

<p>&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px">أمراض الأذن تتنوع بين البسيطة والمعقدة، وقد تؤثر بشكل كبير في حياة المصاب خصوصًا إذا لم تشخص وتعالج بشكل مناسب. من المهم أن يكون الشخص على دراية بالأعراض المبكرة للأمراض، وأن يسعى أن يحصل على العلاج المناسب في الوقت المناسب؛ مما يساعد على الحفاظ على صحة الأذن والسمع والتوازن.&nbsp;</div>

أمراض الأذن تتنوع بين البسيطة والمعقدة، وقد تؤثر بشكل كبير في حياة المصاب خصوصًا إذا لم تشخص وتعالج بشكل مناسب.

تعرف على أكثر أمراض الأذن شيوعًا. 

أمراض الأذن الشائعة وتأثيراتها في الصحة العامة 

<p>التنفس الفموي هو عملية التنفس التي يدخل فيها الهواء إلى الجسم من الفم وليس من الأنف. هذه العادة قد تكون طبيعية في بعض الحالات، مثل أثناء ممارسة التمارين الرياضية الشديدة أو عند انسداد الأنف، ولكنها تصبح مشكلة إذا استمرت لفترات طويلة أو في حالات غير طبيعية. يعاني الكثير من الأفراد من التنفس الفموي بشكل مزمن؛ مما يؤدي إلى عدد من المشاكل الصحية على المدى الطويل.</p>

<p>محتوى المقال</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو التنفس الفموي؟&nbsp;</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">الفرق بين التنفس الفموي والتنفس الأنفي</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">أسباب التنفس الفموي</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">التأثيرات الصحية للتنفس الفموي</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#5">طرق علاج التنفس الفموي</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو التنفس الفموي؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>التنفس الفموي هو التنفس الذي يحدث عبر الفم بدلًا من الأنف. يحدث عندما يجد الشخص صعوبة في التنفس من الأنف؛ مما يجعله مضطرًا لفتح فمه لالتقاط الهواء. يمكن أن يحدث التنفس الفموي في أي وقت، سواء في وقت الراحة أو وقت النشاط البدني. وعادة ما يكون التنفس الأنفي هو الأسلوب الطبيعي والأنسب لدخول الهواء إلى الجسم؛ لأنه يساعد الجسم على ترشيح وتدفئة الهواء قبل دخوله إلى الرئتين. ولكن عند وجود مشاكل في الأنف أو الجيوب الأنفية، قد يصبح التنفس عبر الفم هو الخيار الوحيد.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الفرق بين التنفس الفموي والتنفس الأنفي<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>التنفس الأنفي هو الطريقة المثلى للتنفس، إذ يسهم الأنف في تصفية الهواء من الشوائب، وتنظيم درجة حرارته، وزيادة نسبة الرطوبة؛ مما يحسن جودته، ويجعله أكثر ملاءمة للرئتين. كما يساعد الأنف على تنشيط الجهاز المناعي من خلال الشعر الموجود في الأنف الذي يعمل كمرشح طبيعي للبكتيريا والفيروسات.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>أما التنفس الفموي فيحدث عندما لا يستطيع الشخص التنفس الطبيعي عبر الأنف بسبب وجود مشاكل في مجرى التنفس الأنفي. التنفس عبر الفم لا يساهم في ترشيح الهواء أو تدفئته، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للفيروسات والبكتيريا. كما أن التنفس الفموي يمكن أن يؤدي إلى جفاف الفم واللثة ويؤثر في صحة الأسنان.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب التنفس الفموي&nbsp;<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>&nbsp;</p>

<h3>أسباب شائعة مثل انسداد الأنف، التهاب الجيوب الأنفية، أو الحساسية</h3>

<p>أحد الأسباب الرئيسية للتنفس الفموي هو انسداد الأنف، سواء كان الانسداد ناتجًا عن التهاب الجيوب الأنفية أو الحساسية الموسمية، فإن الأشخاص الذين يعانون هذه الحالات يواجهون صعوبة في التنفس عبر الأنف. عندما تكون ممرات الأنف مسدودة يصبح التنفس عبر الفم الخيار الوحيد للهواء.</p>

<p>بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تسبب الزكام أو العدوى الأنفية تورمًا في الأغشية المخاطية للأنف؛ مما يجعل التنفس عبر الأنف صعبًا وغير ممكن. الحساسية أيضًا قد تؤدي إلى تهيج الأنف والممرات الأنفية مما يؤدي إلى زيادة فرصة التنفس الفموي.</p>

<h3>تأثير مشاكل الفم والأسنان مثل التقويم أو تشوهات الفك</h3>

<p>تعد مشاكل الفم والأسنان أحد العوامل التي تؤدي إلى التنفس الفموي. على سبيل المثال، الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الفك (مثل تراجع الفك السفلي أو توسع الفك العلوي) أو يرتدون تقويم الأسنان، قد يجدون صعوبة في الحفاظ على إغلاق الفم بشكل طبيعي. هذه المشكلات قد تؤدي إلى تنفس الفم بشكل مزمن.</p>

<p>يمكن أن تؤدي مشاكل الفم أيضًا إلى جفاف الفم، وهو عامل يساهم في فرص الإصابة بالتنفس الفموي. الأشخاص الذين يستخدمون التقويم أو يعانون تسوس الأسنان قد يواجهون هذه المشكلة بشكل خاص.</p>

<h3>العوامل النفسية مثل التوتر والقلق التي قد تؤدي إلى فتح الفم للتنفس</h3>

<p>التوتر والقلق هما عاملان نفسيان قد يسهمان في الإصابة بالتنفس الفموي. عند تعرض الأشخاص إلى لحظات القلق والتوتر، قد يلجؤون إلى التنفس الفموي دون وعي. وهذا يحدث بشكل خاص أثناء النوم، أو في حالات الإجهاد النفسي، مما يساهم في تدهور الصحة العامة للفم والأسنان.&nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التأثيرات الصحية للتنفس الفموي<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>التنفس الفموي المزمن له تأثيرات عديدة على الصحة العامة. يمكن أن يتسبب في:&nbsp;</p>

<ul>
	<li>
	<p>جفاف الفم؛ يؤدي التنفس الفموي المستمر إلى جفاف الفم؛ مما يزيد تسوس الأسنان وأمراض اللثة.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>صحة الأسنان؛ عند التنفس عبر الفم، لا يتم ترشيح الهواء أو تدفئته كما هو الحال مع التنفس الأنفي؛ مما يؤدي إلى تراكم البكتيريا في الفم، وبالتالي حدوث مشاكل في الأسنان.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>صحة الجهاز التنفسي؛ يمكن أن يؤدي التنفس الفموي إلى مشاكل في التنفس مثل توقف التنفس أثناء النوم والشخير، مما يسبب صعوبة في النوم بشكل طبيعي.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تأثيرات في الوجه والفك؛ التنفس الفموي المستمر قد يؤثر في نمو الوجه والفك، خاصة عند الأطفال. يمكن أن يسبب شكل وجه غير متناسق أو حتى تشوهات في تطور الفم والأسنان.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>طرق علاج التنفس الفموي<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>لحسن الحظ يمكن علاج التنفس الفموي بعدة طرق، منها:</p>

<ul>
	<li>
	<p>العلاج الطبي؛ مثل استخدام الأدوية التي تساعد على تقليل التورم في الأنف أو استخدام الأجهزة الفموية التي تساعد على الحفاظ على الفم مغلقًا أثناء النوم.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تمارين التنفس؛ يمكن تعلم تقنيات التنفس الأنفي من خلال تمارين خاصة تساهم في تحسين التنفس الأنفي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الجراحة؛ في بعض الحالات المتقدمة، قد تكون هناك حاجة لإجراء جراحة لإصلاح التشوهات التي تعيق التنفس الأنفي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>العلاج النفسي؛ في حالة كان التنفس الفموي ناتجًا عن القلق أو التوتر، من المفيد جدًا استشارة مختص نفسي أو ممارسة تمارين الاسترخاء.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p>التنفس الفموي ليس مجرد عادة غير مريحة، بل يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية متعددة على المدى الطويل. من المهم التعرف على أسباب التنفس الفموي والعمل على معالجتها سواء من خلال العناية الطبية أو التمارين الخاصة. تساهم العناية بالصحة الأنفية والفموية في الحفاظ على التنفس الأنفي السليم وتحسينه، والوقاية من العادات الخاطئة.</p>

التنفس الفموي ليس مجرد عادة غير مريحة، بل يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية متعددة على المدى الطويل.

اعرف مفهوم التنفس الفموي وأسبابه وتأثيراته على الصحة العامة وطرق العلاج. 

التنفس الفموي: الأسباب والتأثيرات 

<p>كثير من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل جلدية، مثل الوردية، البهاق، حب الشباب، أو الندبات، أو حتى أي مرض جلدي ظاهر، يواجهون صعوبات نفسية تتجاوز مجرد مظهر الجلد. قد يشعرون بالإحراج، الانعزال، أو حتى فقدان الثقة بالنفس. لكن الحقيقة أن بشرتك لا تعبّر عنك بالكامل، وأن التجاوز يبدأ من الداخل. اتبع النصائح لتجاوز الإحراج وبناء علاقة صحية مع بشرتك:</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>اعرف أنك لست وحدك</h2>

<p>ملايين الأشخاص حول العالم يعانون مشاكل جلدية مزمنة. ما تمر به ليس غريبًا ولا محرجًا، بعض الأشخاص يشاركون تجاربهم مع المشاكل الجلدية أمام الجميع، وهذا يذكرنا أن المشاكل الجلدية والبشرة ليست مقياسًا للقيمة الشخصية.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>اهتم بنفسك من الداخل إلى الخارج</h2>

<p>اعتنِ ببشرتك، لكن لا تجعلها محور حياتك. اتبع نمط حياة صحي، تناول طعامًا متوازنًا، واشرب الماء بانتظام. ممارسة الرياضة والاهتمام بالنوم تحدث فرقًا كبيرًا في مزاجك ومظهرك العام.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تحدث عن مشاعرك... لا تكبتها</h2>

<p>الإحراج أو الحزن بسبب المظهر أمر مفهوم، لكن كبت كل هذه المشاعر يؤذيك أكثر. تحدث مع صديق، معالج نفسي، أو حتى مع طبيب الجلدية. الدعم النفسي جزء أساسي من خطة العلاج.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>لا تفرط في إخفاء بشرتك في المكياج</h2>

<p>استخدام المكياج وسيلة مشروعة للشعور بالراحة، لكن لا تجعله درعًا تخفي نفسك خلفه طوال الوقت. تعودي على الخروج أحيانًا بدون مكياج، ودع بشرتك تتنفس، وثق أنك ما تزال جميلًا مهما كانت حالة بشرتك.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تابع قصص الآخرين</h2>

<p>هناك العديد من الأشخاص الذين يشاركون قصصهم مع مشاكل البشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، ستكتشف أنهم مروا بما مررت به، وأنهم اختاروا تقبل أنفسهم، ومع الوقت، تجاوزوا الشعور بالخجل وتحولوا إلى مصدر إلهام.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>غير حديثك الداخلي</h2>

<p>لا تقل لنفسك &quot;مظهري غير جميل&quot;، بل قل: &quot;أنا إنسان طبيعي، وبشرتي لا تنقص من جمالي شيئًا&quot;. هذا النوع من الحوار الداخلي الإيجابي يعيد بناء احترامك لذاتك.&nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;">مشاكل البشرة قد تكون مزعجة، لكنها لا تعبر عن شخصيتك. أنت أكثر بكثير من مظهر وجهك. خذ بيد نفسك وابدأ بخطوات بسيطة نحو القبول الذاتي، والاعتناء، والتحرر من الإحراج. ثقتك بنفسك تبدأ عندما تعيش براحة مع حقيقتك، لا عندما تحاول إخفاءها.&nbsp;</div>

<p>&nbsp;</p>

مشاكل البشرة قد تكون مزعجة، لكنها لا تعبر عن شخصيتك. أنت أكثر بكثير من مظهر وجهك.

اتبع النصائح لتجاوز الإحراج وبناء علاقة صحية مع بشرتك

لا تخجل من بشرتك... نصائح لتجاوز الإحباط المرتبط بالمظهر 

<p>تزايد الاهتمام بمصادر البروتين البديلة، مثل الحشرات؛ بسبب التحديات التي تواجه الزراعة التقليدية. دراسة حديثة نشرت في مجلة Foods من جامعة بيزا الإيطالية، تناولت تحليل سوق الأطعمة القائمة على الحشرات في أوروبا، مشيرة إلى أن هذه الأطعمة قد تكون حلًا مستدامًا لمشاكل الأمن الغذائي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>حُلِّل 523 منتج غذائي قائم على الحشرات من 53 منتجًا مختلفًا، أظهرت النتائج أن الحشرات مصدر غني بالبروتين والدهون والطاقة، لكن أسعارها أعلى من المنتجات التقليدية. كما أن المنتجات الأكثر شيوعًا تشمل المسحوق الحشرات والحشرات الكاملة.</p>

<h2>التحديات</h2>

<p>رغم فوائدها الغذائية، يواجه تناول الحشرات مقاومة ثقافية، إذ يعتبرها بعض المستهلكين غير مقبولة. كما أن معظم الناس يفضلون تناول المنتجات التي تحتوي على الحشرات بشكل غير مباشر، مثل المسحوق.</p>

<h2>التوصيات</h2>

<p>يرى الباحثون أنه يجب زيادة الوعي بفوائد الأطعمة الحشرية الصحية والبيئية، وتوسيع نطاق المنتجات المعروضة لتشجيع الناس على اعتمادها بشكل أكبر.</p>

<h2>الخلاصة</h2>

<p><strong>الحشرات توفر فوائد غذائية كبيرة، ويمكن أن تكون مصدرًا مستدامًا للبروتين، لكن قبولها يبقى محدودًا بسبب التصورات الثقافية.</strong></p>

الحشرات توفر فوائد غذائية كبيرة، ويمكن أن تكون مصدرًا مستدامًا للبروتين، لكن قبولها يبقى محدودًا.

الحشرات توفر فوائد غذائية كبيرة، ويمكن أن تكون مصدرًا مستدامًا للبروتين.

دراسة جديدة: هل الحشرات الصالحة للأكل تحقق فوائد غذائية ومقاصد الاستدامة؟ 

<h2>محتويات المقال&nbsp;</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">أعراض متلازمة النفق الرسغي</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">علاج متلازمة النفق الرسغي</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">الوقاية من متلازمة النفق الرسغي</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أعراض متلازمة النفق الرسغي<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>تحدث متلازمة النفق الرسغي بسبب الضغط على العصب المتوسط في اليد، والنفق الرسغي هو ممر ضيق محاط بالعظام والأربطة على جانب راحة يدك، وتشمل الأعراض ما يلي:</p>

<ul>
	<li>ألم بيدك أو أصابعك أو ذراعك.</li>
	<li>خدر اليدين.</li>
	<li>الشعور بوخز في اليدين</li>
	<li>ضعف الإبهام أو صعوبة في إمساك الأشياء.</li>
</ul>

<p>غالبًا ما تبدأ هذه الأعراض ببطء، ثم تأتي وتذهب، وعادة ما تكون أسوأ في الليل.</p>

<h2>علاج متلازمة النفق الرسغي<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>يجب علاج متلازمة النفق الرسغي في أقرب وقت ممكن بعد بدء الأعراض، في المراحل المبكرة، قد تؤدي الأشياء البسيطة التي يمكنك فعلها بنفسك إلى حل المشكلة، كان لديك تنميل في يديك، فأنت بحاجة إلى زيارة الطبيب، في بعض الحالات التي تتطلب العلاج قد يلجأ الطبيب لما يأتي:</p>

<h3>العلاج غير الجراحي</h3>

<p>إذا تم تشخيص الحالة مبكرًا، فقد تساعد الطرق غير الجراحية في تحسين الأعراض، بما في ذلك:</p>

<ul>
	<li><strong>تجبير المعصم</strong>: يمكن أن تساعد الجبيرة التي تثبت معصمك أثناء النوم في تخفيف الأعراض الليلية للوخز والتنميل، وعلى الرغم من أنك ترتدي الجبيرة فقط في الليل، فإنها يمكن أن تساعد أيضًا في منع الأعراض خلال النهار، وقد يكون التجبير الليلي خيارًا جيدًا إذا كنت حاملاً لأنه لا ينطوي على استخدام أي أدوية ليكون فعالاً.</li>
	<li><strong>العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (المسكنات)</strong>: قد تساعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل الأيبوبروفين في تخفيف الألم الناتج عن متلازمة النفق الرسغي على المدى القصير.</li>
	<li><strong>الستيرويدات القشرية</strong>: قد يحقن طبيبك النفق الرسغي بالكورتيكوستيرويد مثل الكورتيزون لتخفيف الألم، ياستخدام طبيبك أحيانًا الموجات فوق الصوتية لتوجيه هذه الحقن.</li>
</ul>

<h3>العلاج الجراحي</h3>

<p>الهدف من جراحة النفق الرسغي هو تخفيف الضغط عن طريق قطع الرباط الذي يضغط على العصب المتوسط.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الوقاية من متلازمة النفق الرسغي<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>لا توجد استراتيجيات مثبتة للوقاية من متلازمة النفق الرسغي، ولكن يمكنك تقليل الضغط الواقع على يديك ومعصميك بهذه الطرق:</p>

<ul>
	<li><strong>قلل من قوتك وارخي قبضتك:</strong> إذا كان عملك يتضمن آلة تسجيل نقدية أو لوحة مفاتيح، على سبيل المثال، فاضغط على المفاتيح بهدوء، للكتابة لفترة طويلة، استخدم قلمًا كبيرًا به محول قبضة ناعم كبير الحجم وحبر يتدفق بحرية.</li>
	<li><strong>خذ فترات راحة قصيرة ومتكررة:</strong> قم بتمديد وثني اليدين والمعصمين برفق بشكل دوري، المهام البديلة عندما يكون ذلك ممكنًا، هذا مهم بشكل خاص إذا كنت تستخدم معدات تهتز أو تتطلب منك ممارسة قدر كبير من القوة، حتى بضع دقائق كل ساعة يمكن أن تحدث فرقًا.</li>
	<li><strong>رتب حاجياتك الخاصة: </strong>تجنب ثني معصمك بالكامل لأعلى أو لأسفل، أفضل وضع في الوسط هو الاسترخاء، حافظ على لوحة المفاتيح على ارتفاع المرفق أو أقل قليلاً، حسّن من قوام جلستك، تؤدي الوضعية غير الصحيحة إلى تحريك الكتفين إلى الأمام؛ مما يؤدي إلى تقصير عضلات العنق والكتف والضغط على أعصاب رقبتك، يمكن أن يؤثر ذلك على معصميك وأصابعك ويديك ويمكن أن يسبب ألمًا في الرقبة.</li>
	<li><strong>قم بتغيير فأرة الكمبيوتر:</strong> تأكد من أن ماوس الكمبيوتر الخاص بك مريح، ولا يجهد معصمك.</li>
	<li><strong>حافظ على يديك دافئة:</strong> تزداد احتمالية إصابتك بألم اليد، وتشنجها إذا كنت تعمل في بيئة باردة، إذا لم تتمكن من التحكم في درجة الحرارة في العمل، ارتدِ قفازات بدون أصابع؛ لتحافظ على دفء يديك ومعصميك.</li>
</ul>

تحدث متلازمة النفق الرسغي بسبب الضغط على العصب المتوسط في اليد.

تعرف على كيفية يمكن علاج متلازمة النفق الرسغي والوقاية منها.

متلازمة النفق الرسغي: العلاج وطرق الوقاية

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small>محتويات المقال</small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">علاج ضيق القناة الشوكية</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">أشهر الأدوية المستخدمة في علاج ضيق القناة الشوكية</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">نصائح للوقاية من ضيق القناة الشوكية</a></div>

<h2>علاج ضيق القناة الشوكية<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>يشمل علاج إدراكك لمفهوم المرض والاحتياطات التي يجب عليك اتخاذها للبقاء آمنًا بجانب العلاج أو التدخل الجراحي، يحدث ضيق القناة الشوكية عادةً بسبب التغيرات المرتبطة بالشيخوخة التي تقلل من حجم القناة، وأيضًا حركة إحدى الفقرات خارج المحاذاة، وغالبًا ما يؤدي ضيق القناة الشوكية أو القنوات الجانبية التي تحمي الأعصاب إلى الضغط على جذر العصب في النخاع الشوكي فتصبح الأعصاب متهيجة بشكل متزايد؛ يصبح قُطر القناة أضيق.</p>

<p>إذا كنت مصابًا بمرض علاج ضيق القناة الشوكية، فيمكن للعديد من المتخصصين في الرعاية الصحية مساعدتك، مثل متخصصي التهاب المفاصل، واختصاصي الأعصاب، والجراحين، وأخصائي العلاج الطبيعي، ويمكن أن يشمل العلاج ما يلي:</p>

<ul>
	<li>العلاج الطبيعي: يشمل العلاج الطبيعي تمارين لتقوية ظهرك ومعدتك وعضلات ساقيك؛ تتعلم كيفية القيام بالأنشطة بأمان، باستخدام الأقواس لدعم ظهرك، والقيام بالتمدد، والتدليك قد يكون مفيدًا أيضًا.</li>
	<li>تشمل العلاجات الجراحية إزالة النتوءات العظمية وتوسيع المسافة بين الفقرات، ويمكن أيضًا تثبيت أسفل الظهر عن طريق دمج بعض الفقرات معًا.</li>
	<li>قد يكون العلاج بالإبر والعلاج بتقويم العمود الفقري مفيدًا أيضًا لبعض الأشخاص.</li>
</ul>

<p>بجانب العلاجات السابقة، لا بد من فهم فكرة التعايش مع المرض وأفضل طريقة للتعامل مع ضيق القناة الشوكية هي التعرف قدر الإمكان على مرضك، والعمل عن كثب مع فريقك الطبي، والقيام بدور نشط في علاجك كالتالي:</p>

<ul>
	<li>حافظ على صحة الجزء السفلي من ظهرك قدر الإمكان عن طريق الحفاظ على وزن صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.</li>
	<li>يمكن أن تساعدك العلاجات المنزلية البسيطة مثل كيس الثلج أو وسادة التدفئة أو التدليك، أو الاستحمام بالماء الساخن.</li>
	<li>يمكنك أيضًا الاستفادة من اليوجا، أو التاي تشي (أحد التمارين الروتينية الصينية القديمة).</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>أشهر الأدوية المستخدمة في علاج ضيق القناة الشوكية<a id="2" name="2"></a></h3>

<p>يحدث تضيق العمود الفقري عندما تضيق القناة في العمود الفقري، وغالبًا ما يتم علاجه بالأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية مثل الأدوية غير الستيرويدية والمضادة للالتهابات التي تخفف الألم والتورم، وحقن الستيرويد التي تقلل التورم. تعمل العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs) على تقليل الألم والالتهاب، وتشمل هذه الأدوية ما يلي:</p>

<ul>
	<li>أسبرين.</li>
	<li>نابروكسين.</li>
	<li>آيبوبروفين.</li>
</ul>

<p>الأدوية المسكنة للألم مثل الأسيتامينوفين، وقد يوصي طبيبك أيضًا بأدوية تحتاج وصفة طبية واستخدام المكملات الغذائية مثل الجلوكوزامين والكوندرويتين كمكملات غذائية.</p>

<h2>نصائح للوقاية من ضيق القناة الشوكية<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>تزداد احتمالية هذا المرض مع التقدم بالسن، ولكن قد تكون قادرًا على تقليل المخاطر وحماية نفسك منه، وفيما يلي بعض الطرق للحفاظ على صحة عمودك الفقري:</p>

<ul>
	<li>مارس التمارين الرياضية بانتظام؛&nbsp;تقوي التمرين العضلات التي تدعم أسفل ظهرك، ويساعد على الحفاظ على مرونة عمودك الفقري،&nbsp;تمارين الأيروبيك (التمارين الهوائية) مثل المشي والسباحة وركوب الدراجات وتمارين رفع الأثقال كلها مفيدة لظهرك.</li>
	<li>حافظ على وضعية جيدة، وتعلم كيفية رفع الأشياء الثقيلة بأمان، كما يمكنك أيضًا النوم على مرتبة صلبة والجلوس على كرسي يدعم المنحنيات الطبيعية لظهرك.</li>
	<li>الحفاظ على وزن صحي؛&nbsp;يضع الوزن الزائد مزيدًا من الضغط على ظهرك، ويمكن أن يساهم في ظهور أعراض مرضية تستلزم اللجوء إلى العلاج.</li>
</ul>

لا بد من فهم فكرة التعايش مع المرض وأفضل طريقة للتعامل مع ضيق القناة الشوكية هي التعرف قدر الإمكان على مرضك، والعمل عن كثب مع فريقك الطبي، والقيام بدور نشط في علاجك.

تعرف على طرق علاج ضيق القناة الشوكية وطرق الوقاية.

ضيق القناة الشوكية: العلاج وطرق الوقاية

<h3>مرض مفصل الركبة من أشد ما يمكن أن يشعر به الإنسان، وغالباً ما يتعرض له الكثيرون، نظراً لأسبابه المتعددة في نسبة الإصابة به، ويعد من الأمور الشائعة.</h3>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small>محتويات المقال</small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#1">طرق علاج مرض مفصل الركبة</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#2">نصائح للتعامل مع مرض مفصل الركبة.</a></small></div>

<p>&nbsp;</p>

<p>فقد تصيب الشخص نتيجة لتمزق في أحد الأربطة، أو الغضروف أو يكون الشخص مصابا بالنقرس أو بعض الالتهابات،&nbsp; ولكن على الرغم من أن الألم الذي ينتجه يكون شديدًا، ولكن يمكن علاج مفصل الركبة بطريقة سهلة وبسيطة والتخلص من الألم بشكل نهائي.&nbsp;</p>

<h2>طرق علاج مرض مفصل الركبة<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>هناك بعض أنواع العلاج التي تستخدم في علاج التهاب مفاصل الركبة ومنها: علاج طبيعي أو العلاج باستخدام الأدوية.</p>

<h3>العلاج الطبيعي</h3>

<p>يمكن علاج مرض مفصل الركبة باستخدام العلاج الطبيعي؛ تهدف كل أشكال علاج مفاصل الركبة إلى تقوية جميع العضلات المحيطة بها.</p>

<p>تعمل على دعم مفصل الركبة بشكل جيد، فيمكنك ممارسة التمارين الرياضية مثل ركوب الدراجة، أو السباحة أو المشي.</p>

<p>فكل ذلك يساهم في التقليل بشكل كبير من الضغط على مفاصل الركبة، وإذا كنت من أصحاب الوزن الزائد، فإن ذلك سيؤثر بشكل سلبي على مفاصل الركبة، فيجب اتباع نظام غذائي جيد للتخسيس.</p>

<h3>العلاج باستخدام الأدوية</h3>

<p>يتجه العديد من الأشخاص إلى استخدام الأدوية، والمسكنات؛ التي تقلل من الشعور بالآلام التي تنتج عن التهاب مفاصل الركبة بشكل كبير، ومن المسكنات التي يمكن أن تأخذها دون استشارة طبيب؛ الأسبرين، فهو مسكن مؤقت يعمل على تخفيف الآلام التي يمكن أن تشعر بها بسبب آلام مفاصل الركبة.</p>

<p>وهناك أدوية تكون تحت إشراف الطبيب، وذلك حين لا يستجيب معك المسكن الذي تناولته، وغالباً ما تكون مسكنات الطبيب عبارة عن تناول جرعات من بعض عقاقير النابروكسين والإيبوبروفين.</p>

<p>كذلك حقن أيضاً تهدئ بشكل كبير من آلام مفاصل الركبة مثل: حقن الخلايا الجذعية والتي تعمل على نمو الأنسجة الجديدة بشكل جيد.</p>

<p>وهناك حقن حمض الهيالورونيك؛ وهو عبارة عن سائل تشحيم انفصل الركبة، ويعمل على تخفيف آلام الركبة إلى حد بعيد.</p>

<p>ويوجد حقن الستيرويد، وتعمل على تقليل الالتهاب، وتعتبر من أكثر أنواع العلاج الذي يستخدمه الكثيرون في علاج مفاصل الركبة؛ يعمل على تقليل التهاب مفاصل الركبة بشكل كبير، وأيضاً تخفيف الآلام، وتخفيف التورم وتصلب الركبة.</p>

<p>وهناك العلاج بالحقن التجديدي، والذي يعمل على التخلص من التهاب الركبة بشكل كبير، ويعمل على شفائه.</p>

<p>وهناك حقن البلازما، والتي تحتوي على الصفائح الدموية PRP، وتكون عبارة عن أنسجة من دم المريض نفسه، وتساعد على إصلاح شفاء الأنسجة وإصلاحها بشكل كبير.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج باستخدام الجراحة</h3>

<p>وهناك من يتجهون إلى علاج مفاصل الركبة باستخدام الجراحة؛ يعتبر هو الحل النهائي للتخلص من جميع مشاكل آلام الركبة والتخلص من الألم الذي يشعر به صاحبها.</p>

<p><strong>وهناك بعض أنواع الجراحات التي يتجه إليها كل من يعاني مرض مفصل الركبة ومنها:</strong></p>

<pre>
استبدال المفصل</pre>

<p>يتجه الطبيب إلى استبدال المفصل التالف من الركبة بأجزاء اصطناعية؛ وذلك من أجل تخفيف الآلام والقدرة على المشي بشكل جيد.</p>

<pre>
جراحة تنظير المفصل</pre>

<p>وتستخدم هذه الجراحة للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً؛ يستخدم لتنظيم الحطام من المفصل وتخفيف الآلام.</p>

<pre>
قطع العظام</pre>

<p>وتستخدم جراحة قطع العظام للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً، حتى يُخفف الضغط على الجزء المصاب من المفصل وتصحيح محاذاته.</p>

<h2>نصائح للتعامل مع مرض مفصل الركبة<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>اتبع هذه النصائح عند إصابتك بألم مفصل الركبة:</p>

<ul>
	<li>يجب عليك اتباع نظام علاج طبيعي مع طبيب.</li>
	<li>إذا كنت تعاني زيادة الوزن، فيجب أن تتبع نظامًا غذائيًا للتخسيس.</li>
	<li>كذلك يجب الانتظام على وضع كمادات ساخنة على مفصل الركبة.</li>
	<li>إذا كان الألم شديدا، توضع كمادات ثلج على مفصل الركبة لمدة 15 دقيقة.</li>
	<li>كذلك يمكن تناول المسكنات حتى تتخلص من ألم الركبة.</li>
</ul>

يمكن علاج مرض مفصل الركبة باستخدام العلاج الطبيعي حيث تهدف كل أشكال علاج مفاصل الركبة إلى تقوية جميع العضلات المحيطة.

تعرف على علاج مفصل الركبة.

معلومات تهمك عن علاج مفصل الركبة

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small>محتويات المقال</small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#1">سلوكيات تؤذي العظام</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#2">الوقاية من أمراض العظام</a></small></div>

<h2>سلوكيات تؤذي العظام<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>يمكنك تقليل معدل فقدان العظام وحماية صحتك بشكل أفضل، حيث يمكنك التحكم في مجموعة متنوعة من أنماط الحياة من خلال تجنب هذه العادات السيئة والسلوكيات التي تؤذي العظم.</p>

<h3>التدخين</h3>

<p>الأشخاص المدخنون لديهم مستويات أقل من كثافة العظام، لأن التدخين ينتج عنه ما يسمى بالجذور الحرة، والتي تقتل الخلايا التي تبني العظام، ويزيد التدخين أيضًا من إنتاج هرمون الإجهاد الكورتيزول الذي يضعف العظام، ويعيق إنتاج هرمون الكالسيتونين الذي يساعد على بناء العظام،&nbsp;إذا كنت قد أصبت بالفعل بكسر في العظم، فإن التدخين يمكن أن يبطئ عملية الشفاء عن طريق إتلاف الأوعية الدموية، مما يحد من قدرة الجسم على نقل الأكسجين عبر الجسم.</p>

<h3>قلة الحركة والنشاط البدني</h3>

<p>إن المرضى قليلو الحركة معرضون لخطر فقدان كتلة العظام بشكل أسرع؛ لا يمكنهم الحصول على تقوية العظم الناتج عن النشاط البدني عندما تجلس على الكرسي فقط، تصبح عظامك أكثر كثافة وتزداد قوتها عند ممارسة الرياضة، خاصةً عند القيام بأنشطة حمل الأثقال، أو الأنشطة الأخرى مثل المشي وصعود الدرج ورفع الأثقال، والتي تتطلب منك العمل ضد الجاذبية، بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تساعد التمارين الرياضية على تعزيز توازنك ووقفتك ومرونتك، وكل ذلك يمكن أن يساعد على تقليل مخاطر السقوط وكسر العظام.</p>

<h3>تناول الأطعمة المالحة وغير الصحية</h3>

<p>هناك ارتباط وثيق بين تناول الملح بكميات كبيرة وانخفاض كثافة العظم، مع زيادة تناول الصوديوم، يفرز جسمك المزيد من الكالسيوم في البول، قد تفقد النساء البالغات 1% من كثافة عظامهن كل عام عن طريق تناول جرام واحد إضافي من الصوديوم يوميًا، يجب تناول أقل من 2300 ملليجرام من الصوديوم يوميًا، بينما يجب ألا يأكل معظم البالغين أكثر من 1500 ملليجرام يوميًا.</p>

<h3>عدم الحصول على كميات كافية من فيتامين د</h3>

<p>يمكن لانخفاض مستوى فيتامين د المزمن أن يجعل العظام رقيقة وهشة، إذا لم تقضي وقتًا كافيًا في الهواء الطلق وتحت أشعة الشمس، فقد تصاب بفقر بفيتامين د، يحتاج جسمك إلى التعرض للشمس على الأقل من 10 إلى 15 دقيقة عدة مرات في الأسبوع، ولكن في حالة الزيادة الشديدة في التعرض للشمس يمكن أن يصيبك بسرطان الجلد. إذا لم تتمكن من الخروج في الهواء الطلق للحصول على جرعتك اليومية من فيتامين (د)، فم بتناول مصادر الطعام مثل السلمون وصفار البيض والأطعمة الغنية بفيتامين د، أو تحدث مع طبيبك حول تناول المكملات الغذائية التي تحتوي عليه.</p>

<h3>الإفراط في شرب المشروبات</h3>

<p>الكثير من المشروبات الغازية يمكن أن تضر عظامك، فهناك المزيد من الأبحاث والدراسات التي ربطت فقدان العظام بكل من الكافيين والفوسفور في هذه المشروبات، عندما تختار شرب المشروبات الغازية بدلاً من اللبن أو المشروبات الأخرى فإن هذا يقلل من نسبة الكالسيوم في جسدك، فالكثير من فناجين القهوة أو الشاي يمكن أن يسلب عظامك الكالسيوم.&nbsp;</p>

<h3>الأدوية</h3>

<p>بعض الأدوية خاصة إذا كنت مضطرًا لتناولها لفترة طويلة، يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على عظامك، يمكن لبعض الأدوية المضادة للنوبات والكورتيكويدات السكرية، مثل بريدنيزون والكورتيزون، أن تسبب فقدان العظام.</p>

<h2>الوقاية من أمراض العظام<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>طرق الوقاية من أمراض العظام:</p>

<ul>
	<li>الحصول على كميات كافية من الكالسيوم من خلال الألبان والبرتقال ومختلف الأطعمة الغنية بالكالسيوم، حيث يحتاج جسم الإنسان إلى 1000 ملليجرام من الكالسيوم يوميًا.</li>
	<li>الحصول على فيتامين د عن طريق التعرض لأشعة الشمس، ويمكن الاستعانة بالمكملات باستشارة الطبيب.</li>
	<li>ممارسة التمارين الرياضية المناسبة والمشي لمدة لا تقل عن نصف ساعة يوميًا.</li>
	<li>الفحص الدوري لعظامك عند الطبيب، ومعرفة كثافة العظام.</li>
</ul>

هناك ارتباط وثيق بين تناول الملح بكميات كبيرة وانخفاض كثافة العظام، مع زيادة تناول الصوديوم، يفرز جسمك المزيد من الكالسيوم في البول. وغيرها

تعرف على أمراض وسلوكيات تؤذي العظام.

سلوكيات تؤذي العظام

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#1">أسباب متلازمة مارفان</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#2">كم تستمر متلازمة مارفان؟</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#3">هل يمكن الوقاية من هذا المرض؟</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#4">هل يوجد علاج لهذه المتلازمة؟</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#5">نصائح للتعامل مع متلازمة مارفان</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#6">متى يجب مراجعة الطبيب؟</a></small></div>

<p>&nbsp;</p>

<p>متلازمة مارفان هي اضطراب وراثي يؤثر على النسيج الضام في الجسم، والنسيج الضام هو النسيج الليفي القاسي والمرن الذي يدعم ويثبت الأعضاء وهياكل الجسم الأخرى، وهو جزء كبير من الأوتار والأربطة والعظام والغضاريف وجدران الأوعية الدموية الكبيرة، وفي هذه المتلازمة لا يستطيع الجسم إنتاج الفبريلين الطبيعي، وهو لبنة بناء مهمة للنسيج الضام.&nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>أسباب متلازمة مارفان<a id="1" name="1"></a></strong></h2>

<p>تحدث مشكلة متلازمة مارفان بسبب طفرة (تغيير) في الجين، والجينات عبارة عن أجزاء من الحمض النووي التي توجه الجسم لإنتاج البروتينات، في العديد من العائلات المصابة بمتلازمة مارفان الموروثة، تؤثر الطفرة على جين FBN1 الموجود على الكروموسوم 15، على الرغم من أن الطفرات الجينية الأخرى قد تكون متورطة في بعض الحالات.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>بسبب المشكلة الموروثة في إنتاج الفبريلين، يعاني الأشخاص المصابون بمتلازمة مارفان من العديد من المشكلات المختلفة المتعلقة بضعف النسيج الضام.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>يعاني واحد من كل 5000 شخص من متلازمة مارفان حيث يرث معظمهم الجين غير الطبيعي من أحد الوالدين، ومع ذلك، فإن حوالي 20% من المصابين بمتلازمة مارفان لديهم ما يسمى بطفرة دي نوفو، وهذا يعني أن الطفرة الجينية حدثت بعد الحمل ولم تكن موروثة من أحد الوالدين.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>كم تستمر متلازمة مارفان؟<a id="2" name="2"></a></strong></h2>

<p>متلازمة مارفان هي حالة تستمر مدى الحياة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>هل يمكن الوقاية من هذا المرض؟<a id="3" name="3"></a></strong></h2>

<p>نظرًا لأنه يحدث نتيجة مشاكل وعيوب جينية فلا توجد إلى الآن طريقة للوقاية منه.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>ولكن يُمكن لمرضى مارفان وأقاربهم طلب الاستشارة الوراثية للتحدث عن مخاطر نقل الاضطراب إلى أطفالهم.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>يعاني الشخص المصاب بمتلازمة مارفان من خطر انتقال الجين غير الطبيعي إلى الطفل بنسبة 50%.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>وفي الحقيقة يمكن منع مضاعفات متلازمة مارفان بالرعاية المناسبة، فعلى سبيل المثال، قد تمنع الأدوية لخفض ضغط الدم توسع تمدد الأوعية الدموية الأبهري (اضطراب مميت يصيب الطبقة الداخلية لجدار الشريان)، وقد تمنع الجراحة لإصلاح تمدد الأوعية الدموية المتوسعة تمزق الأبهر.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>هل يوجد علاج لهذه المتلازمة؟<a id="4" name="4"></a></strong></h2>

<p>لا يوجد علاج طبي لعكس شذوذ الفيبريلين لدى الأشخاص المصابين بمتلازمة مارفان.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>ولكن&nbsp; يحاول الأطباء منع أو تأخير التغييرات في الأبهر التي تظهر لدى مرضى مارفان عن طريق وصف الأدوية التي تقلل الضغط داخل الشريان الأورطي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>قد ينصح الطبيب بتناول حاصرات بيتا مع أو بدون حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين التي تسمى لوسارتان.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>كما سيوصي الطبيب بمراقبة صحة القلب من خلال مخططات صدى القلب الدورية للتحقق من وجود مشاكل في الشريان الأورطي والصمام التاجي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>وفي حال تم العثور على مشكلة خطيرة، فقد يحتاج المريض إلى جراحة لاستبدال الصمام الأبهري أو الصمام التاجي أو جزء من الشريان الأورطي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>إذا كنت مصابًا بالجنف المرتبط بـ متلازمة مارفان بدرجة تتراوح بين 20 إلى 40 درجة، فيمكن علاجك باستخدام دعامة والعلاج الطبيعي، وبالنسبة للجنف الذي يزيد عن 45 درجة، ستحتاج إلى جراحة.</p>

<h2><strong>نصائح للتعامل مع متلازمة مارفان<a id="5" name="5"></a></strong></h2>

<p>تتضمن النصائح المختلفة للتعامل مع أعراض متلازمة مارفان الآتي:</p>

<ul>
	<li>اتباع برنامج تمارين غير شاقة يتضمن رياضات غير تنافسية وغير احتكاكية (المشي وركوب الدراجات والركض)، والتي يمكنك القيام بها وفقًا لسرعتك الخاصة.</li>
	<li>الإقلاع عن التدخين.</li>
	<li>إجراء فحصًا سنويًا للعين للبحث عن مشاكل العين المتعلقة بمارفان.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>متى يجب مراجعة الطبيب؟<a id="6" name="6"></a></strong></h2>

<p>يجب مراجعة الطبيب على الفور لمن يُعاني من متلازمة مارفان في الحالات التالية:</p>

<ul>
	<li>المُعاناة من مشاكل في الرؤية.</li>
	<li>ألم في الصدر، أو ضيق في التنفس، خاصة أثناء التمرين، أو عدم انتظام النبض.</li>
	<li>ضعف مفاجئ أو وخز في الساقين أو الذراعين، أو حمى غير مبررة.</li>
</ul>

متلازمة مارفان بسبب طفرة (تغيير) في الجين، والجينات عبارة عن أجزاء من الحمض النووي التي توجه الجسم لإنتاج البروتينات.

تعرف على متلازمة مارفان.

كل ماتريد معرفته عن متلازمة مارفان

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هي متلازمة فلتي؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">مسببات&nbsp;متلازمة فلتي</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">كيف يشخص الأطباء متلازمة فيلتي؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">علاجات متلازمة فلتي المتوافرة</a></div>

<h2>&nbsp;</h2>

<h2>ما هي متلازمة فلتي؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>من الناحية السريرية، يتميز الاضطراب بالتهاب المفاصل المزمن مع تدمير شديد للمفاصل، والأكثر شيوعًا هي إصابة مفاصل الركبة والرسغ والكاحل، ومن من الشائع رؤية تضخم الكبد والطحال وتضخم العقد اللمفية مرافقةً لهذا المرض، والعلامات الأخرى هي التهاب الأوعية الدموية والتهاب الجنبة والتليف الرئوي والعقيدات الروماتيزمية والاعتلال العصبي وتقرحات الساق وفرط تصبغ الجلد وفقر الدم وفقدان الوزن.</p>

<p>تشير التقديرات إلى حدوث متلازمة فلتي في حوالي 1 إلى 3 % من مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي بعد 10 إلى 15 عامًا من الإصابة بالتهاب المفاصل، وهي أكثر شيوعًا عند الإناث بحوالي 3 مرات خلال العقود من الثالث إلى الخامس من العمر (في وقت سابق عن الرجال).</p>

<h2>مسببات&nbsp;متلازمة فلتي<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>سبب متلازمة فلتي غير معروف، ويصاب بعض مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي بمتلازمة فلتي، ولكن معظمهم لا يصابون بذلك لحسن الحظ، ومن المعروف أنه تُنتج خلايا الدم البيضاء في نخاع العظام، ولكن يبدو أن هناك زيادة في إنتاج خلايا الدم البيضاء من نخاع العظام، وعلى الرغم من قلة عدد خلايا الدم البيضاء المنتشرة في الدم، إلا أنه قد تُخزن الخلايا البيضاء بشكل مفرط في طحال المريض المصاب بمتلازمة فيلتي.</p>

<p>لا تزال الفيسيولوجيا المرضية لـمتلازمة فلتي غير مفهومة جيدًا، ولكن تم اقتراح أن استجابة المناعة الذاتية قد تكون الآلية الأساسية، إذ قد تؤدي زيادة معدل الإصابة بالعدوى إلى تحفيز استجابة العدلات التي تشمل إزالة الهيستون وطرد الكروماتين من الخلية.</p>

<h2>الأمراض المصاحبة لمتلازمة فلتي</h2>

<p>يمكن أن تحدث أمراض مصاحبة أخرى أيضًا لـمتلازمة فلتي، وتعد العدوى شائعة لمرضى متلازمة فلتي،&nbsp; وتحدث هذه العدوى بشكل أساسي في الجلد والمسالك الرئوية، ومع ذلك، يمكن أن يزداد خطر الإصابة بالسرطان، وخاصة سرطان الغدد الليمفاوية، وعلاوة على ذلك، يمكن أن يزداد خطر الإصابة بتضخم الكبد، تضخم العقد اللمفية، التهاب النسيج الوعائي، متلازمة السيكا، أو الاعتلال العصبي أو إصابة الكبد أو&nbsp;تليف الكبد، وفقر الدم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يصاب المريض أيضًا بتضخم الطحال، وهو أحد خصائص متلازمة فلتي وقد يؤدي ذلك، إلى عدة مضاعفات أخرى، مثل تليف الكبد أو داء البروسيلات أو داء الليشمانيات الحشوي أو التهاب الشغاف الجرثومي أو داء النوسجات أو داء النشواني أو آلام البطن.</p>

<h2>كيف يشخص الأطباء متلازمة فيلتي؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>لا يوجد اختبار واحد ومحدد لمتلازمة فيلتي، ويقوم الأطباء بتشخيص متلازمة فيلي بناءً على وجود التهاب المفاصل الروماتويدي، وتضخم الطحال، وانخفاض عدد خلايا الدم البيضاء بشكل غير طبيعي.</p>

<h2>علاجات متلازمة فلتي المتوافرة<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>علاج متلازمة فيلتي ليس مطلوبًا دائمًا، ويتم التحكم بالتهاب المفاصل الروماتويدي الأساسي بالطريقة القياسية، وتشمل العلاجات المستخدمة للمرضى الذين يعانون من التهابات متكررة أو التهاب المفاصل النشط أو قرحة في الساقين الأدوية المعدلة لمرض الروماتويد، مثل الميثوتريكسات (Rheumatrex، Trexall) والآزاثيوبرين (Imuran)، وقد يستفيد المرضى المصابون بأمراض معدية شديدة من الحقن الأسبوعي بعامل محفز (عامل تحفيز الخلايا الحبيبية / GSF الذي يعمل على زيادة كمية خلايا الدم البيضاء، ويتم إجراء الاستئصال الجراحي للطحال لنفس الأسباب، ولكن لم يُقيم من خلال دراسات بحثية طويلة المدى.</p>

سبب متلازمة فلتي غير معروف، ويصاب بعض مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي بمتلازمة فيلتي، ولكن معظمهم لا يصابون بذلك.

ماذا تعرف عن متلازمة فلتي؟

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#1">&nbsp;التعامل مع كسور العظام</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#2">ما هي أعراض وجود كسر في العظم؟</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#3">متى يجب الاتصال بالطوارئ ونقل المصاب للمستشفى؟</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#4">نصائح للوقاية من التعرض للكسور؟</a></small></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>&nbsp;التعامل مع كسور العظام<a id="1" name="1"></a></strong></h2>

<p>يوجد للعظام أهمية كبرى في جسم الإنسان، فهي تعطي الجسم الدعم الهيكلي والشكل المطلوب، ويعتبر التعرض لكسر العظام أمرًا شائعًا قد يواجهه أي شخص في حياته لذا يجب معرفة التعامل مع كسور العظام، لتجنب مضاعفات خطيرة.</p>

<h3>كيف يمكن التعامل مع شخص تعرض للكسر؟</h3>

<p>يمكنك تقديم الإسعافات الأولية اللازمة، والقيام بالإجراءات التالية إذا تعرض شخص للمسر خلال فترة انتظار المساعدة الطبية كما يلي:</p>

<ul>
	<li>لا تحرك الشخص.</li>
	<li>حاول إيقاف النزيف بالضغط على الجرح بقطعة قماش نظيفة.</li>
	<li>ثبت المنطقة المصابة، لا تحاول إعادة تنظيم العظم أو دفع العظم الذي يبرز للخلف وللداخل، إذا كنت شخص مؤهل ومدرب على كيفية التجبير ولم تكن المساعدة المهنية متاحة بسهولة، فضع جبيرة على المنطقة الموجودة أعلى وأسفل مواقع الكسر، يمكن أن يساعد حشو الجبائر في تقليل الانزعاج.</li>
	<li>ضع أكياس الثلج للحد من التورم والمساعدة في تخفيف الألم، لا تضع الثلج مباشرة على الجلد، لف الثلج بمنشفة أو قطعة قماش أو مادة أخرى.</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2>ما هي أعراض وجود كسر في العظم؟<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>تختلف علامات الكسر وأعراضه وفقًا للعظام المتأثرة وعمر المريض وصحته العامة، وأيضًا شدة الإصابة، ومع ذلك، فإنها غالبًا ما تتضمن بعضًا مما يلي:</p>

<ul>
	<li>ألم في المنطقة المصابة.</li>
	<li>تورم حول الجزء المكسور .</li>
	<li>كدمات وتغير لون الجلد حول المنطقة المصابة.</li>
	<li>عدم قدرة المريض على وضع وزن على المنطقة المصابة.</li>
	<li>لا يستطيع المريض تحريك المنطقة المصابة.</li>
	<li>قد يكون للعظم أو المفصل المصاب إحساس مقضب.</li>
	<li>إذا كان كسرًا مفتوحًا، فقد يكون هناك نزيف.</li>
</ul>

<p>والأعراض عند تأثر عظم كبير مثل الفخد أو الحوض:</p>

<ul>
	<li>قد يبدو المصاب شاحبًا ورطبًا</li>
	<li>قد يكون هناك دوخة (الشعور بالإغماء).</li>
	<li>الشعور بالمرض والغثيان.</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2>متى يجب الاتصال بالطوارئ ونقل المصاب للمستشفى؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>يجب عليم الاتصال فورًا بالطوارئ في الحالات&nbsp;التالية:</p>

<ul>
	<li>وجود نزيف حاد.</li>
	<li>ألم عند الضغط أو الحركة اللطيفة .</li>
	<li>يبدو الطرف أو المفصل مشوهًا.</li>
	<li>اخترق العظم الجلد.</li>
	<li>يكون طرف الذراع أو الساق المصابة، مثل إصبع القدم أو الإصبع،&nbsp;مخدرًا أو مزرقًا عند الطرف.</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2>نصائح للوقاية من التعرض للكسور؟<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يمكن اتباع النصائح التالية لتجنب ولحماية نفسك من الإصابة بالكسور:</p>

<ul>
	<li>التغذية وأشعة الشمس يحتاج جسم الإنسان إلى إمدادات كافية من الكالسيوم لعظام صحية، يعتبر الحليب والجبن والزبادي والخضروات ذات الأوراق الخضراء الداكنة مصادر جيدة للكالسيوم.</li>
	<li>يحتاج جسمنا إلى فيتامين د لامتصاص الكالسيوم يعد التعرض لأشعة الشمس وكذلك تناول البيض والأسماك الزيتية طرقًا جيدة للحصول على فيتامين د، يلعب فيتامين د دورًا في الحفاظ على صحة العظام.</li>
	<li>النشاط البدني -كلما زادت تمارين تحمل الوزن، كانت عظامك أقوى وأكثر كثافة، تشمل الأمثلة القفز والمشي والجري&nbsp;أي تمرين يشد فيه الجسم الهيكل العظمي.</li>
	<li>انقطاع الطمث - ينخفض ​​هرمون الاستروجين، الذي ينظم الكالسيوم لدى المرأة، أثناء انقطاع الطمث، مما يجعل تنظيم الكالسيوم أكثر صعوبة. وبالتالي، تحتاج النساء إلى توخي الحذر بشكل خاص بشأن كثافة وقوة عظامهن أثناء وبعد انقطاع الطمث.</li>
</ul>

<p>&nbsp; وقد تساعد الخطوات التالية في تقليل مخاطر الإصابة بهشاشة العظام بعد انقطاع الطمث:</p>

<ul>
	<li>قومي بالعديد من جلسات تمارين حمل الأثقال القصيرة كل أسبوع.</li>
	<li>تجنبي التدخين.</li>
	<li>احصلي على التعرض الكافي لضوء النهار.</li>
	<li>تأكدي من أن نظامك الغذائي يحتوي على الكثير من الأطعمة الغنية بالكالسيوم، بالنسبة لأولئك الذين يجدون صعوبة في ذلك، قد يوصي الطبيب بمكملات الكالسيوم.</li>
</ul>

يعد التعرض لكسر العظام أمرًا شائعًا قد يواجهه أي شخص في حياته لذا يجب معرفة التعامل مع كسور العظام.

التعامل مع كسور العظام، اقرأ المقال.

كسور العظام: التعامل معها والوقاية منها

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#1">ما هو التهاب المفاصل الروماتويدي؟</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#2">أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><small><a href="#3">تشخيص التهاب المفاصل الروماتويدي</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4"><small>علاج التهاب المفاصل الروماتويدي</small></a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>ما هو التهاب المفاصل الروماتويدي؟<a id="1" name="1"></a></strong></h2>

<p>تزداد فرصة الإصابة بمرض التهاب المفاصل الروماتويدي مع التقدم بالعمر، تعرف على هذا المرض، أعراضه، تشخيصه وعلاجه.</p>

<p><strong>التهاب المفاصل الروماتويدي&nbsp;</strong>هو مرض التهابي مزمن يحدث نتيجة مهاجمة جهاز المناعة أجهزة الجسم بالخطأ تحت مسمى المناعة الذاتية.</p>

<p>يؤثر التهاب المفاصل الروماتويدي على بطانة المفاصل مسبباً تورماً مؤلماً، وقد يؤدي في نهاية المطاف إلى تآكل وتشوه المفصل. ومع أن اسم المرض يُوحي بأنه يصيب المفاصل فقط، إلا أنه يُؤثِّر على ما هو أكثر من المفاصل.</p>

<h2><strong>أعراض </strong><strong>التهاب المفاصل الروماتويدي<a id="2" name="2"></a></strong></h2>

<p>قد يعاني المريض من: &nbsp;ألم وتورم في المفاصل المصابة، والتي تكون في بادئ الأمر المفاصل الصغيرة، وخاصة المفاصل التي تَصِل بين الأصابع ومفصل الرسغ، ومع تقدم المرض تنتشر الأعراض إلى مفصل الركبة، الكاحل، المِرْفق، الفخذ والكَتِف، تيبّس المِفصل، والذي يتفاقم عادةً في الصباح وبعد فترة من عدم النشاط ولكن قد يتحسن خلال اليوم.<strong>&nbsp;بعض الأعراض العامة مثل التعب والحُمَّى وفقدان الوزن</strong>.</p>

<p>بالإضافة إلى بعض الأعراض والمضاعفات غير المفصلية التي تكون نتيجة التهاب أعضاء الجسم الأخرى:</p>

<ul>
	<li>&nbsp;<strong>الجلد: </strong>يصبح الجلد نحيفًا&nbsp;وضامر بالإضافة إلى ظهور بعض العقد الروماتويدية، وهي عبارة عن نتوءات صلبة من النسيج تتشكل غالبًا حول نقاط الضغط مثل المِرفَقين.</li>
	<li>ا<strong>لعينان: </strong>جفاف العينين.</li>
	<li><strong>الرئتان</strong>: الالتهاب والندوب في أنسجة الرئتين مما قد يؤدي إلى ظهور ضيق تدريجي في التنفس.</li>
	<li>&nbsp;<strong>القلب: </strong>التهاب الكيس المحيط بالقلب.</li>
	<li>&nbsp;<strong>الأوعية&nbsp;</strong><strong>الدموية:</strong> التهاب الأوعية الدموية.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>تشخيص </strong><strong>التهاب المفاصل الروماتويدي<a id="3" name="3"></a></strong></h2>

<p>&nbsp;يُشخص المرض من خلال السيرة المرضية، والفحوصات السريرية، بالإضافة إلى بعض الفحوص المخبرية والتصويرية، تُركز الفحوص المخبرية على اكتشاف بعض الأجسام المضادة التي لها علاقة مع المرض مثل العامل الروماتويدي والأجسام المضادة للبروتينات المحتوية على السيترولين.</p>

<p>أما بالنسبة للفحوص التصويرية فتُستخدم الأشعة السينية ويُلاحَظ تآكل عظمي، تضييق في مساحة المفصل، بالإضافة إلى قلة في كثافة العظم.</p>

<h2><strong>علاج </strong><strong>التهاب المفاصل الروماتويدي<a id="4" name="4"></a></strong></h2>

<p>لا يوجد علاج للمرض، ولكن يُمكن اتباع&nbsp; بعض النصائح الطبية، بالإضافة إلى الأدوية المسكنة والأدوية المضادة للروماتيزم؛ للتخفيف من أعراض الالتهاب وإيقاف تطور المرض.</p>

<p>قد تُساعد بعض التمارين الرياضية إلى تخفيف التورم والألم، بالإضافة إلى تقوية العضلات والحفاظ على مدى جيد من الحركة حول المفصل.</p>

<p>من أجل تخفيف الألم والالتهاب حول المفصل يُستخدم<strong>&nbsp;</strong><strong>مضادات الالتهاب غير الستيرويدية،&nbsp;</strong>ولكن عند ظهور بعض الأعراض الحادة للمرض، يصف الأطباء غالباً <strong>الكورتيكوستيرويد</strong>.</p>

<p>من أجل&nbsp; إبطاء تقدم المرض والحفاظ على المفاصل والأنسجة الأخرى من التلف الدائم يصف الأطباء<strong> العقاقير المضادة للروماتيزم المُعدلة لسير المرض.</strong></p>

<p><strong>&nbsp;</strong> إذا فَشِلت الأدوية في منع أو إبطاء تلَف المِفصل، فقد تُجرى&nbsp;<strong>عملية جراحية </strong>لإصلاح المفاصل المتضرِّرة، فقد تُساعدكَ الجراحة في استعادة قدرتكَ على استخدام المِفصل، كما يمكن أيضًا أن تُقلِّل من الألم، وتُحسِّن من وظيفته. وقد تشمل الجراحة واحدة أو أكثر من الإجراءات الآتية: استئصال الغشاء الزلالي، إصلاح الأوتار، التحام المفصل أو استبدال المفصل بالكامل.</p>

التهاب المفاصل الروماتويدي هو مرض التهابي مزمن يحدث نتيجة مهاجمة جهاز المناعة أجهزة الجسم بالخطأ تحت مسمى المناعة الذاتية.

اعرف أكثر عن التهاب المفاصل الروماتويدي

التهاب المفاصل الروماتويدي: الأعراض والعلاج

<h2><strong>ما هو مرض النقرس؟</strong></h2>

<p>النقرس هو التهاب المفاصل بسبب تراكم حمض اليوريك. حمض اليوريك هو نتاج تحلل البيورينات التي تشكل جزءًا من العديد من الأطعمة التي نتناولها، ويمكن أن يؤدي حدوث خلل في التعامل مع هذا الحمض وتبلور هذه المركبات في المفاصل إلى نوبات التهاب المفاصل المؤلم وحصوات الكلى وانسداد أنابيب تصفية الكلى ببلورات حمض اليوريك، مما قد يؤدي إلى الفشل الكلوي.</p>

<p><strong>ويتميز النقرس بكونه أحد أكثر الأمراض الطبية التي تم تسجيلها بشكل متكرر عبر التاريخ.</strong></p>

<h2><strong>كيف يكون ألم النقرس</strong></h2>

<p>يتميز بنوبات مفاجئة وشديدة من الألم والتورم والاحمرار في مفصل واحد أو أكثر، وغالبًا قد يحدث في إصبع القدم الكبير، ويمكن أن تحدث نوبة النقرس فجأة.</p>

<h2><strong>ما هي عوامل خطر الإصابة مرض النقرس؟</strong></h2>

<p>قد تكون فرصة إصابتك أعلى بحالة:</p>

<ul>
	<li>نظامك الغذائي عالي البروتينات مثل اللحون، وتستهلك سكر الفاكهة (الفركتوز) بشكل كبير.</li>
	<li>العمر والجنس. يحدث النقرس في كثير من الأحيان عند الرجال، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن النساء تميل إلى انخفاض مستويات حمض اليوريك بينما في مرحلة بعد انقطاع الطمث، تقترب مستويات حمض اليوريك لدى النساء من مستويات الرجال. مما يزيد من احتمالية أن تظهر لدى النساء علامات وأعراض بعد انقطاع الطمث.</li>
	<li>تعد الزيادة في الوزن عامل خطر أساسي للإصابة بالنقرس.</li>
	<li>تناول الأدوية مثل مدرات البول،&nbsp;أو أدوية ارتفاع ضغط الدم (مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين).</li>
	<li>ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، ارتفاع ضغط الدم، مشاكل في الكلى، هشاشة العظام أو مرض السكري.</li>
	<li>مستويات هرمون الغدة الدرقية المنخفضة بشكل غير طبيعي (قصور الغدة الدرقية).</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2><strong>كيف يمكن التعامل مع مرض النقرس؟</strong></h2>

<p>يمكنك اتباع النصائح التالية واتباع نمط حياة صحي لتقليل من نوبات ألم مرض النقرس:</p>

<ul>
	<li>يساعد الحفاظ على تناول كمية كافية من السوائل. وأهمها الاكثار من شرب الماء على منع نوبات النقرس الحادة ويقلل من خطر تكوين حصوات الكلى لدى الأشخاص المصابين بالنقرس</li>
	<li>اختر المشروبات الصحية، وقلل من المشروبات المحلاة بسكر الفاكهة (الفركتوز).</li>
	<li>مارس الرياضة بانتظام وحاول التقليل من وزنك. اختر الأنشطة ذات التأثير المنخفض مثل المشي وركوب الدراجات والسباحة والتي تكون أسهل على مفاصلك.</li>
	<li>قلل بعض الأدوية من ألم والتهاب نوبات النقرس، مثل الأدوية المضادة للالتهابات (إيبوبروفين ونابروكسين) والكولشيسين والكورتيكوستيرويدات، وقلل الأدوية الأخرى من مستوى حمض البوليك في الدم وتمنع ترسب حمض البوليك في المفاصل (التهاب المفاصل النقرسي) والكلى (حصوات) وفي الأنسجة (التوفي)، مما يساعد على منع حدوث المزيد من النوبات والمضاعفات. تشمل هذه الأدوية الوبيورينول، فيبوكسوستات، ليسينوراد، وبروبينسيد.</li>
</ul>

النقرس هو نوع من التهاب المفاصل ينتج عن تراكم بلورات حمض اليوريك في المفاصل.

اعرف أكثر عن مرض النقرس.

مرض النقرس والتعامل معه

<p>عادة ما تكون هناك فجوة أسفل الجزء الداخلي من القدم عندما يقف الشخص ، حيث يرتفع القوس عن الأرض قليلاً، في حالى عدم وجود هذه القوس فأنت تعاني من حالة القدم المسطحة، لا تحتاج القدم المسطحة إلى العلاج إلا إذا تسببت في عدم الراحة، وقد يكون بعض الناس لديهم قوس منخفض جدًا أو ليس لديهم قوس بدون أن يواجهوا أي مشاكل. &nbsp; &nbsp;</p>

<h2><strong>ماهو تبسط القدم أو القدم المسطحة</strong></h2>

<p>القدم المسطحة هي حالة يمكن أن تؤثر على كل من البالغين والأطفال، وقوس قدمك يدعمك عند الوقوف أو المشي، ويُعرف عدم وجود قوس بالقدم المسطحة، في حال كانت المشكلة هي القدم المسطحة المرنة ، يمكن رؤية القوس عندما لا تحمل القدم أي وزن، وأما في حال كانت القدم المسطحة الصلبة ، لا يكون القوس موجودًا ، سواء كان يحمل وزنًا أم لا. يولد جميع الأطفال بأقدام مسطحة، بعد سن الثالثة، يبدأ الأطفال في تكوين قوس، عندما يكون الطفل مصابًا بالقدم المسطحة، يتقلص قوس القدم أو يختفي عندما يقف، ويظهر القوس مرة أخرى عندما يجلس الطفل أو يقف على رؤوس أصابعه، وهذا ما يسمى القدم المسطحة للأطفال المرنة.</p>

<h2><strong>ماهي أعراض تبسط القدم</strong></h2>

<p>معظم الناس ليس لديهم علامات أو أعراض مرتبطة بالأقدام المسطحة. لكن يعاني بعض الأشخاص المصابين بالقدم المسطحة من آلام في القدم ، خاصة في منطقة الكعب أو القوس. قد يتفاقم الألم مع النشاط، ويمكن أن يحدث تورم على طول الكاحل من الداخل أيضًا. يؤثر الألم بشكل شائع على الأجزاء التالية من الجسم:</p>

<ul>
	<li>داخل الكاحل</li>
	<li>قوس القدم</li>
	<li>ركبة</li>
	<li>ورك او نتوء</li>
	<li>اسفل الظهر</li>
	<li>الأقدام السفلية</li>
</ul>

<p>قد تشعر أيضًا بالتيبس في إحدى القدمين أو كلاهما. &nbsp; يمكن أن تسبب القدم المسطحة أيضًا توزيعًا غير متساوٍ لوزن الجسم، قد يؤدي ذلك إلى تآكل الأحذية بشكل غير متساو أو أسرع من المعتاد، وخاصة من جانب واحد ، مما قد يؤدي إلى مزيد من الإصابات.</p>

<h2><strong>كيف يمكن علاج مشكلة القدم المسطحة</strong></h2>

<p>إذا كانت قدمك المسطحة مؤلمة ، فقد يقترح طبيبك ما يلي:</p>

<ul>
	<li>دعامات القوس (أجهزة تقويم العظام)، والتي قد تساعد دعامات القوس التي لا تستلزم وصفة طبية في تخفيف الألم الناجم عن الأقدام المسطحة، أو قد يقترح طبيبك دعامات القوس المصممة خصيصًا، والتي يتم تشكيلها وفقًا لخطوط قدمك. لن تعالج دعامات القوس الأقدام المسطحة ، لكنها غالبًا ما تقلل الأعراض.</li>
	<li>تمارين الإطالةـ إذ يعاني بعض الأشخاص المصابين بالقدم المسطحة أيضًا من تقصير في وتر العرقوب، وقد تساعد تمارين شد هذا الوتر.</li>
	<li>الأحذية الداعمة، وقد يكون الحذاء الداعم هيكليًا أكثر راحة من الصنادل أو الأحذية ذات الحد الأدنى من الدعم.</li>
	<li>العلاج البدني، وقد تساهم الأقدام المسطحة في الإصابات الناتجة عن فرط الاستخدام لدى بعض العدائين، ويمكن للمعالج الفيزيائي إجراء تحليل بالفيديو لكيفية الجري لمساعدتك على تحسين شكلك وتقنيتك.</li>
</ul>

<p>&nbsp; وايضا يمكن لأخصائي القدم تقديم المشورة بشأن:</p>

<ul>
	<li>&nbsp;الأحذية التي يجب ارتداؤها (الأحذية العريضة والمريحة ذات الكعب المنخفض هي الأفضل عادةً).</li>
	<li>يمكن أخذ المسكنات في حالة كان الألم مزعج.</li>
	<li>لن تغير هذه الاجراءات من شكل قدميك ، لكنها يمكن أن تساعد في علاج أشياء مثل الألم أو التيبس.</li>
</ul>

<p>&nbsp; يمكن أن يلجأ الطبيب إلى خيار جراحة القدم المسطحة ولكن نادرًا ما تكون هناك حاجة لعملية جراحية للأقدام المسطحة. قد يكون من المفيد إذا كانت هناك مشكلة في عظام أو أنسجة أو عضلات قدميك ولم تنجح العلاجات الأخرى.</p>

<p>&nbsp;</p>

نادرًا ما تكون هناك حاجة لعملية جراحية للأقدام المسطحة.

تعرف أكثر على تبسط القدم.

تبسط القدم

<p>يحدث التهاب المفاصل الروماتويدي (Rheumatoid arthritis)، الذي يعرف بالتهاب المفاصل الرثواني أيضًا، عندما يهاجم جهاز المناعة أنسجة الجسد وكأنها أجسام ممرضة كالبكتيريا أوالفيروسات، وذلك ينجم عن خلل في رد فعل جهاز المناعة، أي أنه من أمراض المناعة الذاتية (Autoimmune diseases).</p>

<h2>أسباب التهاب المفاصل الروماتويدي</h2>

<p>لم يتوصل العلماء حتى الآن إلى السبب المحدد وراء هذا المرض، غير أنهم يرون أن الخلل الذي يحدث في جهاز المناعة يعود إلى مزيج من العوامل الوراثية والبيئية المختلفة.</p>

<h2>أساليب تساعد في مواجهة التهاب المفاصل الروماتويدي</h2>

<p>إليك هذه الأساليب التي تساعدك في مواجهة هذا المرض والتغلب على تأثيراته السلبية في حياتك:</p>

<ul>
	<li><strong>الالتزام بتعليمات الطبيب:</strong> احرص على استخدام دوائك بانتظام وفقًا لتعليمات الطبيب، حتى إن بدأت تشعر بالتحسن، فالأدوية تساعد في منع حدوث نوبات الألم وتقلل احتمال حدوث مضاعفات قد تشمل تلف المفاصل</li>
	<li><strong>ممارسة التمارين الرياضية بانتظام:</strong> وتشمل فوائدها الآتي:</li>
</ul>

<p>* التخفيف من التوتر، إذ إنه قد يثير الأعراض</p>

<p>* المساعدة في الحفاظ على قدرة المفاصل على الحركة</p>

<p>* تقوية العضلات التي تدعم المفاصل</p>

<p>* التخلص من الوزن الزائد كونه يضع ضغطًا إضافيًا على المفاصل</p>

<ul>
	<li><strong>الحصول على راحة كافية:</strong> عند حدوث نوبة من الألم، احصل على قسط كبير من الراحة، فإرهاق المفاصل الملتهبة ووضع الضغط عليها قد يؤدي إلى تفاقم الألم وغيره من الأعراض الالتهابية</li>
</ul>

<h2><strong>حالات توجب استشارة الطبيب</strong></h2>

<p>في حالة الشعور بأعراض يشك بأنها روماتويدية، يجب الذهاب إلى الطبيب لتشخيص الحالة، إذ إن التشخيص والتدخل العلاجي المبكر يمنع تفاقم المرض وما قد يسببه من مضاعفات مؤذية للمفاصل وأنسجة الجسد الأخرى.</p>

<p>وأثناء العلاج، يجب إعلام الطبيب في حالة استمرار الأعراض بالتحسن لمدة عام على الأقل دون حاجة إلى الأدوية، فهو قد يبدأ عندئذ بتقليل جرعات الأدوية ببطء، ثم يقيّم الحالة لمعرفة ما إن كان يمكن إيقاف الأدوية مامًا.</p>

الالتزام بتعليمات الطبيب وممارسة الرياضة من الأساليب ناجحة لمواجهة التهاب المفاصل الروماتويدي.

التعايش مع مرض الروماتيزم. تابع معنا

أساليب ناجحة لمواجهة التهاب المفاصل الروماتويدي

<h1>كيف تقللين احتمال إصابتك بهشاشة العظام بعد انقطاع الحيض</h1>

<p>يزيد احتمال إصابة النساء بهشاشة العظام بعد انقطاع الحيض، غير أن بعض السلوكيات تساعد في تقليل هذا الاحتمال، وفي هذه المقالة سنتعرف على مجموعة من أبرزها.</p>

<h2>سلوكيات تقلل احتمال الإصابة بهشاشة العظام بعد انقطاع الحيض</h2>

<p>إليك مجموعةً من النصائح التي تساعد في تقليل احتمال إصابتك بهشاشة العظام:</p>

<h3>تمرني لمدة 30 دقيقةً على الأقل يوميًا</h3>

<p>أضيفي إلى جدولك الأسبوعي تمارين رياضيةً ذات تأثير قوي كونها تحث الجسد على إنتاج خلايا عظمية جديدة تتسم بالقوة والكثافة. وتعد تمارين تقوية العضلات التي تشمل رفع الأثقال مهمةً أيضًا. ومن أبرز التمارين قوية التأثير الآتي:</p>

<ol>
	<li>الجري</li>
	<li>صعود السلالم</li>
	<li>لعب كرة المضرب</li>
</ol>

<p>لكن إن سببت هذه التمارين لك ألمًا في المفاصل، فبإبمكانك ممارسة التمارين الأقل تأثيرًا منها المشي.</p>

<h3>التزمي بنظام غذائي صحي للعظام</h3>

<p>يعد الغذاء عاملًا مهمًا لتقليل احتمال الإصابة بهشاشة العظام بعد انقطاع الحيض، وذلك بأن يكون غنيًا بالآتي:</p>

<p>الكالسيوم</p>

<p>المقدار اليومي الموصى به من الكالسيوم للنساء هو 1200 ملغم يوميًا، ففي حالة عدم وجود ما يكفي منه في الغذاء، فإن الجسد &#39;يسرق&#39; الكالسيوم من العظام. أما إن لم تستطيعي الحصول على المقدار الكافي من هذا العنصر الغذائي من الطعام،، فقد تنصحك الطبيبة بأخذ مكمل غذائي. وتشمل أبرز المصادر الغذائية لهذا العنصر الآتي:</p>

<ul>
	<li>منتجات الألبان</li>
	<li>سمك السالمون</li>
	<li>أطعمة الصويا</li>
</ul>

<p>فيتامين (د)</p>

<p>فهو يساعد الجسد في امتصاص الكالسيوم. ويذكر أن معظم النساء ينصحن بالحصول على مكملات غذائية من هذا العنصر الغذائي لا سيما في فصل الشتاء كون أشعة الشمس تعد مصدره الأهم. أما المقدار اليومي الموصى به، فهو 1000 - 2000 وحدة دولية (International unit - IU).</p>

<p>الخضروات الورقية</p>

<p>وذلك كونها غنيةً بفيتامين (ك) (Vitamin K) الذي يسهم في تعزيز كثافة العظام وتقليل احتمال الإصابة بكسور الورك، مما يجعل هذه الخضروات مهمةً لتفليل احتمال الإصابة بهشاشة العظام بعد انقطاع الحيض.</p>

<h3>أقلعي عن التدخين إن كنت مدخنةً</h3>

<p>تشير الأبحاث إلى أن الإقلاع عن التدخين في وقت مبكر من الحياة قد يقلل فقدان كثافة العظام الناجم عن التدخين.</p>

<h3>تحدثي إلى طبيبتك بشأن العلاج الدوائي</h3>

<p>تعمل بعض الأدوية على إبطاء عملية هدم الخلايا العظمية وزيادة كثافة العظام، مما يقلل احتمال الإصابة بالكسور العظمية، فاستشيري طبيبتك لتحديد ما إن كنت بحاجة إلى هذه الأدوية.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>ويشار إلى أن فحص كثافة العظام يعد ضروريًا للنساء بدءًا من سن 65 عامًا، وهو يجرى باستخدام الموجات فوق الصوتية عالية التردد. وقد يجرى أيضًا فحص آخر بالأشعة السينية منخفضة الإشعاع.</p>

فحص كثافة العظام ضروري للنساء بدءاً من سن 65 بعد انقطاع الحيض في الفحص الأول، قد يستخدم طبيبك جهازاً مكتبياً، يستخدم موجات صوتية عالية التردد لقياس كثافة العظام

نصائح لمكافحة هشاشة العظام بعد انقطاع الطمث. تابعي معنا

كيف تقللين احتمال إصابتك بهشاشة العظام بعد انقطاع الحيض

<p>تحدث هشاشة العظام (Osteoporosis) نتيجة انخفاض الكثافة العظمية، مما يؤدي إلى سهولة الإصابة بالكسور. وفي هذه المقالة سنتعرف على أبرز المعلومات عن هذا المرض.</p>

<h2>أعراض هشاشة العظام</h2>

<p>يعد هذا المرض صامتًا، فأعراضه غالبًا ما لا تظهر بوضوح إلا في مراحله المتقدمة، وعندئذ تكون الإصابة بالكسور لأسباب قد تكون بسيطةً هي العرض الأهم. وتشمل الأعراض الأخرى التي قد تظهر في المراحل المبكرة أيضًا الآتي:</p>

<ul>
	<li>ضعف قبضة اليد</li>
	<li>تكسر الأظفار</li>
	<li>آلام الظهر</li>
	<li>قصر القامة</li>
	<li>الوقفة المنحنية نتيجة انحناء العمود الفقري</li>
</ul>

<h2>أسباب هشاشة العظام</h2>

<p>يحدث هذا المرض نتيجة تسارع هدم الخلايا العظمية بما يفوق سرعة بنائها، وذلك يؤدي إلى تراجع كثافة العظام. ومن أبرز العوامل التي تزيد احتمال حدوث ذلك الآتي:</p>

<ol>
	<li>تقدم السن، فبعد سن 30 عامًا تتفوق سرعة هدم الخلايا العظمية على بنائها، ويعد كبار السن أكثر عرضةً للإصابة بهذا المرض</li>
	<li>التغيرات الهرمونية، لا سيما انقطاع الحيض (Menopause)، وذلك يفسر السبب وراء شيوع هذا المرض بين النساء أكثر من الرجال</li>
	<li>ضعف البنية الجسدية والوزن المنخفض</li>
	<li>فرط نشاط الغدة الدرقية (Hyperthyroidism)</li>
	<li>عدم حصول الجسد على كفايته من الكالسيوم وفيتامين (د)</li>
	<li>الخضوع إلى عملية قص المعدة كونها تقلل من امتصاص عناصر غذائية ضرورية لبناء العظام، أبرزها الكالسيوم</li>
	<li>نمط الحياة الكسول وعدم ممارسة الرياضة بانتظام</li>
	<li>استخدام الأدوية الستيرويدية (Steroids) لمدة طويلة</li>
	<li>الإصابة بأمراض معينة، منها الاضطرابات الهضمية وأمراض الكبد</li>
	<li>التدخين</li>
</ol>

<h2>تشخيص هشاشة العظام</h2>

<p>تشخص هذه الحالة بالأساليب الآتية:</p>

<ul>
	<li><strong>الفحص السريري والتاريخ المرضي:</strong> وذلك للتحقق من انخفاض الطول وانحناء العمود الفقري ومعرفة الأعراض التي يشعر بها المصاب</li>
	<li><strong>التصوير بالأشعة السينية (X-Ray):</strong> تظهر هذه الصور وجود انخفاض في الكثافة العظمية، لكنها لا تظهر السبب، لذلك فعادةّ ما يطلب الطبيب إجراء فحوصات أخرى إضافةً إليها، منها تحاليل الدم، للتحقق من سبب انخفاض الكثافة</li>
	<li><strong>استخدام جهاز الطاقة المزدوجة لقياس امتصاص الأشعة السينية (Dual-energy X-ray absorptiometry):</strong> إذ يعمل هذا الجهاز على قياس مستويات المعادن بدقة، وهو يعد الأسلوب الأفضل والأدق لتشخيص الهشاشة وتوقع احتمال الإصابة بها مستقبلًا</li>
</ul>

<h2>علاج هشاشة العظام</h2>

<p>لم يتوصل العلماء حتى الآن إلى علاج شافٍ من هذا المرض، غير أن الأسباب العلاجية المتوفرة حاليًا تعد فعالةً في تعزيز كثافة العظام، مما يؤدي إلى تقليل احتمال الإصابة بالكسور. وإليك أبرز هذه الأساليب:</p>

<ol>
	<li>الحصول على كميات كافية من الكالسيوم وفيتامين (د) من النظام الغذائي، إضافةً إلى أخذ المكملات في حالة وجود نقص في مستوياتها أو عدم القدرة على الحصول على ما يكفي من المصادر الغذائية</li>
	<li>ممارسة التمارين الرياضية، منها تمارين المقاومة، وذلك بعد استشارة الطبيب</li>
	<li>تعديل العوامل التي تزيد احتمال الإصابة بهذا المرض ويمكن السيطرة عليها، من ذلك الإقلاع عن التدخين كونه أحد أسباب انخفاض كثافة العظام</li>
	<li>استخدام العلاج الدوائي من فئة البيسفوسفونات (Bisphosphonate)، منها الآتي:
	<ol>
		<li>أليندرونات (Alendronate)</li>
		<li>رسيدرونات (Risedronate)</li>
		<li>حمض الزوليدرونيك (Zoledronic acid)</li>
	</ol>
	</li>
</ol>

<h2>الوقاية من إصابة العظام بالهشاشة</h2>

<p>تتضمن أبرز الطرق التي تقلل احتمال الإصابة بهذا المرض الآتي:</p>

<ul>
	<li><strong>الحصول على كميات كافية من الكالسيوم:</strong> وتتضمن أبرز مصادره الغذائية منتجات الألبان والأطعمة المدعمة به</li>
	<li><strong>الحصول على ما يكفي من فيتامين (د):</strong> ويعد التعرض إلى أشعة الشمس من أهم مصادر هذا الفيتامين</li>
	<li><strong>ممارسة التمارين الرياضية بانتظام:</strong> وينصح بممارسة تمارين المقاومة وتحمل الأوزان في 3 - 4 أيام أسبوعيًا كونها تزيد من معدل بناء العظام</li>
	<li><strong>الالتزام بنمط حياة صحي:</strong> وذلك يشمل الإقلاع عن التدخين للمدخنين</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

يحدث هشاشة العظام نتيجة تسارع هدم الخلايا العظمية بما يفوق سرعة بنائها، وذلك يؤدي إلى تراجع كثافة العظام.

هشاشة الظام، اعرف أكثر عنها.

هشاشة العظام: أعراضها وعلاجها

<p>تعرف القدم المسطحة (Flat foot) بأنها القدم التي لا يوجد قوس داخلي في بنيتها، فالقدم الطبيعية تمتلك قوسًا يرفع الجزء الداخلي منها خلال المشي أو عند الراحة. وفي هذه المقالة سنتعرف على أبرز المعلومات عن هذه الحالة.</p>

<h2>أنواع القدم المسطحة وأعراضها</h2>

<p>تنقسم هذه الحالة إلى عدة أنواع، أبرزها الآتي:</p>

<ul>
	<li>ظهور القوس عند الراحة واختفاؤه عند الوقوف والمشي.</li>
	<li>عدم وجود القوس حتى خلال الراحة.</li>
</ul>

<p><strong>أما أبرز الأعراض التي تسببها هذه الحالة، فهي تشمل الآتي:</strong></p>

<ul>
	<li>الشعور بالتعب الشديد عن ممارسة قليل من المشي أو الركض.</li>
	<li>الألم المتمركز في أحد المناطق الآتية:
	<ul>
		<li>العقب.</li>
		<li>الجزء الداخلي من القدم.</li>
		<li>الركبة.</li>
		<li>الورك.</li>
	</ul>
	</li>
	<li>امتداد الألم من القدم حتى العنق والكتف.</li>
	<li>انحراف اسفل القدمين نحو الخارج مع تقارب الركبتين نحو الداخل، مما قد يؤدي العرقلة والسقوط أثناء المشي.</li>
	<li>تشكل منقار عظمي، أي بروز غير طبيعي للعظم في القدم.</li>
</ul>

<h2>أسباب القدم المسطحة</h2>

<p>يعد تبسط القدم من الحالات الشائعة بين الأطفال والحوامل وكبار السن، وذلك لعدة أسباب، منها المرَضي ومنها الطبيعي والمؤقت. وتتضمن أبرز هذه الأسباب الآتي:</p>

<ul>
	<li>الوراثة.</li>
	<li>قصر وتر العرقوب الذي يعرف بوتر أخيل (Achilles tendon) أيضًا.</li>
	<li>ضعف الوتر الظنبوبي الخلفي (Tibialis posterior tendon) واللفافة الأخمصية (Plantar fascia) اللذين يشكلان القوس في القدم، مما يؤدي إلى عدم قدرتهما على شد القدم بإحكام، ومن أهم العوامل التي تزيد احتمال حدوث الضعف الآتي:
	<ul>
		<li>التهاب المفاصل الرثواني (Rheumatoid arthritis - RA).</li>
		<li>تعرض القدم إلى ضربة.</li>
		<li>بعض الأمراض العصبية.</li>
		<li>السمنة.</li>
		<li>مرض السكري.</li>
		<li>تقدم السن.</li>
		<li>الحمل، وفي هذه الحالة يكون تسطح القدم مؤقتًا.</li>
	</ul>
	</li>
</ul>

<h2>علاج القدم المسطحة</h2>

<p>عادةً ما تعالج الأعراض الناجمة عن هذه الحالة ذاتيًا دون حاجة إلى زيارة الطبيب، وذلك بأساليب تشمل الآتي:</p>

<ul>
	<li>أخذ الأدوية المسكنة.</li>
	<li>تجنب الإجهاد.</li>
	<li>انتعال الأحذية المخصصة لهذه الحالة.</li>
	<li>استخدام الضبانات ومشدات القدم الخاصة.</li>
</ul>

<p>لكن هذه الأساليب تعد حلولًا مؤقتة، وقد تؤدي إلى آثار جانبية، فعلى سبيل المثال، قد يسبب الاعتماد على الضبانات زيادة ارتخاء الوتر الظنبوبي الخلفي واللفافة الأخمصية، مما يزيد التسطح سوءًا بدلًا من السيطرة عليه.</p>

<p>لذلك، يعد العلاج الطبيعي وممارسة تمارين معينة خاصة لهذه الحالة الأسلوبين الأمثل للعلاج.&nbsp;</p>

<h2>متى يكون على المصاب زيارة الطبيب</h2>

<p>إن شعرت بألم مستمر مصحوب بانتفاخ أو احمرار في أي جزء من قدمك أو لاحظت زيادةً سريعةً في التسطح، فعليك أن تزور الطبيب لإجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة بهدف التحقق من عدم وجود مشكلة أخرى في القدم. ومن أهم الأساليب التشخيصية التي عادةً ما تجرى في هذه الحالة الآتي:</p>

<ul>
	<li>صور الأشعة السينية (X-ray).</li>
	<li>صور الرنين المغناطيسي (Magnetic resonance imaging - MRI).</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

القدم المسطحة؛ القدم التي لا يوجد قوس داخلي في بنيتها، فالقدم الطبيعية تمتلك قوسًا.

اعرف معلومات حول القدم المسطحة.

القدم المسطحة: الأعراض والعلاج

<p>تتنوع أسباب آلام الركبة وتشمل العديد من الحالات بالإضافة إلى أنه قد تظهر أعراض مرافقة للألم تؤثر على جودة الحياة والقدرة على القيام بالأنشطة اليومية بكفاءة.</p>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small>محتويات المقال</small></div>

<ol>
	<li>
	<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#1"><strong>أسباب ألم الركبة وعوامل الخطورة</strong></a></small></div>
	</li>
	<li>
	<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#2"><strong>أعراض مرافقة لألم الركبة</strong></a></small></div>
	</li>
	<li>
	<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#3"><strong>كيف يتم تشخيص ألم الركبة؟</strong></a></small></div>
	</li>
	<li>
	<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#4"><strong>طرق علاج ألم الركبة</strong></a></small></div>
	</li>
	<li>
	<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#5"><strong>نصائح لتخفيف ألم الركبة</strong></a></small></div>
	</li>
	<li>
	<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#6"><strong>متى يجب استشارة الطبيب فورًا؟</strong></a></small></div>
	</li>
</ol>

<p>في هذا المقال، <strong>سنقوم بتسليط الضوء على أسباب ألم الركبة، ونستعرض العوامل المؤثرة في ظهور هذا الألم</strong>،&nbsp;بالإضافة إلى طرق العلاج المناسبة والإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها للحفاظ على صحة الركبة وتقليل مخاطر تطور الألم وتفاقم الحالة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>أسباب ألم الركبة وعوامل الخطورة<a id="1" name="1"></a></strong></h2>

<p>ألم الركبة من الأعراض الشائعة التي تصيب جميع الأشخاص من جميع الأعمار، وقد تشمل أسباب ألم الركبة ما يلي:<a href="https://www.hopkinsmedicine.org/health/conditions-and-diseases/knee-pain-and-problems#:~:text=The%20most%20common%20causes%20of,cartilage%20tears%2C%20tendonitis%20and%20arthritis">1</a></p>

<h3><strong>الشيخوخة</strong></h3>

<p>العديد من مشاكل الركبة وآلامها ناتجة عن عملية الشيخوخة والتآكل المستمر والضغط على مفصل الركبة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>التواء أو إجهاد أربطة أو عضلات الركبة</strong></h3>

<p>عادةً ما يحدث التواء أو شد في أربطة أو عضلة الركبة نتيجة لضربة في الركبة أو التواء مفاجئ للركبة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>تمزق الغضروف</strong></h3>

<p>يمكن لإصابةٍ ما أو صدمة قوية على الركبة أن تؤدي إلى تمزق الغضروف المفصلي وهذا يؤدي للشعور بـ ألم الركبة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>التهاب الأوتار</strong></h3>

<p>قد ينجم التهاب الأوتار عن الإفراط في استخدام الوتر أثناء أنشطة معينة، مثل: الجري أو القفز أو ركوب الدراجات.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>التهاب المفاصل</strong></h3>

<p>يعد هشاشة العظام النوع الأكثر شيوعًا من التهاب المفاصل الذي يؤثر على الركبة، فهشاشة العظام عبارة عن حالة يتآكل فيها الغضروف الموجود في المفصل تدريجيًا.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>وقد يكون سبب هشاشة العظام هو الضغط الزائد على المفصل مثل: الإصابة المتكررة أو زيادة الوزن.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>الكسور</strong></h3>

<p>يمكن أن تتعرض عظام الركبة والرضفة وهي العظم المتحرك في رأس الركبة للكسر خلال حوادث السقوط أو حوادث السيارات.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>تمزق الغضروف الهلالي</strong></h3>

<p>الغضروف الهلالي هو غضروف مطاطي قوي يعمل على امتصاص الصدمات بين عظمة الساق وعظمة الفخذ ولكنه قد يتعرض للتمزق إذا تم لوي الركبة فجأة مع تحميل وزن عليها.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>التهابات جرابات الركبة</strong></h3>

<p>التهابات الجرابات عبارة عن أكياس صغيرة مملوءة بسوائل تحمي الجزء الخارجي من مفصل الركبة بحيث تنزلق الأوتار والأربطة بسلاسة على المفصل، وأي إصابة فيها قد يؤدي لألم الركبة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>أسباب أخرى</strong></h3>

<p>مثل:<a href="https://www.webmd.com/pain-management/knee-pain/knee-pain-causes">4</a>, <a href="https://my.clevelandclinic.org/health/symptoms/21207-knee-pain">5</a></p>

<ul>
	<li>هشاشة العظام.</li>
	<li>النقرس.</li>
	<li>التهاب المفاصل الروماتويدي.</li>
	<li>مرض الذئبة.</li>
	<li>خلع الركبة.</li>
	<li>تمزق الغضروف المفصلي.</li>
	<li>تمزقات أربطة الركبة، مثل:
	<ul>
		<li>الرباط الصليبي الأمامي.</li>
		<li>الرباط الصليبي الخلفي.</li>
	</ul>
	</li>
</ul>

<p><br />
&nbsp;</p>

<p><strong>أما بالنسبة لعوامل الخطورة فغالبًا ما توجد بعض العوامل التي تؤدي لزيادة احتمالية التعرض لألم الركبة، ومنها:</strong><a href="https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/knee-pain/symptoms-causes/syc-20350849">2</a></p>

<ul>
	<li><strong>الوزن الزائد:</strong> يؤدي الوزن الزائد أو السمنة إلى زيادة الضغط على مفاصل الركبة حتى عند القيام بأنشطة عادية، كالمشي أو صعود السلالم وهبوطها.</li>
	<li><strong>نقص مرونة العضلات أو ضعف قوتها: </strong>يؤدي هذا الضعف إلى زيادة احتمالية التعرض لإصابة بالركبة.</li>
	<li><strong>بعض أنواع الرياضة: </strong>تتسبب بعض الرياضات في الضغط بشدة على الركبتين أكثر من رياضات أخرى، مثل: التزلج على الجبال أو لعب كرة السلة كلها تؤدي لخطر الشعور بألم الركبة.</li>
	<li><strong>مهن معينة:</strong> بعض المهن تفرض ضغطَا متكررًا على الركبتين، كالعمل في مجال البناء أو الزراعة وهذا يزيد من خطر التعرض لإصابة في الركبة.</li>
	<li><strong>إصابة سابقة: </strong>من الأرجح أن يعاني الشخص الذي تعرض لإصابة سابقة في الركبة من خطر الشعور بألم الركبة.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>أعراض مرافقة لألم الركبة<a id="2" name="2"></a></strong></h2>

<p>قد يختلف موقع وحدة ألم الركبة بناءً على سبب المشكلة، ولكن بشكل عام قد يرافق الألم ما يلي:<a href="https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/knee-pain/symptoms-causes/syc-20350849">2</a>, <a href="https://www.webmd.com/pain-management/knee-pain/knee-pain-causes">4</a></p>

<ul>
	<li>التورم والتصلب.</li>
	<li>الاحمرار والدفء عند اللمس.</li>
	<li>الضعف أو عدم الاتزان.</li>
	<li>أصوات فرقعة أو طرقعة.</li>
	<li>عدم القدرة على فرد الركبة تمامًا.</li>
</ul>

<p><br />
&nbsp;</p>

<h2><strong>كيف يتم تشخيص ألم الركبة؟<a id="3" name="3"></a></strong></h2>

<p>يوصي الطبيب غالبًا بالفحوصات التالية، والتي تشمل:<a href="https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/knee-pain/symptoms-causes/syc-20350849">2</a></p>

<h3><strong>الفحص البدني</strong></h3>

<p>يرجح أن يقوم الطبيب بالتالي في أثناء الفحص البدني:</p>

<ul>
	<li>فحص الركبتين تحسبًا لوجود تورم وألم وسخونة وكدمات واضحة بها.</li>
	<li>إجراء فحص للتحقق من نطاق حركة الركبة مع تحريك الجزء السفلي من الساق في اتجاهات مختلفة.</li>
	<li>الضغط على مفصل الركبة أو جذبه لتقييم سلامة هيكل الركبة.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>الأشعة السينية</strong></h3>

<p>يوصي الطبيب بالأشعة السينية الذي يساعد في الكشف عن كسور العظام.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>فحص التصوير المقطعي المحوسب</strong></h3>

<p>يساعد هذا الفحص في تشخيص مشاكل العظام والكسور الخفية، وهذا يساعد في تحديد سبب ألم الركبة بشكل دقيق.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>التصوير بالموجات فوق الصوتية</strong></h3>

<p>يتم من خلال هذا التصوير أخذ صور للأنسجة الرخوة داخل الركبة وحولها، بالإضافة إلى أن الطبيب يقوم بتحريك الركبة في مواضع مختلفة أثناء التصوير للكشف عن مشاكل محددة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>التصوير بالرنين المغناطيسي</strong></h3>

<p>يتم التصوير بالرنين المغناطيسي والتقاط صور ثلاثية الأبعاد للبنية الداخلية للركبة حيث أن هذا التصوير يكشف عن الأضرار الموجودة في الأنسجة الرخوة، ومنها الأربطة والأوتار والغضاريف والعضلات.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>فحوصات أخرى</strong></h3>

<p>إذا اشتبه الطبيب في عدوى أو التهاب فقد يوصي بإجراء فحص الدم أو فحص يسمى ببزل المفصل حيث يتم فيه إزالة كمية صغيرة من سائل من مفصل الركبة باستخدام إبرة ثم ترسل إلى المختبر للتحليل.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>فحص العظام بالنويدات المشعة</strong></h3>

<p>هي عبارة عن تقنية يتم فيها استخدام كمية صغيرة جدًا من المادة المشعة والتي يتم حقنها في مجرى الدم للمريض ليتم اكتشافها بواسطة الماسح الضوئي، حيث أنه من خلال هذا الفحص يتم إظهار تدفق الدم إلى العظام ونشاط الخلايا داخل العظم.<a href="https://www.hopkinsmedicine.org/health/conditions-and-diseases/knee-pain-and-problems#:~:text=The%20most%20common%20causes%20of,cartilage%20tears%2C%20tendonitis%20and%20arthritis">1</a></p>

<p><br />
&nbsp;</p>

<h2><strong>طرق علاج ألم الركبة<a id="4" name="4"></a></strong></h2>

<p>تختلف العلاجات وفقًا للسبب الكامن وراء الشعور بألم الركبة، ولكن قد تشمل العلاجات بشكل عام ما يلي:</p>

<h3><strong>الرعاية الذاتية</strong></h3>

<p>ينصح دائمًا باتباع خطوات RICE أي:<a href="https://www.pennmedicine.org/for-patients-and-visitors/patient-information/conditions-treated-a-to-z/knee-pain">3</a></p>

<ul>
	<li><strong>الراحة:</strong> يفضل الراحة وتجنب الأنشطة التي تزيد من ألم الركبة، مع تجنب وضع الوزن على الركبة.</li>
	<li><strong>الثلج:</strong> وضع كمادات باردة كل ساعة لمدة تصل إلى 15 دقيقة في اليوم الأول، بعد ذلك يمكن وضعها 4 مرات في اليوم.</li>
	<li><strong>الضغط:</strong> ينصح بارتداء ضمادة مرنة لتقليل الألم والتورم في الركبة.</li>
	<li><strong>الرفع:</strong> ينصح بإبقاء الركبتين مرفوعتين قدر الإمكان لتقليل التورم وتصريف السوائل الزائدة.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>مسكنات الألم</strong></h3>

<p>يمكن تناول بعض مسكنات الألم للتخفيف من ألم الركبة، ومن ابرز الأدوية التي قد يوصي بها الطبيب: <a href="https://www.pennmedicine.org/for-patients-and-visitors/patient-information/conditions-treated-a-to-z/knee-pain">3</a></p>

<ul>
	<li>أسيتامينوفين (Acetaminophen).</li>
	<li>ايبوبروفين (Ibuprofen).</li>
	<li>نابروكسين (Naproxen).</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>حقن المفصل&nbsp;</strong></h3>

<p>في بعض الأحيان قد يقترح الطبيب حقن أدوية أو مواد أخرى مباشرة في المفصل، ومن الأمثلة على ذلك:<a href="https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/knee-pain/symptoms-causes/syc-20350849">2</a></p>

<ul>
	<li><strong>الكورتيزون:</strong> حيث أنه يساعد على تقليل ألم الركبة وأعراض التهاب المفاصل لبضعة أشهر.</li>
	<li><strong>حمض الهيالورونيك: </strong>عبارة عن سائل سميك يشبه السائل الموجود طبيعيًا في الغضروف ويحافظ على مرونة المفاصل، يمكن حقنه في الركبة لتحسين الحركة وتخفيف الألم.</li>
	<li><strong>حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية:</strong> تساعد هذه الحقن على تخفيف الالتهاب والألم وتسريع الشفاء.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>دعامات الركبة</strong></h3>

<p>غالبًا ما تساعد دعامات الركبة على دعم الركبة وتثبيتها في مكانها، وذلك من خلال الحفاظ على محاذاة الركبة.<a href="https://my.clevelandclinic.org/health/symptoms/21207-knee-pain">5</a></p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>العلاج الطبيعي</strong></h3>

<p>يقترح الطبيب في بعض الحالات القيام بالعلاج الطبيعي إذا كان الشخص مصاب بالتهاب المفاصل أو يتعافى من إصابةٍ ما.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>حيث أنه يمكن من خلال العلاج الطبيعي عمل تمارين التمدد وتمارين تقوية العضلات المحيطة بالركبة المصابة وهذا يؤدي لتخفيف الألم وتحسين نطاق الحركة.<a href="https://my.clevelandclinic.org/health/symptoms/21207-knee-pain">5</a></p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>الإجراءات الجراحية</strong></h3>

<p>في بعض الحالات قد يحتاج المريض المصاب بألم الركبة لإجراء عمليات جراحية بناءً على السبب المؤدي لذلك، وقد تشمل الإجراءات ما يلي:<a href="https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/knee-pain/symptoms-causes/syc-20350849">2</a></p>

<p><strong>تنظير المفصل</strong></p>

<p>يقوم الطبيب من خلال هذا الإجراء فحص وترميم المفصل التالف باستخدام كاميرا يتم إدخالها عبر شقوق صغيرة حول الركبة، بالإضافة إلى أنه يمكن أن يعيد الطبيب بناء الأربطة الممزقة.<a href="https://www.hopkinsmedicine.org/health/conditions-and-diseases/knee-pain-and-problems#:~:text=The%20most%20common%20causes%20of,cartilage%20tears%2C%20tendonitis%20and%20arthritis">1</a></p>

<p>&nbsp;</p>

<p><strong>جراحة الاستبدال الجزئي للركبة</strong></p>

<p>في هذا الإجراء يقوم الطبيب باستبدال الجزء الأكثر تلفًا من الركبة بأجزاء من المعدن والبلاستيك.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p><strong>جراحة استبدال الركبة بالكامل</strong></p>

<p>في هذا الإجراء يزيل الطبيب العظم والغضاريف التالفة من الفخذ وعظم الساق وعظمة رأس الركبة واستبدالها بمفصل اصطناعي مصنوع من سبائك معدنية وبلاستيك عالي الجودة وبوليمرات.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p><strong>عملية قطع العظم</strong></p>

<p>أثناء هذا الإجراء يزيل الطبيب جزءًا من عظم الفخذ أو الساق لتقويم الركبة وتخفيف آلام التهاب المفاصل.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>نصائح لتخفيف ألم الركبة<a id="5" name="5"></a></strong></h2>

<p>نقدم لك بعض النصائح التي تساعد في التخفيف من ألم الركبة، وتشمل:<a href="https://www.pennmedicine.org/for-patients-and-visitors/patient-information/conditions-treated-a-to-z/knee-pain">3</a></p>

<ul>
	<li>وضع وسادة تحت أو بين الركبتين عند النوم.</li>
	<li>القيام بالإحماء دائمًا قبل بداية أي تمرين أو أي نشاط.</li>
	<li>المشي أو الجري على سطح أملس وناعم بدلًا من الأسطح غير المستوية.</li>
	<li>فقدان الوزن خاصة إذا كان الشخص يعاني من السمنة لتجنب الضغط المستمر على الركبتين.</li>
	<li>ارتداء أحذية مناسبة ومريحة ومصنوعة بشكل جيد، مع الحرص على تجنب الأحذية ذات الكعب العالي.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>متى يجب استشارة الطبيب فورًا؟<a id="6" name="6"></a></strong></h2>

<p>يجب الذهاب إلى الطبيب فوراً في الحالات التالية:<a href="https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/knee-pain/symptoms-causes/syc-20350849">2</a></p>

<ul>
	<li>عدم القدرة على تحمل الوزن على الركبة أو الشعور كما لو كانت الركبة غير ثابتة أو متصلبة.</li>
	<li>عدم القدرة على مد الركبة أو ثنيها بشكل كامل.</li>
	<li>وجود تورم ملحوظ في الركبة.</li>
	<li>ملاحظة تشوه واضح في الساق أو الركبة.</li>
	<li>الإصابة بالحمى بالإضافة إلى الشعور بـ ألم الركبة.</li>
	<li>وجود ألم شديد في الركبة مرتبط بإصابة.</li>
</ul>

أسباب ألم الركبة، ونستعرض العوامل المؤثرة في ظهور هذا الألم، بالإضافة إلى طرق العلاج المناسبة والإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها للحفاظ على صحة الركبة.

يعد ألم الركبة من المشكلات الصحية الشائعة التي تواجه العديد من الأشخاص في مراحل مختلفة من حياتهم، سواءً كانت ناتجة عن الإجهاد اليومي، أو الأمور المرتبطة بالعمل، أو بسبب النشاطات الرياضية. 

أسباب ألم الركبة ومعلومات مهمة

<p>تعد آلام الظهر من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا، وتؤثر في مختلف الفئات العمرية. قد يكون الألم بسيطًا ومؤقتًا نتيجة الإجهاد العضلي، أو قد يشير إلى مشكلة صحية تتطلب تدخلًا طبيًا.</p>

<p>محتوى المقال</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">أسباب آلام أسفل الظهر</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">أساليب علاج آلام أسفل الظهر</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">متى تحتاج إلى استشارة طبيب؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">نصائح للحفاظ على صحة الظهر</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب آلام أسفل الظهر<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>تتعدد أسباب آلام أسفل الظهر، ومن أبرزها:</p>

<h3>الأسباب الميكانيكية والعضلية</h3>

<p>من الأسباب الميكانيكية التي تسبب آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>الإجهاد العضلي والإفراط في النشاط؛ يمكن أن يحدث الألم نتيجة رفع أوزان ثقيلة، أو ممارسة التمارين الرياضية بشكل مكثف دون إحماء مناسب؛ مما يؤدي إلى إجهاد العضلات والأربطة في منطقة الظهر.</li>
	<li>وضعيات الجلوس والنوم السيئة؛ الجلوس لفترات طويلة على مكتب أو النوم بوضعيات خاطئة يمكن أن يؤثر سلبًا في صحة العمود الفقري.</li>
	<li>التشنجات العضلية؛ قد تتعرض فقرات الظهر إلى تشنجات عضلية مؤلمة؛ بسبب الضغط النفسي أو التعب العام.</li>
</ol>

<h3>الأسباب الهيكلية والعظمية</h3>

<p>من الأسباب آلام الهيكل العظمي التي تؤدي إلى آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>انزلاق غضروفي؛ يعد انزلاق أو بروز الغضروف بين فقرات العمود الفقري من الأسباب الشائعة؛ إذ يضغط على الأعصاب المجاورة، ويسبب ألمًا شديدًا قد يصل إلى الساق.</li>
	<li>التهاب المفاصل الفقري؛ أمراض مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، أو الفصال العظمي تؤثر في المفاصل بين الفقرات، وتسبب ألمًا مزمنًا.</li>
	<li>تضيق القناة الشوكية؛ يحدث نتيجة تراكم التغيرات التنكسية في العمود الفقري؛ مما يؤدي إلى ضغط الأعصاب.</li>
</ol>

<h3>الأسباب العصبية</h3>

<p>قد تؤدي مشاكل الأعصاب إلى آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>عرق النسا؛ قد يؤدي تضيق القناة الشوكية إلى الضط على العصب الوركي مسببًا ألمًا يمتد من أسفل الظهر إلى الورك والساق.</li>
	<li>التهاب الأعصاب؛ يمكن أن يسبب التهاب الأعصاب ألمًا حادًا، يصاحبه الإحساس بالوخز أو الخدر.</li>
</ol>

<h3>العوامل الأخرى</h3>

<p>من الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>الإصابات والحوادث؛ الإصابات الناتجة عن الحوادث والسقوط، قد تؤدي إلى التواءات وكسور في منطقة الظهر.</li>
	<li>التوتر والضغوط النفسية؛ تؤثر الحالة النفسية في توتر العضلات؛ مما يزيد شدة آلام الظهر.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أساليب علاج آلام أسفل الظهر<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>يعتمد علاج الألم على سبب الألم وشدته، ويمكن أن تشمل الأساليب:</p>

<h3>التدخلات المنزلية</h3>

<p>يمكن للتطبيب المنزلي تقليل الألم، ومن الممارسات المفيدة لتقليل الآلام:</p>

<ol>
	<li>الراحة المحدودة؛ ينصح بالراحة القصيرة لتخفيف ألم الظهر، مع تجنب الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة.</li>
	<li>الكمادات الباردة أو الساخنة؛ استخدام الكمادات الباردة خلال ال 48 ساعة الأولى بعد الإصابة يمكن أن يقلل الالتهاب، ثم الانتقال إلى الكمادات الساخنة لتخفيف التوتر العضلي.</li>
	<li>تمارين التمدد الخفيفة؛ تساعد على تقليل التشنجات، وتحسين مرونة العضلات.</li>
</ol>

<h3>العلاج الطبيعي والتمارين الرياضية</h3>

<p>يمكن أن تشمل:</p>

<ol>
	<li>جلسات علاج طبيعي مع أخصائي؛ قد تشمل التدليك، التمارين العلاجية، والعلاج بالموجات فوق الصوتية؛ لتحسين حركة العمود الفقري.</li>
	<li>تمارين تقوية عضلات الظهر والبطن؛ تقوية العضلات المحيطة بالعمود الفقري تساعد على دعم الفقرات وتخفيف الضغط عنها.</li>
</ol>

<h3>الأدوية وعلاجات دوائية</h3>

<p>من الأدوية التي يمكن أن يصفها الطبيب لحالات ألم أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>المسكنات ومضادات الالتهاب؛ مثل الإيبوبروفين والنابروكسين لتخفيف الألم والالتهاب.</li>
	<li>مرخيات العضلات؛ تستخدم في بعض الحالات لتقليل التشنجات العضلية.</li>
	<li>حقن الستيرويد؛ قد تستخدم عند التهاب الأعصاب، أو وجود ضغط كبير على الأعصاب نتيجة انزلاق غضروفي.</li>
</ol>

<h3>التدخلات الجراحية</h3>

<p>تعد الجراحة خيارًا أخيرًا في حالات:</p>

<ol>
	<li>الانزلاق الغضروفي الشديد الذي لا يستجيب للعلاجات التحفظية.</li>
	<li>تضيق القناة الشوكية الذي يسبب أعراضًا عصبية، مثل ضعف العضلات، أو فقدان السيطرة على العضلات.</li>
	<li>الإصابات الهيكلية الخطيرة مثل الكسور التي تتطلب استقرارًا جراحيًا.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>متى تحتاج إلى استشارة طبيب؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>على الرغم من أن العديد من حالات آلام أسفل الظهر تتحسن مع التدابير المنزلية والعلاجات التحفظية، مثل العلاج الطبيعي، إلا أن بعض المؤشرات تستدعي استشارة الطبيب بشكل عاجل:</p>

<ol>
	<li>الألم الشديد والمستمر؛ خاصة إذا كان لا يستجيب للراحة والعلاجات المنزلية لعدة أيام.</li>
	<li>الأعراض العصبية؛ ظهور تنميل وخدر، وضعف في الساقين، أو فقدان القدرة على التحكم في المثانة أو الأمعاء.</li>
	<li>التاريخ المرضي؛ وجود إصابات سابقة خطيرة، أو مشاكل مزمنة في الظهر.</li>
	<li>الحمى أو فقدان الوزن غير المبرر؛ قد تكون مؤشرًا على التهاب أو حالة مرضية أخرى تستدعي الاستشارة الطبية.</li>
	<li>الألم الناتج عن إصابة أو حادث؛ خاصة إذا صاحبه تورم أو تغير لون الجلد.</li>
</ol>

<p>استشارة الطبيب تساعد على تحديد السبب الدقيق للألم وتوجيه العلاج المناسب؛ مما يقلل خطر تفاقم الحالة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>نصائح للحفاظ على صحة الظهر<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>للمساعدة على الوقاية من آلام أسفل الظهر، أو تقليل فرص تكرار الألم، اتبع النصائح التالية:</p>

<ol>
	<li>الحفاظ على الوضعية الصحيحة أثناء الجلوس أو النوم أو حتى الوقوف؛ بهدف تقليل الضغط على العمود الفقري.</li>
	<li>ممارسة التمارين بانتظام؛ خاصة تمارين تقوية عضلات الظهر والبطن لدعم العمود الفقري.</li>
	<li>استخدام تقنيات الرفع الصحيحة؛ عند رفع الأشياء الثقيلة، حافظ على استقامة الظهر واستخدم عضلات الساقين بدلًا من الظهر.</li>
	<li>تقليل الوزن الزائد؛ الوزن الزائد يزيد الضغط على الظهر؛ لذا الحفاظ على وزن صحي يقلل المخاطر.</li>
	<li>إدارة التوتر؛ تقنيات الاسترخاء قد تساعد على تقليل التوتر الذي يمكن أن يؤدي إلى تشنجات عضلية.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ختام المقال</h2>

<p>آلام الظهر قضية شائعة يمكن أن تتراوح بين البسيطة والمزمنة، وتعتمد شدة العلاج على سبب الألم. يمكن لمعظم حالات الألم تحسينها من خلال الراحة، التمارين الرياضية، العلاجات المنزلية، ولكن يجب استشارة الطبيب عند ظهور أعراض تنذر بوجود مشكلة خطيرة، خاصة المتعلقة بالأعصاب أو إصابات شديدة. الالتزام بنمط حياة صحي، والحفاظ على وزن معتدل، مع ممارسة التمارين بانتظام يسهمان بشكل كبير في الوقاية من آلام أسفل الظهر، والحفاظ على جودة الحياة.</p>

آلام أسفل الظهر قضية شائعة يمكن أن تتراوح بين البسيطة والمزمنة، وتعتمد شدة العلاج على سبب الألم.

تعرف على أبرز أسباب آلام أسفل الظهر، وطرق العلاج المتاحة، بالإضافة إلى المؤشرات التي تستدعي استشارة الطبيب.

أسباب وعلاج آلام أسفل الظهر

<p>يعد التهاب الأوتار حالة شائعة تؤثر في الأوتار - وهي الأنسجة الليفية التي تربط العضلات بالعظام &ndash; ويسبب ألمًا وتقييدًا في الحركة. يمكن أن يحدث الالتهاب نتيجة للإجهاد المتكرر، أو الإصابة، أو حتى الاستخدام الخاطئ للأوتار.</p>

<p>محتوى المقال</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو التهاب الأوتار؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">أسباب التهاب الأوتار</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">أعراض التهاب الأوتار</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">التشخيص</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#5">طرق علاج التهاب الأوتار</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#6">نصائح للوقاية من التهاب الأوتار</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو التهاب الأوتار؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>هو حالة التهابية تصيب الأوتار نتيجة للإجهاد الزائد أو التكرار في الحركات. يعد هذا الالتهاب من الإصابات الرياضية الشائعة، لكنه لا يقتصر على الرياضيين فقط؛ إذ يمكن أن يصيب أي شخص يمارس حركات متكررة سواء في العمل أو أثناء النشاط اليومي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب التهاب الأوتار<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى هذا الالتهاب، منها:</p>

<ol>
	<li>الإجهاد المتكرر؛ القيام بنفس الحركة مرارًا وتكرارًا دون إعطاء فرصة للأوتار للتعافي.</li>
	<li>الحركات الزائدة أو المفاجئة؛ رفع أوزان ثقيلة، أو تحريك جزء من الجسم.</li>
	<li>الوضعية الخاطئة؛ مثل الجلوس أو الوقوف بطريقة تؤثر سلبًا في توزيع الأحمال على العضلات والأوتار.</li>
	<li>الشيخوخة والتآكل الطبيعي؛ تدهور الأوتار مع التقدم في العمر.</li>
	<li>الإصابات المباشرة؛ التعرض لسقوط أو ضربة تؤدي إلى تلف في الأوتار.</li>
	<li>بعض الأمراض؛ مثل السكري قد يؤثر في مرونة وقوة الأوتار.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أعراض التهاب الأوتار<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>تختلف الأعراض تبعًا لمكان الإصابة وشدتها، ومن أبرز الأعراض:</p>

<ol>
	<li>ألم موضعي، يبدأ عادة في موضع الالتهاب، ويزداد مع الحركة أو الضغط.</li>
	<li>تورم واحمرار؛ قد يصاحب الالتهاب تورمًا أو احمرارًا في المنطقة المصابة.</li>
	<li>تقييد الحركة؛ الشعور بتيبس في المفصل المتصل بالوتر الملتهب؛ مما يعيق الحركة الطبيعية.</li>
	<li>الشعور بالحساسية؛ قد تصبح المنطقة المصابة حساسة عند اللمس.</li>
	<li>ضعف القوة؛ قد يؤدي الالتهاب إلى ضعف العضلة المرتبطة بالوتر الملتهب.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التشخيص<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يُشخص التهاب الأوتار من خلال:</p>

<ol>
	<li>الفحص السريري؛ يقيم الطبيب الأعراض وتاريخ الإصابة.</li>
	<li>التصوير الطبي؛ مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية، أو الرنين المغناطيسي؛ لتحديد مدى تلف الأوتار وتحديد موقع الالتهاب.</li>
	<li>اختبارات الحركة؛ لتقييم مدى الالتهاب على القدرة الحركية.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>طرق علاج التهاب الأوتار<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>يعتمد علاج الالتهاب على شدة الحالة وأسبابها، وتشمل العلاجات المتاحة:</p>

<h3>التدابير المنزلية</h3>

<p>من التدابير المنزلية الموصى بها أثناء فترة علاج التهاب الأوتار:</p>

<ol>
	<li>الراحة؛ لإعطاء فرصة للأوتار للتعافي.</li>
	<li>الكمادات الباردة؛ وضع كمادات باردة على المنطقة المصابة لتخفيف الالتهاب والتورم.</li>
	<li>الرفع والتثبيت؛ استخدام أربطة أو دعامات لتثبيت المنطقة المصابة وتخفيف الضغط عليها.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج الدوائي</h3>

<p>من الأمثلة على العلاجات الدوائية التي تستخدم لعلاج التهاب الأوتار:</p>

<ol>
	<li>مسكنات الألم ومضادات الالتهاب؛ مثل الإيبوبروفين أو النابروكسين للمساعدة على تقليل الألم والالتهاب.</li>
	<li>حقن الستيرويد؛ في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى، قد يوصي الطبيب بحقن الستيرويد لتقليل الالتهاب.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج الطبيعي</h3>

<p>يتمثل العلاج الطبيعي المفيد لحالات التهاب الأوتار:</p>

<ol>
	<li>تمارين تقوية وتمدد؛ إرشادات من أخصائي العلاج الطبيعي لتمارين تساعد على تقوية العضلات المحيطة، وتحسين مرونة الأوتار.</li>
	<li>العلاج بالحرارة؛ تستخدم في المرحلة الحرجة لتخفيف التوتر العضلي وتحسين تدفق الدم.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج بالجراحة</h3>

<p>الخيار الأخير الذي قد يُلجأ إليه عند عدم الاستجابة للعلاجات التحفظية، ويشمل جراحة إصلاح الأوتار التالفة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>نصائح للوقاية من التهاب الأوتار<a id="6" name="6"></a></h2>

<p>يمكن اتباع بعض الإجراءات للحد من الإصابة بالتهاب الأوتار، مثل:</p>

<ol>
	<li>الإحماء قبل ممارسة الرياضة؛ للمساعدة على تهيئة العضلات والأوتار وتحسين مرونتها.</li>
	<li>اتباع تقنيات صحيحة؛ سواء أثناء ممارسة الرياضة أو الأنشطة اليومية.</li>
	<li>التدرج في زيادة النشاط؛ تجنب الزيادة المفاجئة في شدة أو مدة النشاط.</li>
	<li>الراحة الكافية واستخدام المعدات المناسبة.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>خاتمة المقال</h2>

<p>تعد حالة التهاب الأوتار قابلة للعلاج مع اتخاذ الإجراءات المناسبة والالتزام بنصائح الوقاية. إذا لاحظت أعراضًا مستمرة أو تفاقمًا في الألم، فمن الضروري استشارة الطبيب لتقييم الحالة، ووصف العلاج الأنسب. الاهتمام بتقوية العضلات وتحسين المرونة، واستخدام تقنيات الحركة الصحيحة يساهمان في الحفاظ على صحة الأوتار والوقاية من الإصابات المستقبلية.</p>

الاهتمام بتقوية العضلات وتحسين المرونة، واستخدام تقنيات الحركة الصحيحة يساهمان في الحفاظ على صحة الأوتار والوقاية من الإصابات المستقبلية.

تعرف على أسباب التهاب الأوتار، أعراضه، أساليب التشخيص، والعلاجات المتاحة، بالإضافة إلى نصائح للوقاية منه.

التهاب الأوتار: الأسباب، الأعراض والعلاج

<p>مع تقدم العمر، تصبح العظام أكثر هشاشة وتزداد أخطار الإصابة بمشكلات مثل هشاشة العظام والكسور. إلا أن تبني عادات صحية وإجراء تغييرات بسيطة في نمط الحياة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الحفاظ على قوة العظام وصحتها.</p>

<p>محتوى مقال نصائح للحفاظ على صحة العظام</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">الحصول على فيتامين د بانتظام</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">الانتظام بممارسة الرياضة</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">الحفاظ على وزن صحي</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#5">تجنب العادات الضارة</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#6">إجراء الفحوصات الدورية</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#7">تقليل التوتر والحصول على نوم كافٍ</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<p>من النصائح المهم اتباعها للحفاظ على صحة عظامك مع تقدم العمر:</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>الكالسيوم هو حجر الأساس لبناء العظام. ينصح بتضمين مصادر الكالسيوم في نظامك الغذائي اليومي، مثل:</p>

<ul>
	<li>
	<p>منتجات الألبان؛ مثل الحليب والزبادي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الخضراوات الورقية الداكنة؛ مثل السبانخ والبروكلي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الأسماك الدهنية؛ مثل السردين والسلمون خاصة مع العظام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>المكسرات والبذور؛ مثل اللوز والسمسم.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الحصول على فيتامين د بانتظام<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>يؤدي فيتامين د دورًا رئيسيًا في امتصاص الكالسيوم؛ مما يساهم في تقوية العظام. يمكنك الحصول على فيتامين د من:</p>

<ul>
	<li>
	<p>التعرض إلى أشعة الشمس؛ 10-30 دقيقة خلال ساعات الصباح أو بعد العصر.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الأطعمة الغنية بفيتامين د؛ مثل الأسماك الدهنية، صفار البيض، وكبد الدجاج.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>المكملات الغذائية؛ في حالة وجود نقص، وتحت إشراف الطبيب.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الانتظام بممارسة الرياضة<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>النشاط البدني لا يساعد فقط على الحفاظ على اللياقة البدنية. بل يساهم أيضًا في تقوية العظام، من التمارين التي تساعد على الحفاظ على صحة العظام:</p>

<ul>
	<li>
	<p>تمارين القوة وحمل الأوزان؛ مثل رفع الأوزان، الركض.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تمارين التوازن والمرونة؛ مثل البيلاتس، التي تساعد على تقليل خطر السقوط والكسور.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الحفاظ على وزن صحي<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>زيادة الوزن يمكن أن تزيد الضغط على العظام، بينما نقص الوزن المفرط قد يؤدي إلى ضعفها. حافظ على وزن صحي ومعتدل من خلال:</p>

<ul>
	<li>
	<p>اتبع نظام غذائي صحي ومتنوع.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>مارس التمارين الرياضية بانتظام.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تجنب العادات الضارة<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>بعض العادات قد تؤثر سلبًا في صحة العظام، مثل:</p>

<ul>
	<li>
	<p>التدخين؛ يؤدي إلى تدهور كثافة العظام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تناول الكحول؛ يؤثر في توازن الكالسيوم وفيتامين د في الجسم.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الإفراط في الكافيين؛ يمكن أن يقلل امتصاص الكالسيوم في الجسم.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>إجراء الفحوصات الدورية<a id="6" name="6"></a></h2>

<p>من المهم متابعة صحة العظام من خلال الفحص المناسب بإشراف الطبيب، خاصة في حالة:</p>

<ul>
	<li>
	<p>الأعمار فوق سن الخمسين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>وجود تاريخ عائلي لأمراض العظام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>ملاحظة تغيرات، مثل آلام متكررة، أو انخفاض القدرة على الحركة.</p>
	</li>
</ul>

<p>زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات المناسبة، مثل قياس كثافة العظام يمكن أن تساعد على الكشف المبكر عن أي مشكلات وإدارتها بفعالية.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تقليل التوتر والحصول على نوم كافٍ<a id="7" name="7"></a></h2>

<p>الإجهاد المزمن يؤثر في صحة الجسم بأكمله بما في ذلك صحة العظام، من المهم:</p>

<ul>
	<li>
	<p>ممارسة تقنيات الاسترخاء؛ مثل التأمل وتمارين التنفس.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الحصول على نوم جيد؛ من 7-9 ساعات يوميًا لمساعدة الجسم على تجديد خلايا الجسم والعظام.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p>الحفاظ على صحة العظام مع تقدم العمر يتطلب التزامًا بنمط حياة صحي يشمل تغذية متوازنة، ممارسة الرياضة بانتظام، الابتعاد عن العادات الضارة. باتباع النصائح، يمكنك تقوية عظامك، والحد من أخطار الإصابة بمشكلات العظام؛ مما يساعدك على الحفاظ على نمط حياة نشط ومستقل لأطول فترة ممكنة.</p>

الحفاظ على صحة العظام مع تقدم العمر يتطلب التزامًا بنمط حياة صحي يشمل تغذية متوازنة، ممارسة الرياضة بانتظام، الابتعاد عن العادات الضارة.

تعلم بعض الاستراتيجيات والنصائح المهمة للحفاظ على صحة عظامك مع تقدم العمر. 

كيف تحافظ على صحة عظامك مع تقدم العمر؟

<p>التهاب المفاصل الصدفي هو حالة مزمنة تصيب المفاصل وترتبط بشكل وثيق بمرض الصدفية الجلدي. يعد هذا المرض من أمراض المناعة الذاتية؛ إذ يهاجم جهاز المناعة الأنسجة السليمة في الجسم؛ مما يؤدي إلى التهابات مزمنة تؤثر في جودة حياة المصاب.</p>

<p>محتوى المقال</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو التهاب المفاصل الصدفي؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">الأسباب والعوامل المؤدية</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">الأعراض والعلامات المميزة</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">التشخيص</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#5">طرق العلاج</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#6">نصائح وإرشادات</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو التهاب المفاصل الصدفي؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>التهاب المفاصل الصدفي هو نوع من التهاب المفاصل، يظهر لدى الأشخاص الذين يعانون الصدفية، وهي حالة جلدية تتميز ببقع حمراء متقشرة. يصيب المرض المفاصل والأنسجة المحيطة بها، فيؤدي إلى ألم وتورم وتيبس في المفاصل، وقد يصاحبه تغيرات في الأظافر.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الأسباب والعوامل المؤدية<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>&nbsp;</p>

<p>من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي:</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العوامل المناعية والوراثية</h3>

<p>من العامل المناعية والوراثية التي قد تتسبب بهذا المرض:</p>

<ul>
	<li>
	<p>اضطراب المناعة الذاتية؛ يُعتقد أن النظام المناعي يتسبب في مهاجمة الأنسجة السليمة في المفاصل والجلد؛ مما يؤدي إلى التهابات مزمنة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>العوامل الوراثية؛ وجود تاريخ عائلي للإصابة بالتهاب الصدفية أو مرض الصدفية الجلدي، يزيد من احتمالية الإصابة بهذا المرض.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العوامل البيئية</h3>

<p>من العوامل البيئية التي قد تزيد احتمالية الإصابة:</p>

<ul>
	<li>
	<p>الإجهاد والتوتر؛ يمكن أن تؤدي الضغوطات النفسية والتوتر إلى تفاقم أعراض المرض.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الإصابات؛ إصابات بسيطة أو صدمات قد تحفز ظهور الالتهاب لدى الأشخاص المعرضين وراثيًا.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الأعراض والعلامات المميزة<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>&nbsp;</p>

<p>من أبرز العلامات التي تدل على الإصابة في التهاب المفاصل الصدفي:</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3>أعراض المفاصل</h3>

<p>من الأعراض التي تظهر على المفاصل:&nbsp;</p>

<ul>
	<li>
	<p>ألم وتورم في المفاصل؛ خصوصًا في المفاصل الصغيرة الموجودة في اليدين والقدمين، وقد يمتد الألم إلى المفاصل الكبيرة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تيبس المفصل؛ خاصة في الصبح أو بعد فترات الراحة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تلف المفاصل مع الوقت؛ يمكن أن يؤدي الالتهاب المزمن إلى تلف المفاصل وحدوث تشوهات.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>أعراض جلدية وتغيرات في الأظافر</h3>

<p>من أعراضها:</p>

<ul>
	<li>
	<p>البقع الصدفية؛ بقع حمراء متقشرة على الجلد، غالبًا على المرفقين، الركبتين، وفروة الرأس.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تغيرات في الأظافر؛ قد تشمل تثخن الأظافر، ظهور حفر صغيرة، أو تسرب طبقات الأظافر.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>أعراض إضافية</h3>

<p>مثل:</p>

<ul>
	<li>
	<p>أصابع السجق (الدكتيلتيس)؛ تورم شامل في الأصابع أو أصابع القدم.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>آلام الظهر والعجز؛ قد يصيب المرض مفاصل الظهر السفلية؛ مما يسبب ألمًا في منطقة العمود الفقري.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التشخيص<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يُشخص مرض التهاب المفاصل الصدفي من خلال:</p>

<ul>
	<li>
	<p>الفحص السريري؛ يقيم الطبيب الأعراض والتاريخ المرضي، مع التركيز على وجود الصدفية وتغيرات المفاصل.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>التصوير الطبي؛ استخدام الأشعة السينية أو الرنين المغناطيسي لتحديد مدى تلف المفاصل والتهاباتها.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>اختبارات الدم؛ للكشف عن علامات الالتهاب مثل ارتفاع معدل ترسيب كريات الدم الحمراء أو مستويات البروتين التفاعلي، مع استبعاد أمراض أخرى مثل الروماتويد.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تقييم تاريخ الصدفية؛ وجود بقع جلدية مميزة، أو وجود تاريخ عائلي للإصابة&nbsp;بالصدفية يساعد على تشخيص الحالة.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>طرق العلاج<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>يعتمد علاج التهاب المفاصل الصدفي على شدة الحالة والأعراض المصاحبة، ويشمل الخيارات التالية:</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3>الأدوية</h3>

<p>من الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج الحالة:</p>

<ul>
	<li>
	<p>مضادات الالتهاب غير الستيرويدية؛ لتخفيف الألم والتورم.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>أدوية تعديل مسار المرض؛ مثل الميثوتركسات أو ليفولومين، التي تساعد على تقليل نشاط الجهاز المناعي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>العلاجات البيولوجية؛ مثل مثبطات عامل النخر الورمي ومثبطات الإنترلوكين، والتي تستخدم في علاج الحالات المتوسطة إلى الشديدة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الستيرويدات؛ قد تستخدم موضعيًا أو عن طريق الحقن؛ لتخفيف الالتهاب في بعض الحالات.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج الطبيعي والتأهيلي</h3>

<p>العلاج الطبيعي يشمل تمارين تقوية وتمديد العضلات حول المفاصل المتأثرة؛ للمساعدة على تقليل الألم وتحسين الحركة.</p>

<p>العناية بالجلد باستخدام كريمات مرطبة وعلاجات موضعية لتحسين الحالة الجلدية المصاحبة للصدفية.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3>تعديل نمط الحياة</h3>

<p>يمكن تعديل نمط الحياة عن طريق:&nbsp;</p>

<ul>
	<li>
	<p>ممارسة الرياضة بانتظام؛ تساعد التمارين المناسبة على تحسين المرونة وتقوية العضلات المحيطة بالمفاصل.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>اتباع نظام غذائي متوازن؛ تناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة والأحماض الدهنية مثل أوميغا 3 قد يساعد على تقليل الالتهاب.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تقليل التوتر؛ اتباع تقنيات الاسترخاء تساعد على التحكم في الضغوط النفسية التي قد تفاقم الأعراض.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>نصائح وإرشادات<a id="6" name="6"></a></h2>

<p>من النصائح التي يعطيها الطبيب للحالات المصابة بالتهاب المفاصل الصدفي:</p>

<ul>
	<li>
	<p>المتابعة الطبية المنتظمة؛ لمراقبة الحالة وتعديل العلاج عند الحاجة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>التثقيف الصحي؛ التعرف على المرض، وفهم الأعراض والعلاجات المتاحة يساعد على التعامل مع الحالة بثقة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الدعم النفسي والعاطفي؛ للتعامل مع التحديات النفسية للمريض.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الاهتمام بالنظافة والعناية بالبشرة؛ الحفاظ على نظافة الجلد وتجنب المثيرات يمكن أن يقلل شدة الصدفية.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p>التهاب المفاصل الصدفي مرض مزمن يمكن التحكم في شدته عند الكشف المبكر واتباع العلاج المناسب. مع التطورات الطبية والعلاجات الحديثة، يمكن للمصابين أن يعيشوا حياة نشطة مع جودة حياة جيدة. الالتزام بنمط حياة صحي، والمتابعة المستمرة مع الفريق الطبي يعدان من الركائز الأساسية لإدارة المرض والحد من مضاعفاته.</p>

التهاب المفاصل الصدفي هو حالة مزمنة تصيب المفاصل وترتبط بشكل وثيق بمرض الصدفية الجلدي.

مقال يسلط الضوء على جوانب مختلفة لمرض التهاب المفاصل الصدفي. 

التهاب المفاصل الصدفي: معلومات غنية 

<p>تؤدي السمنة دورًا مهمًا في زيادة خطر الإصابة بالتهاب المفاصل، إذ تؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على صحة المفاصل وجودتها.</p>

<p>محتوى المقال</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">تأثير السمنة في المفاصل</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">تداعيات السمنة على التهاب المفاصل&nbsp;</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">استراتيجيات إدارة السمنة للوقاية من التهاب المفاصل</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تأثير السمنة في المفاصل<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>&nbsp;</p>

<p>تتـأثر مفاصل الجسم سلبًا بزيادة وزن الجسم من خلال:</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3>الضغط الميكانيكي</h3>

<p>من خلال:</p>

<ul>
	<li>
	<p>زيادة الحمل على المفاصل؛ الوزن الزائد يفرض ضغطًا إضافيًا على المفاصل، خاصة تلك التي تتحمل ثقل الجسم مثل الركبتين، الوركين، والعمود الفقري. هذا الضغط الميكانيكي المستمر قد يؤدي إلى تآكل الغضاريف وتلفها مع مرور الوقت.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تسريع تآكل المفصل؛ الحمل الزائد يزيد من معدل التآكل في المفاصل، مما يساهم في ظهور أعراض التهاب المفاصل.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>التهابات مزمنة</h3>

<p>تزيد السمنة التهابات الجسم من خلال:</p>

<ul>
	<li>
	<p>الإفرازات الالتهابية؛ تعد السمنة حالة التهابية مزمنة؛ إذ تنتج الخلايا الدهنية مواد كيميائية تعرف بالسيتوكينات التي تعزز الالتهابات بالجسم. هذه الالتهابات قد تؤثر بشكل مباشر على المفاصل، فتزيد من فرص الإصابة بالتهابات المفاصل.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>التأثير في الجهاز المناعي؛ الوزن الزائد يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات في استجابة الجهاز المناعي، مما يساهم في تعزيز العمليات الالتهابية التي تؤثر في المفاصل.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الاضطرابات الهرمونية؛ تغيرات الهرمونات المرتبطة بزيادة الكتلة الدهنية قد تؤثر في عمليات تجدد الخلايا وإصلاح الأنسجة؛ ما يزيد صعوبة شفاء المفاصل المتضررة.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تداعيات السمنة على التهاب المفاصل&nbsp;<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>في حال الإصابة بالتهاب المفاصل، تزيد السمنة من سوء الحالة، عن طريق:&nbsp;</p>

<ul>
	<li>
	<p>زيادة شدة الأعراض؛ الأشخاص الذين يعانون السمنة قد يعانون أعراضًا أكثر حدة لالتهاب المفاصل، مثل الألم الشديد والتيبس والتورم في المفاصل.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تدهور الوظيفة الحركية؛ السمنة قد تؤدي إلى تقييد حركة المفاصل وضعف القدرة على أداء الأنشطة اليومية بشكل طبيعي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>زيادة الحاجة إلى العلاج؛ قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون السمنة والتهاب المفاصل إلى خطط علاجية أكثر تعقيدًا، تشمل العلاج الطبيعي والأدوية وفي بعض الحالات قد تحتاج إلى الجراحة.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>استراتيجيات إدارة السمنة للوقاية من التهاب المفاصل<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>من الأمور الواجب اتباعها لإدارة السمنة بهدف الوقاية من التهاب المفاصل، أو إدارة الالتهاب بأقل تداعيات ممكنة ناجمة عن السمنة:</p>

<ol>
	<li>تعديل نمط الحياة؛ من خلال اتباع نظام غذائي متوازن بالتركيز على الأطعمة الغنية بالمغذيات، وتجنب الأطعمة المصنعة والدهون المشبعة؛ مما يساعد على خفض الوزن وتقليل الالتهاب. كما أن الالتزام بالتمارين الرياضية منخفضة الشدة مثل المشي والسباحة وركوب الدراجة، يساعد على تقوية العضلات المحيطة بالمفاصل دون تحميل زائد عليها.</li>
	<li>العناية الطبية والوقائية؛ من المهم استشارة الطبيب وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة لقياس تأثير الوزن في صحة المفاصل. كما يمكن الاستفادة من جلسات العلاج الطبيعي لتقوية العضلات وتحسين المرونة؛ مما يقلل الضغط على المفاصل.</li>
	<li>الدعم النفسي؛ الحالة النفسية الجيدة تساعد على الالتزام بنمط حياة صحي.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<p>تظهر العلاقة بين السمنة والتهاب المفاصل في تأثير الوزن الزائد على المفاصل، من خلال الضغط الميكانيكي المستمر أو زيادة الالتهابات المزمنة. يعد الحفاظ على وزن صحي وتبني عادات غذائية ورياضية سليمة من أهم الاستراتيجيات للوقاية من التهاب المفاصل وتخفيف أعراضه. بتعديل نمط الحياة والاهتمام بالصحة العامة، يمكن تقليل المخاطر وتحسين جودة الحياة بشكل ملحوظ.</p>

العلاقة بين السمنة والتهاب المفاصل في تأثير الوزن الزائد على المفاصل، من خلال الضغط الميكانيكي المستمر أو زيادة الالتهابات المزمنة.

تعرف على العلاقة التي تربط السمنة بالتهاب المفاصل، وكيفية الحد من المخاطر. 

عظام ومفاصل وروماتيزم

أهم الموضوعات

متلازمة النفق الرسغي: العلاج وطرق الوقاية

ضيق القناة الشوكية: العلاج وطرق الوقاية

معلومات تهمك عن علاج مفصل الركبة

سلوكيات تؤذي العظام

كل ماتريد معرفته عن متلازمة مارفان

ماذا تعرف عن متلازمة فلتي؟

كسور العظام: التعامل معها والوقاية منها

التهاب المفاصل الروماتويدي: الأعراض والعلاج

مرض النقرس والتعامل معه

تبسط القدم

أحدث المنشورات

ما هي أسباب شفافية أسناني...

ما هي علامات الولادة المب...

كيف يتكون السرطان ويصل إل...

دراسة: تعديل جيني للخلايا...