ما هي علامات صعوبة البلع المبكرة؟
اكتشاف العلامات المبكرة مهم جدًا للجوء للتشخيص والعلاج اللازم.
صعوبة البلع ليس مرضًا بحد ذاته، بل عرض قد يشير إلى مشاكل في الفم، الحلق أو المريء. اكتشاف العلامات المبكرة مهم جدًا؛ لتجنب المضاعفات مثل سوء التغذية أو الالتهاب الرئوي الناتج عن دخول الطعام إلى مجرى التنفس.
من أبرز العلامات المبكرة لصعوبة البلع:
- إطالة وقت المضغ؛ عندما يحتاج الشخص لوقت أطول من المعتاد لتجهيز اللقمة قبل بلعها.
- بقاء بقايا الطعام في الفم؛ خاصة في الخدود أو تحت اللسان بعد محاولة البلع.
- السعال أو الشرقة أثناء الأكل أو الشرب؛ علامة على دخول الطعام أو الشراب إلى مجرى التنفس أثناء الأكل أو الشرب.
- الحاجة إلى شرب الماء مع كل لقمة؛ لتسهيل مرور الطعام أو تعويض نقص اللعاب.
- الإحساس بوجود كتلة في الحلق؛ حتى لو لم يكن هناك عائق فعلي.
- تغير الصوت بعد البلع؛ يصبح الصوت كأنه مبتل مبحوح؛ بسبب بقايا الطعام حول الأحبال الصوتية.
عند ملاحظة هذه العلامات، ينصح بمراجعة الطبيب أو طبيب الأسنان؛ لأن بعض الأسباب قد تكون مرتبطة بصحة الفم والأسنان، مثل جفاف الفم وفقدان الطواحن. التدخل المبكر يساهم في تحسين التغذية، وصحة الجهاز التنفسي، ووجودة الحياة.
الوسوم- علامات صعوبة البلع المبكرة
- ما هي علامات صعوبة البلع
- صعوبة البلع المبكرة