<p><strong>كشفت دراسة حديثة أن زيادة النعاس، خاصة عند النساء الأكبر من 80 عامًا، قد تكون علامة مبكرة تحذيرية على الإصابة بالخرف. أظهرت الدراسة أن النساء اللواتي عانين زيادة في النعاس كان لديهن ضعف احتمالية تطور الخرف خلال الخمس سنوات القادمة مقارنة بمن لديهن أنماط نوم مستقرة.</strong></p>

<p>يرحج أن اضطرابات النوم قد تكون عامل خطر رئيسي في التغيرات العصبية المرتبطة بالخرف، إذ يؤثر النوم غير المنتظم على آليات الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والإدراك.</p>

<p>البحث الذي استخدم أجهزة تتبع النوم، نُشر في مجلة Neurology، ويؤكد على الحاجة إلى مراقبة التغيرات في أنماط النوم عند كبار السن كجزء من استراتيجيات الوقاية المبكرة من الخرف.</p>

النعاس المفرط قد يكون مؤشر مبكر للإصابة بالخرف

دراسة جديدة حول علامة الخرف المبكرة...

النعاس المفرط مع التقدم في العمر: علامة مبكرة للإصابة بالخرف

<p>مع تقدم العمر، تصبح العظام أكثر هشاشة وتزداد أخطار الإصابة بمشكلات مثل هشاشة العظام والكسور. إلا أن تبني عادات صحية وإجراء تغييرات بسيطة في نمط الحياة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الحفاظ على قوة العظام وصحتها.</p>

<p>من النصائح المهم اتباعها للحفاظ على صحة عظامك مع تقدم العمر:</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم</h2>

<p>الكالسيوم هو حجر الأساس لبناء العظام. ينصح بتضمين مصادر الكالسيوم في نظامك الغذائي اليومي، مثل:</p>

<ul>
	<li>
	<p>منتجات الألبان؛ مثل الحليب والزبادي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الخضراوات الورقية الداكنة؛ مثل السبانخ والبروكلي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الأسماك الدهنية؛ مثل السردين والسلمون خاصة مع العظام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>المكسرات والبذور؛ مثل اللوز والسمسم.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الحصول على فيتامين د بانتظام</h2>

<p>يؤدي فيتامين د دورًا رئيسيًا في امتصاص الكالسيوم؛ مما يساهم في تقوية العظام. يمكنك الحصول على فيتامين د من:</p>

<ul>
	<li>
	<p>التعرض إلى أشعة الشمس؛ 10-30 دقيقة خلال ساعات الصباح أو بعد العصر.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الأطعمة الغنية بفيتامين د؛ مثل الأسماك الدهنية، صفار البيض، وكبد الدجاج.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>المكملات الغذائية؛ في حالة وجود نقص، وتحت إشراف الطبيب.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الانتظام بممارسة الرياضة</h2>

<p>النشاط البدني لا يساعد فقط على الحفاظ على اللياقة البدنية. بل يساهم أيضًا في تقوية العظام، من التمارين التي تساعد على الحفاظ على صحة العظام:</p>

<ul>
	<li>
	<p>تمارين القوة وحمل الأوزان؛ مثل رفع الأوزان، الركض.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تمارين التوازن والمرونة؛ مثل البيلاتس، التي تساعد على تقليل خطر السقوط والكسور.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>الحفاظ على وزن صحي</h2>

<p>زيادة الوزن يمكن أن تزيد الضغط على العظام، بينما نقص الوزن المفرط قد يؤدي إلى ضعفها. حافظ على وزن صحي ومعتدل من خلال:</p>

<ul>
	<li>
	<p>اتبع نظام غذائي صحي ومتنوع.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>مارس التمارين الرياضية بانتظام.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تجنب العادات الضارة</h2>

<p>بعض العادات قد تؤثر سلبًا في صحة العظام، مثل:</p>

<ul>
	<li>
	<p>التدخين؛ يؤدي إلى تدهور كثافة العظام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تناول الكحول؛ يؤثر في توازن الكالسيوم وفيتامين د في الجسم.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الإفراط في الكافيين؛ يمكن أن يقلل امتصاص الكالسيوم في الجسم.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>إجراء الفحوصات الدورية</h2>

<p>من المهم متابعة صحة العظام من خلال الفحص المناسب بإشراف الطبيب، خاصة في حالة:</p>

<ul>
	<li>
	<p>الأعمار فوق سن الخمسين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>وجود تاريخ عائلي لأمراض العظام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>ملاحظة تغيرات، مثل آلام متكررة، أو انخفاض القدرة على الحركة.</p>
	</li>
</ul>

<p>زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات المناسبة، مثل قياس كثافة العظام يمكن أن تساعد على الكشف المبكر عن أي مشكلات وإدارتها بفعالية.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تقليل التوتر والحصول على نوم كافٍ</h2>

<p>الإجهاد المزمن يؤثر في صحة الجسم بأكمله بما في ذلك صحة العظام، من المهم:</p>

<ul>
	<li>
	<p>ممارسة تقنيات الاسترخاء؛ مثل التأمل وتمارين التنفس.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الحصول على نوم جيد؛ من 7-9 ساعات يوميًا لمساعدة الجسم على تجديد خلايا الجسم والعظام.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p>الحفاظ على صحة العظام مع تقدم العمر يتطلب التزامًا بنمط حياة صحي يشمل تغذية متوازنة، ممارسة الرياضة بانتظام، الابتعاد عن العادات الضارة. باتباع النصائح، يمكنك تقوية عظامك، والحد من أخطار الإصابة بمشكلات العظام؛ مما يساعدك على الحفاظ على نمط حياة نشط ومستقل لأطول فترة ممكنة.</p>

الحفاظ على صحة العظام مع تقدم العمر يتطلب التزامًا بنمط حياة صحي يشمل تغذية متوازنة، ممارسة الرياضة بانتظام، الابتعاد عن العادات الضارة.

تعلم بعض الاستراتيجيات والنصائح المهمة للحفاظ على صحة عظامك مع تقدم العمر. 

كيف تحافظ على صحة عظامك مع تقدم العمر؟

<p>يعد التهاب الأوتار حالة شائعة تؤثر في الأوتار - وهي الأنسجة الليفية التي تربط العضلات بالعظام &ndash; ويسبب ألمًا وتقييدًا في الحركة. يمكن أن يحدث الالتهاب نتيجة للإجهاد المتكرر، أو الإصابة، أو حتى الاستخدام الخاطئ للأوتار.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو التهاب الأوتار؟</h2>

<p>هو حالة التهابية تصيب الأوتار نتيجة للإجهاد الزائد أو التكرار في الحركات. يعد هذا الالتهاب من الإصابات الرياضية الشائعة، لكنه لا يقتصر على الرياضيين فقط؛ إذ يمكن أن يصيب أي شخص يمارس حركات متكررة سواء في العمل أو أثناء النشاط اليومي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب التهاب الأوتار</h2>

<p>تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى هذا الالتهاب، منها:</p>

<ol>
	<li>الإجهاد المتكرر؛ القيام بنفس الحركة مرارًا وتكرارًا دون إعطاء فرصة للأوتار للتعافي.</li>
	<li>الحركات الزائدة أو المفاجئة؛ رفع أوزان ثقيلة، أو تحريك جزء من الجسم.</li>
	<li>الوضعية الخاطئة؛ مثل الجلوس أو الوقوف بطريقة تؤثر سلبًا في توزيع الأحمال على العضلات والأوتار.</li>
	<li>الشيخوخة والتآكل الطبيعي؛ تدهور الأوتار مع التقدم في العمر.</li>
	<li>الإصابات المباشرة؛ التعرض لسقوط أو ضربة تؤدي إلى تلف في الأوتار.</li>
	<li>بعض الأمراض؛ مثل السكري قد يؤثر في مرونة وقوة الأوتار.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أعراض التهاب الأوتار</h2>

<p>تختلف الأعراض تبعًا لمكان الإصابة وشدتها، ومن أبرز الأعراض:</p>

<ol>
	<li>ألم موضعي، يبدأ عادة في موضع الالتهاب، ويزداد مع الحركة أو الضغط.</li>
	<li>تورم واحمرار؛ قد يصاحب الالتهاب تورمًا أو احمرارًا في المنطقة المصابة.</li>
	<li>تقييد الحركة؛ الشعور بتيبس في المفصل المتصل بالوتر الملتهب؛ مما يعيق الحركة الطبيعية.</li>
	<li>الشعور بالحساسية؛ قد تصبح المنطقة المصابة حساسة عند اللمس.</li>
	<li>ضعف القوة؛ قد يؤدي الالتهاب إلى ضعف العضلة المرتبطة بالوتر الملتهب.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التشخيص</h2>

<p>يُشخص التهاب الأوتار من خلال:</p>

<ol>
	<li>الفحص السريري؛ يقيم الطبيب الأعراض وتاريخ الإصابة.</li>
	<li>التصوير الطبي؛ مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية، أو الرنين المغناطيسي؛ لتحديد مدى تلف الأوتار وتحديد موقع الالتهاب.</li>
	<li>اختبارات الحركة؛ لتقييم مدى الالتهاب على القدرة الحركية.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>طرق علاج التهاب الأوتار</h2>

<p>يعتمد علاج الالتهاب على شدة الحالة وأسبابها، وتشمل العلاجات المتاحة:</p>

<h3>التدابير المنزلية</h3>

<p>من التدابير المنزلية الموصى بها أثناء فترة علاج التهاب الأوتار:</p>

<ol>
	<li>الراحة؛ لإعطاء فرصة للأوتار للتعافي.</li>
	<li>الكمادات الباردة؛ وضع كمادات باردة على المنطقة المصابة لتخفيف الالتهاب والتورم.</li>
	<li>الرفع والتثبيت؛ استخدام أربطة أو دعامات لتثبيت المنطقة المصابة وتخفيف الضغط عليها.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج الدوائي</h3>

<p>من الأمثلة على العلاجات الدوائية التي تستخدم لعلاج التهاب الأوتار:</p>

<ol>
	<li>مسكنات الألم ومضادات الالتهاب؛ مثل الإيبوبروفين أو النابروكسين للمساعدة على تقليل الألم والالتهاب.</li>
	<li>حقن الستيرويد؛ في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى، قد يوصي الطبيب بحقن الستيرويد لتقليل الالتهاب.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج الطبيعي</h3>

<p>يتمثل العلاج الطبيعي المفيد لحالات التهاب الأوتار:</p>

<ol>
	<li>تمارين تقوية وتمدد؛ إرشادات من أخصائي العلاج الطبيعي لتمارين تساعد على تقوية العضلات المحيطة، وتحسين مرونة الأوتار.</li>
	<li>العلاج بالحرارة؛ تستخدم في المرحلة الحرجة لتخفيف التوتر العضلي وتحسين تدفق الدم.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h3>العلاج بالجراحة</h3>

<p>الخيار الأخير الذي قد يُلجأ إليه عند عدم الاستجابة للعلاجات التحفظية، ويشمل جراحة إصلاح الأوتار التالفة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>نصائح للوقاية من التهاب الأوتار</h2>

<p>يمكن اتباع بعض الإجراءات للحد من الإصابة بالتهاب الأوتار، مثل:</p>

<ol>
	<li>الإحماء قبل ممارسة الرياضة؛ للمساعدة على تهيئة العضلات والأوتار وتحسين مرونتها.</li>
	<li>اتباع تقنيات صحيحة؛ سواء أثناء ممارسة الرياضة أو الأنشطة اليومية.</li>
	<li>التدرج في زيادة النشاط؛ تجنب الزيادة المفاجئة في شدة أو مدة النشاط.</li>
	<li>الراحة الكافية واستخدام المعدات المناسبة.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>خاتمة المقال</h2>

<p>تعد حالة التهاب الأوتار قابلة للعلاج مع اتخاذ الإجراءات المناسبة والالتزام بنصائح الوقاية. إذا لاحظت أعراضًا مستمرة أو تفاقمًا في الألم، فمن الضروري استشارة الطبيب لتقييم الحالة، ووصف العلاج الأنسب. الاهتمام بتقوية العضلات وتحسين المرونة، واستخدام تقنيات الحركة الصحيحة يساهمان في الحفاظ على صحة الأوتار والوقاية من الإصابات المستقبلية.</p>

الاهتمام بتقوية العضلات وتحسين المرونة، واستخدام تقنيات الحركة الصحيحة يساهمان في الحفاظ على صحة الأوتار والوقاية من الإصابات المستقبلية.

تعرف على أسباب التهاب الأوتار، أعراضه، أساليب التشخيص، والعلاجات المتاحة، بالإضافة إلى نصائح للوقاية منه.

التهاب الأوتار: الأسباب، الأعراض والعلاج

<p>حقق فريق من العلماء في سنغافورة إنجازًا مهمًا في فهم سرطان المعدة، أحد أكثر أنواع السرطان فتكًا على مستوى العالم. باستخدام أحدث التقنيات، أنشأ الباحثون مخططًا دقيقًا لأورام المعدة، مما كشف أنماطًا خفية حول كيفية تطور الخلايا السرطانية وتفاعلها مع بيئتها.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>نُشرت الدراسة في مجلة Cancer Discovery، إذ أظهرت أن هذه الاكتشافات قد تفتح الباب أمام علاجات أكثر دقة واستهدافًا؛ مما يحسن فرص البقاء على قيد الحياة، ويقلل الآثار الجانبية. أبرزت الدراسة اختلافات واضحة بين الخلايا السرطانية الموجودة في مركز الورم وتلك الموجودة على الأطراف، مما قد يسهم في تطوير استراتيجيات علاجية مخصصة لكل مريض وفقًا لطبيعة الورم لديه.</p>

<p>ضم فريق البحث علماء وأطباء من كلية الطب ومعهد السرطان بجامعة سنغافورة الوطنية، إذ استخدموا تقنيات جينية متطورة لدراسة 226 عينة من سرطان المعدة. ومن خلال تحليل 150000 خلية فردية تمكنوا من رسم مخطط تفصيلي للأورام؛ مما وفر رؤى جديدة حول كيفية تطور الورم ومقاومته للعلاج.</p>

<p>تشير النتائج إلى وجود نوعين من الخلايا السرطانية داخل الورم:</p>

<ol>
	<li>خلايا في مركز الورم تعاني من نقص الأكسجين، وتميل إلى النمو ببطء.</li>
	<li>خلايا على أطراف الورم ذات طبيعة عدوانية، وأكثر قدرة على الانتشار.</li>
</ol>

<p><strong>كما اكتشف الباحثون أن الإشارات الجزيئية، مثل عامل مسار تحويل النمو بيتا TGF-B، تؤدي دورًا رئيسيًا في تعزيز بيئة تساعد على نمو الورم. وقد يكون استهداف هذا المسار خطوة واعدة لتحسين فعالية علاجات سرطان المعدة.</strong></p>

<p>بفضل هذه الاكتشافات، يعمل الباحثون الآن على تحديد أهداف علاجية جديدة واختبارها في نماذج ما قبل السريرية، بهدف تطوير علاجات أكثر ذكاءً ودقة؛ مما يمهد الطريق نحو رعاية شخصية لمرضى سرطان المعدة.</p>

أنشأ الباحثون مخططًا دقيقًا لأورام المعدة، مما كشف أنماطًا خفية حول كيفية تطور الخلايا السرطانية وتفاعلها مع بيئتها.

اكتشاف علمي جديد يكشف أسرار بيئة الأورام وسرطان المعدة

<p>تعد آلام الظهر من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا، وتؤثر في مختلف الفئات العمرية. قد يكون الألم بسيطًا ومؤقتًا نتيجة الإجهاد العضلي، أو قد يشير إلى مشكلة صحية تتطلب تدخلًا طبيًا.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب آلام أسفل الظهر</h2>

<p>تتعدد أسباب آلام أسفل الظهر، ومن أبرزها:</p>

<h3>الأسباب الميكانيكية والعضلية</h3>

<p>من الأسباب الميكانيكية التي تسبب آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>الإجهاد العضلي والإفراط في النشاط؛ يمكن أن يحدث الألم نتيجة رفع أوزان ثقيلة، أو ممارسة التمارين الرياضية بشكل مكثف دون إحماء مناسب؛ مما يؤدي إلى إجهاد العضلات والأربطة في منطقة الظهر.</li>
	<li>وضعيات الجلوس والنوم السيئة؛ الجلوس لفترات طويلة على مكتب أو النوم بوضعيات خاطئة يمكن أن يؤثر سلبًا في صحة العمود الفقري.</li>
	<li>التشنجات العضلية؛ قد تتعرض فقرات الظهر إلى تشنجات عضلية مؤلمة؛ بسبب الضغط النفسي أو التعب العام.</li>
</ol>

<h3>الأسباب الهيكلية والعظمية</h3>

<p>من الأسباب آلام الهيكل العظمي التي تؤدي إلى آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>انزلاق غضروفي؛ يعد انزلاق أو بروز الغضروف بين فقرات العمود الفقري من الأسباب الشائعة؛ إذ يضغط على الأعصاب المجاورة، ويسبب ألمًا شديدًا قد يصل إلى الساق.</li>
	<li>التهاب المفاصل الفقري؛ أمراض مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، أو الفصال العظمي تؤثر في المفاصل بين الفقرات، وتسبب ألمًا مزمنًا.</li>
	<li>تضيق القناة الشوكية؛ يحدث نتيجة تراكم التغيرات التنكسية في العمود الفقري؛ مما يؤدي إلى ضغط الأعصاب.</li>
</ol>

<h3>الأسباب العصبية</h3>

<p>قد تؤدي مشاكل الأعصاب إلى آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>عرق النسا؛ قد يؤدي تضيق القناة الشوكية إلى الضط على العصب الوركي مسببًا ألمًا يمتد من أسفل الظهر إلى الورك والساق.</li>
	<li>التهاب الأعصاب؛ يمكن أن يسبب التهاب الأعصاب ألمًا حادًا، يصاحبه الإحساس بالوخز أو الخدر.</li>
</ol>

<h3>العوامل الأخرى</h3>

<p>من الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى آلام أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>الإصابات والحوادث؛ الإصابات الناتجة عن الحوادث والسقوط، قد تؤدي إلى التواءات وكسور في منطقة الظهر.</li>
	<li>التوتر والضغوط النفسية؛ تؤثر الحالة النفسية في توتر العضلات؛ مما يزيد شدة آلام الظهر.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أساليب علاج آلام أسفل الظهر</h2>

<p>يعتمد علاج الألم على سبب الألم وشدته، ويمكن أن تشمل الأساليب:</p>

<h3>التدخلات المنزلية</h3>

<p>يمكن للتطبيب المنزلي تقليل الألم، ومن الممارسات المفيدة لتقليل الآلام:</p>

<ol>
	<li>الراحة المحدودة؛ ينصح بالراحة القصيرة لتخفيف ألم الظهر، مع تجنب الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة.</li>
	<li>الكمادات الباردة أو الساخنة؛ استخدام الكمادات الباردة خلال ال 48 ساعة الأولى بعد الإصابة يمكن أن يقلل الالتهاب، ثم الانتقال إلى الكمادات الساخنة لتخفيف التوتر العضلي.</li>
	<li>تمارين التمدد الخفيفة؛ تساعد على تقليل التشنجات، وتحسين مرونة العضلات.</li>
</ol>

<h3>العلاج الطبيعي والتمارين الرياضية</h3>

<p>يمكن أن تشمل:</p>

<ol>
	<li>جلسات علاج طبيعي مع أخصائي؛ قد تشمل التدليك، التمارين العلاجية، والعلاج بالموجات فوق الصوتية؛ لتحسين حركة العمود الفقري.</li>
	<li>تمارين تقوية عضلات الظهر والبطن؛ تقوية العضلات المحيطة بالعمود الفقري تساعد على دعم الفقرات وتخفيف الضغط عنها.</li>
</ol>

<h3>الأدوية وعلاجات دوائية</h3>

<p>من الأدوية التي يمكن أن يصفها الطبيب لحالات ألم أسفل الظهر:</p>

<ol>
	<li>المسكنات ومضادات الالتهاب؛ مثل الإيبوبروفين والنابروكسين لتخفيف الألم والالتهاب.</li>
	<li>مرخيات العضلات؛ تستخدم في بعض الحالات لتقليل التشنجات العضلية.</li>
	<li>حقن الستيرويد؛ قد تستخدم عند التهاب الأعصاب، أو وجود ضغط كبير على الأعصاب نتيجة انزلاق غضروفي.</li>
</ol>

<h3>التدخلات الجراحية</h3>

<p>تعد الجراحة خيارًا أخيرًا في حالات:</p>

<ol>
	<li>الانزلاق الغضروفي الشديد الذي لا يستجيب للعلاجات التحفظية.</li>
	<li>تضيق القناة الشوكية الذي يسبب أعراضًا عصبية، مثل ضعف العضلات، أو فقدان السيطرة على العضلات.</li>
	<li>الإصابات الهيكلية الخطيرة مثل الكسور التي تتطلب استقرارًا جراحيًا.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>متى تحتاج إلى استشارة طبيب؟</h2>

<p>على الرغم من أن العديد من حالات آلام أسفل الظهر تتحسن مع التدابير المنزلية والعلاجات التحفظية، مثل العلاج الطبيعي، إلا أن بعض المؤشرات تستدعي استشارة الطبيب بشكل عاجل:</p>

<ol>
	<li>الألم الشديد والمستمر؛ خاصة إذا كان لا يستجيب للراحة والعلاجات المنزلية لعدة أيام.</li>
	<li>الأعراض العصبية؛ ظهور تنميل وخدر، وضعف في الساقين، أو فقدان القدرة على التحكم في المثانة أو الأمعاء.</li>
	<li>التاريخ المرضي؛ وجود إصابات سابقة خطيرة، أو مشاكل مزمنة في الظهر.</li>
	<li>الحمى أو فقدان الوزن غير المبرر؛ قد تكون مؤشرًا على التهاب أو حالة مرضية أخرى تستدعي الاستشارة الطبية.</li>
	<li>الألم الناتج عن إصابة أو حادث؛ خاصة إذا صاحبه تورم أو تغير لون الجلد.</li>
</ol>

<p>استشارة الطبيب تساعد على تحديد السبب الدقيق للألم وتوجيه العلاج المناسب؛ مما يقلل خطر تفاقم الحالة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>نصائح للحفاظ على صحة الظهر</h2>

<p>للمساعدة على الوقاية من آلام أسفل الظهر، أو تقليل فرص تكرار الألم، اتبع النصائح التالية:</p>

<ol>
	<li>الحفاظ على الوضعية الصحيحة أثناء الجلوس أو النوم أو حتى الوقوف؛ بهدف تقليل الضغط على العمود الفقري.</li>
	<li>ممارسة التمارين بانتظام؛ خاصة تمارين تقوية عضلات الظهر والبطن لدعم العمود الفقري.</li>
	<li>استخدام تقنيات الرفع الصحيحة؛ عند رفع الأشياء الثقيلة، حافظ على استقامة الظهر واستخدم عضلات الساقين بدلًا من الظهر.</li>
	<li>تقليل الوزن الزائد؛ الوزن الزائد يزيد الضغط على الظهر؛ لذا الحفاظ على وزن صحي يقلل المخاطر.</li>
	<li>إدارة التوتر؛ تقنيات الاسترخاء قد تساعد على تقليل التوتر الذي يمكن أن يؤدي إلى تشنجات عضلية.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ختام المقال</h2>

<p>آلام الظهر قضية شائعة يمكن أن تتراوح بين البسيطة والمزمنة، وتعتمد شدة العلاج على سبب الألم. يمكن لمعظم حالات الألم تحسينها من خلال الراحة، التمارين الرياضية، العلاجات المنزلية، ولكن يجب استشارة الطبيب عند ظهور أعراض تنذر بوجود مشكلة خطيرة، خاصة المتعلقة بالأعصاب أو إصابات شديدة. الالتزام بنمط حياة صحي، والحفاظ على وزن معتدل، مع ممارسة التمارين بانتظام يسهمان بشكل كبير في الوقاية من آلام أسفل الظهر، والحفاظ على جودة الحياة.</p>

آلام أسفل الظهر قضية شائعة يمكن أن تتراوح بين البسيطة والمزمنة، وتعتمد شدة العلاج على سبب الألم.

تعرف على أبرز أسباب آلام أسفل الظهر، وطرق العلاج المتاحة، بالإضافة إلى المؤشرات التي تستدعي استشارة الطبيب.

أسباب وعلاج آلام أسفل الظهر

<p>مع التقدم في العمر، يصبح الحفاظ على صحة الدماغ أمرًا ضروريًا لتقليل خطر الإصابة بالخرف. إليك خمس نصائح فعالة في تقليل الإصابة بهذا المرض، والحفاظ على الصحة العقلية:</p>

<h2>الحفاظ على نشاط الدماغ</h2>

<p>تحفيز العقل بشكل مستمر يساعد على تقوية الروابط العصبية، وتقليل خطر التدهور المعرفي. يمكن تحقيق ذلك من خلال:</p>

<ol>
	<li>ممارسة ألعاب الذكاء مثل الشطرنج، والكلمات المتقاطعة.</li>
	<li>قراءة الكتب والمقالات المتنوعة لتنشيط الذاكرة. تعلم مهارة جديدة التحدث بلغة جديدة.</li>
	<li>المشاركة في النشاطات الاجتماعية والنقاشات الفكرية لتعزيز النشاط الذهني.</li>
</ol>

<h2>اتباع نظام غذائي صحي</h2>

<p>الأطعمة التي تتناولها تؤثر بشكل مباشر في صحة الدماغ. لتقليل خطر الإصابة بالخرف، يفضل:</p>

<ol>
	<li>تناول الخضراوات الورقية الداكنة مثل السبانخ والكرنب، الغنية بمضادات الأكسدة.</li>
	<li>أكثر من تناول الأطعمة الغنية في الأوميغا 3 مثل الأسماك الدهنية.</li>
	<li>قلل استهلاك السكريات والدهون المشبعة التي قد تسرع من التدهور المعرفي.</li>
	<li>اشرب كمية كافية من المياه للحفاظ على ترطيب الدماغ، وتحسين الوظائف الإدراكية.</li>
</ol>

<h2>ممارسة الرياضة بانتظام</h2>

<p>النشاط البدني لا يحافظ فقط على صحة القلب، بل يساهم أيضًا في تعزيز تدفق الدم إلى الدماغ وتحفيز إنتاج الخلايا العصبية. يُنصح ب:</p>

<ol>
	<li>المشي السريع لمدة 30 دقيقة يوميًا.</li>
	<li>ممارسة التمارين الهوائية مثل السباحة وركوب الدراجة.</li>
	<li>تمارين التوازن والقوة مثل التدريبات بالأوزان للحفاظ على مرونة الجسم والدماغ معًا.</li>
</ol>

<h2>الحصول على نوم جيد</h2>

<p>النوم الجيد يساعد على تنظيف الدماغ من السموم، وتعزيز وظائفه الإدراكية. لضمان نوم مريح:</p>

<ol>
	<li>احرص على النوم لمدة 7-8 ساعات يوميًا.</li>
	<li>تجنب شاشات الهاتف والتلفاز قبل النوم بساعة على الأقل.</li>
	<li>هيء بيئة نوم مريحة، مثل تقليل الإضاءة واستخدام وسادة نوم مريحة.</li>
	<li>التزم بروتين نوم منتظم، يساهم في ضبط الساعة البيولوجية في الجسم.</li>
</ol>

<h2>الاهتمام بالصحة العامة</h2>

<p>العوامل الصحية تؤدي دورًا في الوقاية من الخرف، لذا يفضل:</p>

<ol>
	<li>التحكم في ضغط الدم ومستويات السكر في الدم خلال المتابعات الدورية.</li>
	<li>الإقلاع عن التدخين وشرب الكحول؛ لأنهما يسببان تلف الخلايا العصبية.</li>
	<li>إدارة التوتر من خلال حل المشكلات وتقنيات الاسترخاء.</li>
	<li>الحفاظ على تواصل اجتماعي قوي، إذ إن العزلة تزيد فرصة الإصابة بالخرف.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<p><strong>تبنَّ أسلوب حياة صحي للحفاظ على ذاكرتك وقوتك العقلية لسنوات طويلة.</strong></p>

تبنَّ أسلوب حياة صحي للحفاظ على ذاكرتك وقوتك العقلية لسنوات طويلة.

طرق سهلة التنفيذ لتقليل خطر الإصابة بالخرف، اتبعها...

5 نصائح لمحاولة تجنب الإصابة بالخرف

<p>قشرة الشعر هي حالة جلدية شائعة تصيب فروة الرأس، وتتميز بظهور رقائق بيضاء أو صفراء من الجلد الميت غالبًا مصحوبة بتهيج الجلد وحكة. قد تكون جافة أو دهنية، وتحدث بسبب تجدد خلايا الجلد بسرعة غير طبيعية.</p>

<p>أما علاج قشرة الشعر يعتمد على السبب الأساسي لظهورها، لكنها غالبًا ما تكون نتيجة نمو فطري على فروة الرأس، أو جفاف الجلد، أو استخدام منتجات غير مناسبة. اتبع الطرق المناسبة لك للتخلص من قشرة الشعر:</p>

<h2>1. استخدم شامبو مضاد للقشرة بانتظام</h2>

<p>اختر شامبو يحتوي على مكونات مثل الكيتوكونازول، أو بريثيون الزنك، حمض الساليسيليك، أو سلينيوم سلفايد.</p>

<p>اغسل الشعر من مرتين إلى ثلاثة خلال الأسبوع للحصول على أفضل النتائج.</p>

<p>خلال الغسل اترك الشامبو من 3 إلى 5 دقائق قبل شطفه.</p>

<h2>2. حافظ على ترطيب فروة الرأس</h2>

<p>يمكنك استخدام زيوت طبيعية مثل زيت شجرة الشاي أو زيت جوز الهند لترطيب فروة الرأس ومنع الجفاف.</p>

<p>تجنب غسل فروة الرأس بماء حار؛ لأنه يزيد جفاف فروة الرأس ويزيد قشرة الشعر.</p>

<h2>3. تجنب مهيجات فروة الشعر</h2>

<p>من المنتجات التي تسبب تهيح فروة الشعر والتي لا بد التخلي عنها للتخلص من القشرة: جل الشعر، البخاخات، والمستحضرات التي تحتوي على كحول لأنها تزيد جفاف فروة الشعر.</p>

<h2>4. اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا</h2>

<p>تناول أطعمة غنية بفيتامين ب 6، الزنك، وأوميغا 3؛ لدعم صحة فروة الرأس.</p>

<p>لا تنسَ شرب كمية كافية من الماء لتجنب جفاف الجلد.&nbsp;</p>

<p>تجنب الأطعمة الدهنية أو المقلية؛ استهلاكها بكثرة قد يزيد دهنيات فروة الرأس.</p>

<h2>5. تحكم في التوتر والإجهاد</h2>

<p>التوتر يزيد إفراز الدهون في فروة الرأس، مما يهيء بيئة مناسبة للفطريات المكونة للقشرة. ممارسة أساليب تخفيف التوتر مهمة للتقليل من التوتر والحفاظ على جلد صحي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><strong>قشرة الشعر غير معدية لكنها قد تكون مزعجة ومحرجة؛ بسبب ظهورها الواضح على الشعر والملابس.</strong></div>

استخدام الشامبو المناسب، وتقليل التعرض لمهيجات فروة الرأس، مع الحفاظ على الترطيب والغذاء الصحي والتحكم في التوتر من طرق التخلص من قشرة الشعر.

طرق طبيعية للتخلص من قشرة الشعر، تعرف عليها.

5 نصائح للتخلص من قشرة الشعر ومنع ظهورها

<p>دراسة حديثة تشير إلى أن النظام الغذائي، والتمارين الرياضية، وبعض الأدوية يمكن أن تساعد على تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب.</p>

<h2>الأدوية</h2>

<p>أشارت دراسة نشرت في شهر شباط عام 2025 أن الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل &quot;أوزمبيك&quot; لعلاج السكري كانوا أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بالذين يتناولون أدوية أخرى للسكري. الأدوية التي تحتوي على مادة GLP-1 قد تساهم في تحسين المزاج وتنظيم الشهية؛ مما يساعد على تقليل مخاطر الاكتئاب.</p>

<h2>النظام الغذائي</h2>

<p>دراسة في تشرين الثاني عام 2024 أكدت أن تناول البرتقال والفواكه الحمضية يوميًا قد يساهم في تقليل خطر الاكتئاب.</p>

<h2>التمارين الرياضية</h2>

<p>بحث آخر جديد نُشر في شهر آذار 2025 أشار إلى أن ممارسة الرياضة المعتدلة إلى القوية قد تساعد على تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب والأمراض العصبية.</p>

<p>هذه الدراسات تؤكد إلى أن تغيير نمط الحياة، بما في ذلك الغذاء والنشاط البدني والأدوية، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في الوقاية من الاكتئاب.</p>

دراسات تؤكد إلى أن تغيير نمط الحياة، بما في ذلك الغذاء والنشاط البدني والأدوية، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في الوقاية من الاكتئاب.

دراسات جديدة تثبت العوامل المهمة لتقليل خطر الاكتئاب.

دراسات حديثة: 3 عوامل تقلل خطر الاكتئاب

<p>تعد رائحة الفم الكريهة من المشكلات الشائعة في رمضان خلال الصيام؛ نتيجة انخفاض إفراز اللعاب، وجفاف الفم. ولتجنب هذه المشكلة، والحفاظ على نفس منعش طوال اليوم، إليك هذه النصائح:</p>

<ol>
	<li>تنظيف الأسنان بانتظام؛ احرص على تنظيف الأسنان بانتظام بعد الإفطار والسحور، باستخدام معجون يحتوي على الفلورايد. ولا تنسَ تنظيف اللسان أيضًا، إذ تتراكم البكتيريا المسببة للرائحة عليه.</li>
	<li>استعمال السواك؛ يعد السواك من الطرق الفعالة للحفاظ على نظافة الفم، كما أنه سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم. يمكنك استخدامه خلال النهام دون أن يؤثر في الصيام، فهو يساعد على تقليل البكتيريا وإنعاش النفس.</li>
	<li>شرب كمية كافية من المياه؛ جفاف الفم يزيد من رائحة الفم غير المحببة؛ لذا احرص على شرب 8-10 أكواب مياه بين الإفطار والسحور؛ للحفاظ على ترطيب الفم وإنتاج اللعاب.</li>
	<li>تجنب الأطعمة المسببة للرائحة؛ قلل تناول الأطعمة المسببة للرائحة القوية مثل الثوم والبصل، خاصة في وجبة السحور؛ لأنها تترك أثرًا طويلًا في الفم. استبدلها بالخضراوات والفواكه الغنية بالماء لتحسين رائحة النفس.</li>
	<li>استخدام غسول الفم الطبيعي؛ يمكنك المضمضة بالماء أو غسول الفم الخالِ من الكحول بعد الإفطار والسحور، أو المضمضة بالماء والملح للقضاء على البكتيريا المسببة للرائحة.</li>
	<li>مضغ علكة خالية من السكر بعد الإفطار؛ تساعد العلكة على تحفيز إنتاج اللعاب؛ مما يقلل الجفاف ويمنحك نفسًا منعشًا.</li>
	<li>العناية بصحة الجهاز الهضمي؛ مشاكل الهضم مثل ارتجاع المريء أو الإمساك قد تؤدي إلى رائحة الفم الكريهة، لذا تناول الطعام ببطء، وتجنب الأطعمة الدسمة، وحافظ على نظام غذائي متوازن.</li>
</ol>

<p>بتطبيق النصائح يمكنك الاستمرار بصيام صحي دون القلق من رائحة الفم الكريهة.</p>

بتطبيق النصائح يمكنك الاستمرار بصيام صحي دون القلق من رائحة الفم الكريهة.

لا تقلق من رائحة الفم الكريهة في رمضان، اتبع النصائح التالية...

طرق الوقاية من رائحة الفم الكريهة في رمضان

<p>يعد الجفاف من المشكلات الشائعة خلال الصيام، وقد يؤدي إلى رائحة الفم ومشاكل في صحة الفم. إليك 5 نصائح لتجنب الجفاف، والحفاظ على صحة الفم:</p>

<ol>
	<li>شرب الماء بكميات كافية؛ احرص على شرب 8-10 أكواب من الماء بين الإفطار والسحور للحفاظ على ترطيب الجسم والفم.</li>
	<li>تجنب المشروبات المدرة للبول؛ قلل تناول&nbsp; المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة والشاي؛ لأنها قد تزيد إدرار البول.</li>
	<li>تناول الأطعمة الغنية بالماء، الخضراوات والفواكه الغنية بالألياف والماء تساعد على إبقاء جسمك رطبًا أطول فترة ويقلل الشعور بالعطش. ومن هذه الأطعمة: العنب، الخيار، البندورة، البطيخ، ويمكن تناول الشوربات الخفيفة على الإفطار لتعويض السوائل المفقودة.</li>
	<li>التقليل من الأطعمة المالحة والحارة؛ الإفراط في الملح، مثل المخللات والأطعمة المعلبة والمكسرات والبهارات الحارة يزيد حاجة الجسم إلى الماء، ويسبب شعورًا بالعطش أكبر خلال النهار. اختر وجبات معتدلة الملح والبهارات لتجنب جفاف الفم قدر الإمكان.</li>
	<li>ترطيب الفم خلال فترة الصيام؛ يمكن تخفيف جفاف الفم خلال ساعات الصيام بالمضمضة بالماء دون ابتلاع. كما أن استخدام السواك خلال الصيام يساعد على الحفاظ على رطوبة الفم ونظافته دون أن يفسد الصيام.</li>
</ol>

<p>ستساعدك النصائح على تقليل جفاف الفم والشعور بالعطش خلال الصيام. احرص على شرب الماء بانتظام، وتعديل عاداتك الغذائية لتمر أيام الصيام بصحة وعافية.</p>

تقليل جفاف الفم والشعور بالعطش خلال الصيام. احرص على شرب الماء بانتظام، وتعديل عاداتك الغذائية لتمر أيام الصيام بصحة وعافية.

ستساعدك النصائح على تقليل جفاف الفم والشعور بالعطش خلال الصيام.