<p><strong>قد يكون الحلم مهمًا لصحتك؛ لأنه يؤدي دورًا في معالجة المعلومات، وتنظيم المشاعر والذاكرة</strong>. تحدث الأحلام خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM)، في هذه المرحلة يعمل الدماغ على معالجة التجارب اليومية؛ مما يساعد على تقليل التوتر والانفعالات العاطفية.</p>

<blockquote>
<p>الأحلام قد تعمل كنوع من العلاج الليلي الذي يخفف حدة المشاعر، ويجعلنا أكثر قدرة على مواجهة التحديات في اليوم التالي. بالإضافة إلى ذلك <strong>&quot;قلة الوصول إلى مرحلة حركة العين السريعة خلال النوم ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بمشكلات مثل القلق والاكتئاب وحتى الخرف&quot;.</strong></p>
</blockquote>

<p>&nbsp;</p>

قد يكون الحلم مهمًا لصحتك؛ لإنه يؤدي دور في معالجة المعلومات، وتنظيم المشاعر والذاكرة.

لماذا قد يكون الحلم مهمًا لصحتك؟

<p>أظهرت الدراسة العلمية التي نُشرت في مجلة الكلية العلمية التابعة للكلية الأمريكية لأمراض القلب&nbsp;<strong>أن الجلوس لأكثر من 10.6 ساعات في اليوم يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب، والوفاة القلبية، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون التمارين الرياضية لمدة 150 دقيقة في الأسبوع.</strong></p>

<p>&nbsp;</p>

<p>أُجريت الدراسة على 90000 مشارك بمتوسط عمر 62 عاما، استخدم المشاركون أجهزة استشعار الحركة على معاصمهم لمدة تزيد عن 7 أيام؛ لقياس مستوى الحركة.</p>

<p>لاحظ الباحثون أن خطر الإصابة بالوفاة القلبية وفشل القلب يرتفع بشكل كبير بعد تجاوز عتبة 10.6 ساعات من الجلوس يوميًا.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>التمارين وحدها لا تكفي للتعويض عن الجلوس الطويل</h2>

<p>على الرغم من أن أداء التمارين الرياضية بانتظام يقلل من بعض المخاطر إثر الجلوس، إلا أن الدراسة وجدت أن خطر الإصابة بفشل القلب والوفاة القلبية يظل مرتفعًا حتى بين الأشخاص الذين يلتزمون بتوصيات النشاط البدني الأسبوعي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<blockquote>
<p><strong>يوصي الباحثون بتجنب الجلوس الطويل قدر الإمكان، إلى جانب الالتزام بنشاط بدني منتظم، كجزء نمط حياة صحي للوقاية من أمراض القلب.</strong></p>

<p>&nbsp;</p>
</blockquote>

<p>&nbsp;</p>

أن الجلوس لأكثر من 10.6 ساعات في اليوم يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب، والوفاة القلبية، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون التمارين الرياضية لمدة 150 دقيقة في الأسبوع.

توصلت دراسة حديثة إلى وجود علاقة بين الجلوس لساعات طويلة وخطر الإصابة بأمراض القلب والوفاة.

اكتشاف جديد: الجلوس لوقت طويل يزيد خطر الوفاة وأمراض القلب

<p>تعد أمراض السكري وأمراض الكلى المزمنة جزءًا من متلازمة الكلى-القلب-الأيض التي تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.</p>

<p>قُدمت الدراسة في جلسات الجمعية العلمية الأمريكية لجمعية القلب الأمريكية عام 2024، أظهرت أن<strong> الأشخاص المصابين بمرض الكلى المزمن أو السكري النوع الثاني أو كليهما قد يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بأمراض القلب قبل أعمار تتراوح من 8 إلى 28 مقارنة بأقرانهم غير المصابين.</strong></p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تشخيص المرضى مبكرًا والوقاية من المضاعفات</h2>

<p>أكدت الدراسة أن التعرف المبكر على الأفراد الأكثر عرضة للخطر يمكن أن يحسن من جهود الوقاية الأولية، ويقلل من احتمالات المبكرة المرتبطة بأمراض القلب. أوضح الباحث الرئيسي في الدراسة أن هذه النتائج قد تكون خطوة مهمة في تعزيز استراتيجيات الكشف المبكر والتدخل الوقائي.</p>

<p>تجدر الإشارة إلى أن هذه النتائج لم تنشر في مجلة تتم مقارنتها من المنافسين، ولكن تقدم نظرة مستقبلية قد تسهم في تحسين الرعاية الصحية والوقاية من أمراض القلب.</p>

المصابين بأمراض الكلى المزمنة أو السكري النوع الثاني يواجهون خطر الإصابة بأمراض القلب

دراسة بينت أن المصابين بأمراض الكلى المزمنة أو السكري النوع الثاني أو كليهما يواجهون خطر الإصابة بأمراض القلب مقارنة مع الأشخاص غير المصابين.

دراسة بينت العلاقة بين أمراض القلب والسكري وأمراض الكلى المزمنة

<p>إليك النصائح المهمة للحفاظ على علاقة سليمة وصحية:</p>

<h2>1. التواصل الصادق والمفتوح</h2>

<p>يعد التواصل أساس العلاقة الناجحة. من الضروري أن يكون بينك وبين شريكك مساحة آمنة للتواصل والتعبير عن المشاعر والأفكار دون خوف من الانتقاد أو الرفض. يعزز هذا التواصل الثقة، ويسمح لكلا الطرفين بفهم احتياجات الآخر. على سبيل المثال، بدلًا من التعبير عن الاستياء، حاول توضيح أسباب مشاعرك بشكل هادئ وموضوعي لفتح حوار بناء.</p>

<h2>2. الاحترام المتبادل</h2>

<p>الاحترام لا يعني فقط تجنب الإساءة أو الإهانة فقط، بل يعني أيضًا التقدير الكامل لشخصية الشريك واختلافاته. يجب أن يشعر كل شخص بأنه مسموع ومفهوم، حتى في حالة الاختلاف في الرأي. تبني أسلوب التفاهم بدلًا من أسلوب التحدي في الحوار يساعد على حل الخلافات بطريقة بناءة.</p>

<h2>3. التقدير والامتنان</h2>

<p>يميل الكثير من الأشخاص إلى اعتبار وجود شريكهم من الأمور المسلم بها مع مرور الوقت؛ مما يؤدي إلى انخفاض مستويات التقدير. يمكن لكلمات بسيطة مثل &quot;شكرًا&quot; أو ملاحظة الجهود المبذولة أن تحدث فرقًا كبيرًا. المداومة على تقدير الأمور الصغيرة يمكن أن يعزز العلاقة بين الشريكين وتظهر للشريك مدى أهميته.</p>

<h2>4. إدارة الخلافات بحكمة</h2>

<p>&nbsp;الخلافات جزء طبيعي من العلاقات، لكن كيفية التعامل معها تحدد مدى صحة العلاقة. من المهم تجنب التصعيد، وتجنب استخدام العبارات الجارحة. حاول التركيز على المشكلة وليس الشخص، لا تستخدم عبارة &quot;أنت دائمًا&quot; أو &quot;أنت أبدًا، واستخدم بدلًا منها &quot;أنا أشعر&quot; أو &quot;أود أن نفعل&quot; لإيصال وجهة نظرك بشكل صحيح.</p>

<h2>5.قضاء وقت نوعي معًا</h2>

<p>في خضم الحياة اليومية المزدحمة، قد تنخفض جودة الوقت الذي يقضيه الشريكان معًا. قضاء الوقت معًا لا يعني الجلوس معًا فقط، بل الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة التي تجعل الوقت ممتعًا ومميزًا. من الجيد تخصيص موعد أسبوعي لموعد خاص أو مشاركة هوايات واهتمامات مشتركة. كما أن التخطيط لتجربة نشاطات جديدة معًا، مثل الرحلات القصيرة أو تعلم شيء جديد معًا، يضيف بعدًا جديدًا على العلاقة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>باتباع هذه النصائح، يمكنكما تعزيز الرابطة بينكما وبناء علاقة متينة تقوم على التفاهم والاحترام المتبادل.</p>

العلاقات مع المقربين ومع الشريك تتطلب بعض الجهد والإدارة الحكيمة للحفاظ على العلاقة صحية وسليمة.

5 نصائح للحفاظ على علاقة سليمة وصحية

<p>يعاني الكثيرون قلة النوم الجيد، وهذا ما يؤثر سلبًا على الصحة العامة، وويسبب مشاكل مثل التعب أثناء القيادة، أمراض مثل الخرف، وضعف عضلة القلب، ومشاكل في الذاكرة والتركيز. دراسة جديدة بينت أهمية مرحلة نوم تسمى مرحلة نوم حركة العين السريعة خاصة في استجابة الدماغ للضغوط النفسية.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أهمية نوم حركة العين السريعة REM</h2>

<p>وجدت الدراسات أن الأشخاص الذين يقضون وقتًا أطول في نوم حركة العين السريعة، كانوا أقل عرضة لنشاط الدماغ المرتبط بالخوف عند تعرضهم لصدمات خفيفة في اليوم التالي.</p>

<p>يقترح الباحثون أن الحصول على نوم كافي في هذه المرحلة قد يقلل من احتمالية الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3>ما الذي يحدث في مرحلة نوم حركة العين السريعة؟</h3>

<p>يتكون النوم من خمس مراحل، تتراوح من النوم الخفيف إلى النوم العميق، وأخيرًا مرحلة حركة العين السريعة، وهي المرحلة التي تحدث فيها الأحلام بشكل مكثف.</p>

<p>تظهر هذه المرحلة نشاطًا مرتفعًا في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة العاطفية والبصرية، بينما تنخفض فيها النشاطات العقلية المرتبطة بالتفكير المنطقي، وهو ما يفسر الأحلام الواضحة لكن الغريبة أحيانًا.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>فوائد الأحلام وحركة العين السريعة</h2>

<p>لا يزال العلماء منقسمين حول طبيعة الأحلام، هل هي عشوائية من الدماغ أم أنها تؤدي دورًا في معالجة المعلومات وتنظيمها؟ يصف بعض الخبراء مثل الدكتور روبن نيمان من جامعة أريزونا للطب التكاملي، الدماغ في هذه المرحلة بأنه &quot;الأمعاء الثانية&quot; التي تهضم المعلومات اليومية.</p>

<p>تشير الأبحاث أن نوم حركة العين السريعة قد يساعد على تحسين القدرة قراءة المشاعر ومعالجة المحفزات الخارجية. كما أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين ناموا جيدًا بعد اطلاعهم على صور عاطفية، كانوا أقل تأثرًا بها في اليوم التالي. هناك وصف للأحلام أنها علاج ليلي يخفف الأعباء العاطفية.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>لماذا قد يقلل نوم حركة العين السريعة من ردود الفعل المرتبطة بالخوف؟ &nbsp;&nbsp;</h2>

<p>يرى الباحثون أن الدماغ في هذه المرحلة يتوقف عن إفراز مادة النورأدرينالين وهو الهرمون المرتبط بالتوتر. هذا التوقف قد يجعل منطقة اللوزة الدماغية -مركز الخوف في الدماغ- أقل حساسية للمحفزات. وفقًا لنظرية &quot;معايرة نوم حركة العين السريعة&quot; يعيد النوم توازن مستويات النورأدرينالين؛ مما يقلل الاستجابات المبالغ فيها للمواقف غير الخطرة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>كيف تحصل على المزيد من نوم حركة العين السريعة؟</h2>

<p>يوصي الخبراء بزيادة مدة النوم الإجمالية؛ لتحقيق نوم حركة عين سريعة كافٍ؛ لأنه يشكل حوالي 20 إلى 25% من إجمالي النوم.</p>

<p>يمكن أن تعيق بعض العوامل النوم الجيد، مثل انقطاع التنفس أثناء النوم، استخدام المنبهات، الضوء الاصطناعي، وتناول الكحول. تحسين جودة النوم ممكن أن يتحقق عبر ممارسات نوم جيدة، مثل النوم في غرفة مظلمة وباردة، والالتزام بمواعيد نوم ثابتة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>باختصار أظهرت الأبحاث أن النوم العميق والأحلام يؤديان دورًا أساسيًا في صحة الدماغ، وإدارة الاستجابات العاطفية. لذا يعد الحفاظ على نوم كافي بجميع مراحله أمرًا بالغ الأهمية لصحتنا الجسدية والنفسية.</p>

النوم العميق والأحلام يؤديان دورًا أساسيًا في صحة الدماغ، وإدارة الاستجابات العاطفية. الحفاظ على نوم كافي أمرًا بالغ الأهمية لصحتنا الجسدية والنفسية

تعرف على دور مرحلة نوم حركة العين السريعة في إدارة التوتر وصحة الدماغ

أهمية نوم حركة العين السريعة REM

<p>إذا كان الاختناق أثناء النوم ناتجًا عن الشخير أو اضطرابات التنفس أثناء النوم، فإليك بعض الإسعافات الأولية التي عليك القيام بها للشخص المصاب بالاختناق أمامك أو لنفسك بحال كنت بقليل من الوعي أو استطعت ذلك:</p>

<h2>1. إيقاظ الشخص بلطف</h2>

<p>إذا كنت بجوار شخص يعاني الاختناق أثناء نومه بسبب الشخير المتواصل، أيقظه بلطف حتى يغير هيئة نومه.</p>

<h2>2. تغيير وضعية النوم</h2>

<p>النوم على الجانب؛ ينصح بأن يكون الشخص بوضعية النوم على جانبه بدلًا من النوم على ظهره؛ النوم على الظهر يزيد احتمالية انزلاق اللسان إلى الخلف، وانسداد مجرى الهواء.</p>

<p>يمكنك استخدام وسادة لدعم الظهر لمنع الرجوع للنوم على الظهر.</p>

<h2>3. رفع الرأس</h2>

<p>استخدم وسادة مرتفعة قليلًا لرفع الرأس وتقليل الشخير.</p>

<h2>4. ترطيب الهواء</h2>

<p>استخدام جهاز ترطيب الهواء يمكن أن يساعد على تخفيف انسداد مجرى التنفس الناتج عن الجفاف أو الأنف.</p>

<h2>5. فتح مجرى التنفس</h2>

<p>إذا استمر الاختناق، تأكد أن الرأس مائل للخلف قليلًا، والذقن مرفوع لفتح مجرى التنفس قدر الإمكان.</p>

<h2>6. التنفس الفموي المؤقت</h2>

<p>إذا استمر انسداد الأنف، يمكن المحاولة بالتنفس من الفم بشكل مؤقت حتى يرجع التنفس لطبيعته.</p>

<h2>7. مراقبة الحالة</h2>

<p>راقب الشخص لعدة دقائق للتأكد من عودة تنفسه للطبيعي، إذا استمرت الصعوبة في التنفس أو ظهرت أعراض خطيرة اتصل بالطوارئ فورًا.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>بحال كون الحالة تتكرر، يجب المباشرة باستشارة الطبيب لبدء الحل&nbsp; الأنسب، وإليك نصائح لتجنب الاختناق أثناء النوم:</p>

<ul>
	<li>تجنب تناول المهدئات قبل النوم؛ لأنها تزيد ارتخاء عضلات الحلق.</li>
	<li>الحفاظ على وزن صحي، الوزن الزائد يزيد احتمالية الشخير.</li>
	<li>استخدام جهاز التنفس المساعد CPAP تحت إشراف الطبيب بحال كنت تعاني انقطاع التنفس أثناء النوم.</li>
</ul>

إذا كنت بجوار شخص يعاني الاختناق أثناء نومه بسبب الشخير المتواصل، أيقظه بلطف حتى يغير هيئة نومه.

طلب من الجمهور أن نقدم الإسعافات الأولية المهمة عند انقطاع النفس أثناس النوم، ما أول إجراء تقوم به عند شعورك بالاختناق؟

الإسعافات الأولية للاختناق أثناء النوم بسبب الشخير

<p>كشفت بعض الأبحاث عن وجود صلة بين الوشوم والإصابة بالسرطان، وتظهر الأدلة الحديثة على <strong>وجود علاقة بين الوشوم وسرطان الدم. حيث تزداد احتمالية الإصابة بسرطان الدم مع وجود الأحبار والوشوم على الجسم</strong>.</p>

<p>أجرت جامعة لوند في السويد دراسة في شهر يونيو 2024، وجدت أن وجود وشم بأي حجم كان مرتبطًا بزيادة خطر الإصابة باللمفوما (سرطان الدم) بنسبة 21%.</p>

<p>للوصول إلى هذه النتائج، اعتمد الباحثون على السجلات الوطنية للسرطان في السويد، وركزوا على الأشخاص بين أعمار 20 إلى 60 المصابين باللمفوما، وشُخصوا بين عامي 2007 إلى 2017.</p>

<p>&nbsp;</p>

وجود علاقة بين الوشوم وسرطان الدم. حيث تزداد احتمالية الإصابة بسرطان الدم مع وجود الأحبار والوشوم على الجسم

هل يجب أن يقلق الأشخاص الذين يمتلكون وشمًا؟

دراسات بينت العلاقة بين الوشوم وسرطان الدم

<p>ألم العصب ثلاثي التوائم هو حالة مرضية قد تسبب الألم الشديد بأحد شقي الوجه، يعد&nbsp;ألم العصب ثلاثي التوائم حالة مزمنة، وقد يأتي من أمور بسيطة مثل لمس الوجه عند تفريش الأسنان أو غيرها من الحركات، فالعصب ثلاثي التوائم مسؤول عن نقل الإشارات العصبية من الوجه إلى الدماغ.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>هذا المرض المزمن شائع أكثر عند النساء اللواتي تجاوزن 50 عامًا، ومع أن النوبات تبدأ بسيطة ولوقت قصير، لكنها تتزايد ويطول وقت النوبة مع الزمن. ومع ذلك يمكن السيطرة على الحالة والتعايش معها بتقليل النوبات.</p>

<h2>ما هي أعراض&nbsp;ألم العصب ثلاثي التوائم؟</h2>

<p>المصابون بألم العصب ثلاثي التوائم قد تشمل الأعراض لديهم واحدًا من الآتي أو أكثر:</p>

<ul>
	<li>ألم وتشنجات في الوجه.</li>
	<li>ألم واخز يشبه الصدمة الكهربائية.</li>
	<li>نوبات ألم مستمرة لأسابيع، وقد لا يشعر بعض الأشخاص بهذا الألم.</li>
	<li>ألم أثناء النوم.</li>
	<li>ألم متركز في نقطة واحدة وقد يتوزع.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تشخيص&nbsp;ألم العصب ثلاثي التوائم</h2>

<p>يمكن تشخيص هذا المرض عن طريق:</p>

<ul>
	<li>تصوير الرنين المغناطيسي.</li>
	<li>الفحص العصبي.</li>
</ul>

<p>الألم المصاحب لهذا المرض، يساعد على تسهيل تشخيص الحالة على الأطباء، كما يمكن إجراء تصوير الرنين المغناطيسي لتحديد إذا ما كان العصب يتقاطع مع الشريان.</p>

<p>&nbsp;</p>

<blockquote>
<p>يمكن علاج&nbsp;ألم العصب ثلاثي التوائم عن طريق الأدوية أو حتى الجراحة لتخفيف الضغط على العصب.</p>
</blockquote>

يمكن علاج ألم العصب ثلاثي التوائم عن طريق الأدوية أو حتى الجراحة لتخفيف الضغط على العصب.

تتساءل حول الحالة التي اشتهرت مؤخرًا، وترغب في معلومات مختصرة، إليك الإجابة.

ما هو ألم العصب ثلاثي التوائم؟

<p>قد تصاب بحرقة المعدة بسبب الارتجاع المريئي أو حساسية المعدة، أو إصابتك بجرثومة أو أمراض المعدة والمريء بشكل عام، لكن هناك أطعمة قد تزيد الشعور بهذه الحرقة، ويفضل الابتعاد عنها خلال فترة الإصابة بالمشاكل التي تسبب الحرقة، وهي:</p>

<ul>
	<li><strong>الأطعمة الحارة؛</strong> مثل الفلفل الحارة والتوابل القوية تسبب تهيجًا في المعدة، وتزيد إنتاج الحمض.</li>
	<li><strong>الأطعمة المقلية والدهنية</strong>؛ تعيق الدهون عملية الهضم، وتزيد الضغط على الصمام الذي يفصل بين المعدة والمريء؛ مما يسهل عودة الحمض إلى المريء والشعور بالحرقة.</li>
	<li><strong>الشوكولاتة</strong>؛ تحتوي على الكافيين والدهون؛ مما يزيد&nbsp;حرقة المعدة.</li>
	<li><strong>المشروبات الغازية</strong>؛ تسبب غازات وانتفاخ مما يزيد الضغط داخل المعدة، ويدفع الحمض نحو المريء.</li>
	<li><strong>الطماطم والمأكولات الحمضية</strong>؛ مثل البرتقال والليمون والجريب فروت تحتوي على أحماض طبيعية تزيد حموضة المعدة.</li>
	<li><strong>البصل والثوم</strong>؛ خاصة عند تناولها نية بدون طبيخ، تزيد حرقة المعدة عند بعض الأشخاص.</li>
	<li><strong>الكافيين</strong>؛ الموجود بالشاي، القهوة، المشروبات الغازية يضعف الصمام الفاصل بين المعدة والمريء، ويسبب رجوع الحمض إلى المريء.</li>
	<li><strong>النعناع</strong>؛ كما أنه يستخدم لتهدئة الجهاز الهضمي، إلا أنه يمكن أن يسبب استرخاء الصمام، ويزيد احتمالية الارتجاع.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<blockquote>
<p>إذا كنت تعاني حرقة المعدة، من الأفضل تجنب هذه المأكولات أو تناولها بشكل بسيط مع وجبات صغيرة ومتكررة.</p>
</blockquote>

إذا كنت تعاني حرقة المعدة، من الأفضل تجنب الدهون والتواب وغيرها، أو تناولها بشكل بسيط

تعرف على الإجابة مع عافيتكم.

ما هي الأطعمة التي قد تزيد حرقة المعدة؟

<p>إليك هذه النصائح للمضي نحو حياة تنعم بالسلام والهدوء:</p>

<h2>1. ممارسة الامتنان يوميًا</h2>

<p>ركز على الأشياء الجيدة في حياتك، مهما كانت صغيرة. دوّن الأشياء التي تشعر بالامتنان لها كل يوم؛ لتعزيز شعورك بالسلام الداخلي والسعادة.</p>

<h2>2. التأمل والتنفس العميق</h2>

<p>خصص يوميًا وقتًا لممارسة التأمل والتنفس العميق. تساعد هذه الممارسات على تهدئة العقل، وتخفيف التوتر؛ مما يجعلك أكثر قدرة على التعامل مع تحديات الحياة.</p>

<h2>3. إحاطة نفسك بأشخاص إيجابيين</h2>

<p>اختر بيئتك بعناية، وابتعد عن الأشخاص السلبيين. يمكن للأشخاص الإيجابيين تعزيز شعورك بالراحة والدعم؛ مما يجعلك أكثر هدوءًا وسلامًا.</p>

<h2>4. التخلص من الماضي والتركيز على الحاضر</h2>

<p>عدم التعلق في الماضي يحررك من مشاعر الندم أو الغضب. ركز على اللحظة الحالية واستمتع بها بدلا من التفكير بما لا يمكن تغييره.</p>

<h2>5. العطاء والمساعدة</h2>

<p>تقديم المساعدة إلى الآخرين حتى بطرق بسيطة، يعزز لديك الشعور بالإيجابية ورفع معنوياتك؛ ما يخلق لديك إحساسًا بالسعادة والسلام الداخلي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<blockquote>
<p>اتباعك للنصائح يجعلك أكثر انسجامًا مع نفسك ومع محيطك، ويساعدك على بناء حياة مليئة بالسلام والراحة.</p>
</blockquote>

ركز على الأشياء الجيدة في حياتك، مهما كانت صغيرة. دوّن الأشياء التي تشعر بالامتنان لها كل يوم؛ لتعزيز شعورك بالسلام الداخلي والسعادة.

اتبع النصائح إذا أحببت العيش بهدوء وسلام نفسي.