<p>كشفت دراسة جديدة أن ممارسة التمارين الرياضية في وقت مبكر من اليوم وبشكل منتظم يوميًا قد يكون لها تأثير إيجابي كبير في صحة القلب والرئتين لدى كبار السن.</p>

<p>أجريت الدراسة على حوالي 800 شخص من كبار السن بمتوسط عمر 75 عامًا، وارتدوا أجهزة لتتبع النشاط على المعصم لمدة أسبوع، بالإضافة إلى خضوعهم لاختبارات قياس كفاءة القلب والرئتين أثناء التمارين.</p>

<h2>ما الذي وجده الباحثون؟</h2>

<p>وجد الباحثون أن الأشخاص الذين بلغوا ذروة نشاطهم في وقت مبكر من اليوم كانت لديهم لياقة قلبية وتنفسية أعلى، ومع مقارنة الحالات وجد الباحثون أنه حتى عند تساوي مدة النشاط البدني، فإن توقيته وثباته أدى دورًا مهمًا في النتائج الصحية.</p>

<h2>لماذا التوقيت مهم؟</h2>

<p>لأن إيقاع الجسم البيولوجي (الساعة البيولوجية) يلعب دورًا في تنظيم الطاقة، درجة حرارة الجسم، والهرمونات خلال اليوم. وهذا بدوره يؤثر في الأداء البدني.</p>

<h2>ما هي التوصية؟</h2>

<p>إذا كنت ترغب في الحفاظ على صحتك مع التقدم في العمر:</p>

<ul>
	<li>اجعل ممارسة الرياضة عادة يومية في وقت مبكر من اليوم.</li>
	<li>حافظ على التوقيت نفسه للتمرين كل يوم.</li>
</ul>

<blockquote>
<p><strong>الباحثة الرئيسية للدراسة تقول: &quot;مع أننا نعيش أعمارًا أطول، إلا أننا لا نعيش بصحة أفضل بالضرورة. التمرين المنتظم في توقيت ثابت قد يساعد على تحسين جودة الحياة وتقليل أمراض الشيخوخة.&quot;</strong></p>
</blockquote>

<p>&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;">الرياضة مفيدة دائمًا، لكن ممارستها في وقت مبكر من اليوم وبانتظام قد يمنحك فوائد إضافية لصحة القلب والرئتين، خاصة مع التقدم في السن.</div>

ممارسة الرياضة في وقت مبكر وانتظام تحسن صحة القلب

دراسة حديثة نشرت في مجلة Medicine & Science in Sports and Exercise.

دراسة: ممارسة الرياضة في وقت مبكر وانتظام تحسن صحة القلب مع التقدم في العمر

<p>التسوق للأكل الصحي، لا يعني إنفاقًا كبيرًا للمال، أو صعوبة في الاختيار، بل يعتمد على التخطيط الذكي والمعرفة المسبقة. إليك أهم النصائح لتسوق ناجح وصحي:</p>

<ol>
	<li><strong>خطط </strong>قبل أن تذهب؛ ادخل إلى السوبر ماركت وأنت تملك خطة واضحة. حضر قائمة مشترياتك مبنية على وصفات الأسبوع، واختر مكونات تستخدم في أكثر من طبق لتوفير المال وتقليل الهدر.</li>
	<li>اعتمد <strong>قائمة </strong>منظمة؛ قسم قائمتك حسب أقسام السوبر ماركت: خضار، بروتين، مجمدات، أطعمة معلبة، ألبان..... واحرص على أن تحتوي على: خضار وفواكه طازجة، بروتينات مثل سمك وبيض ولحوم، حبوب وبقوليات مثل الشوفان والعدس، مكسرات وزيوت صحية.</li>
	<li><strong>خزن </strong>مطبخك بالأساسيات؛ اشترِ منتجات طويلة الأجل، مثل الأرز، المعلبات، الزيوت، والمجمدات. فهي تقلل عدد مرات الشراء، وتمنحك مرونة في إعداد الوجبات.</li>
	<li><strong>قلل هدر</strong> الطعام؛ استهلك الأطعمة الطازجة أولًا، وخزنها بطريقة صحيحة، جمد المتبقي قبل أن تفسد، ضع صندوقًا في الثلاجة للأطعمة القريبة من انتهاء الصلاحية.</li>
	<li><strong>وفر </strong>المال دون التضحية بالصحة؛ اشتر بالجملة عندما يكون ذلك متوفرًا، فضّل العلامات التجارية الخاصة بالمحلات، التزم بالمنتجات الموسمية، وقلل شراء الأطعمة الجاهزة والمعلبة.</li>
	<li><strong>ابدأ </strong>التسوق من أطراف السوبر ماركت حيث الخضار واللحوم، ثم توجه للمعلبات فقط عند الحاجة. لا تتسوق وأنت جائع حتى لا تقع فريسة للشراء العشوائي.</li>
	<li><strong>اقرأ </strong>الملصقات الغذائية بعناية؛ اختر المنتجات ذات المكونات البسيطة والمفهومة، راقب كمية السكر والزيوت المضافة، لا تنخدع بكلمات مثل طبيعي أو عضوي بدون قراءة التفاصيل.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;">التسوق الصحي ليس معقدًا إذا التزمت بخطة بسيطة ومدروسة. ركز على الأطعمة الطبيعية، تجنب المشتريات العشوائية، وكن واعيًا في اختيارك لما يدخل سلتك. تذكر أن التوازن هو المفتاح، ولا بأس بالقليل من الأطعمة المحببة ما دامت ضمن نظام متنوع ومغذي.</div>

ركز على الأطعمة الطبيعية، تجنب المشتريات العشوائية، وكن واعيًا في اختيارك لما يدخل سلتك. تذكر أن التوازن هو المفتاح

التخطيط الذكي والمعرفة المسبقة قبل التسوق مهم.

نصائح للتسوق الذكي والصحي من السوبر ماركت

<p>هل تجد صعوبة في النوم ليلًا؟ هل تستيقظ متعبًا؟ ربما حان الوقت لتحسين نومك، عن طريق مجموعة من العادات التي تساعدك على الحصول على نوم مريح وجودة نوم أفضل.</p>

<p>إليك 12 نصيحة فعالة:</p>

<ol>
	<li><strong>التزم بجدول نوم ثابت</strong>؛ نم واستيقظ في نفس الوقت يوميًا، حتى في عطلة نهاية الأسبوع، هذا يساعد الساعة البيولوجية في جسمك على العمل بشكل منتظم.</li>
	<li><strong>اتباع روتين مريح قبل النوم</strong>؛ مارس أنشطة هادئة قبل النوم، مثل القراة أو الاستحمام بماء دافئ أو التأمل. تجنب النقاشات أو العمل أو أي شيء يسبب توترًا.</li>
	<li><strong>إطفاء الأجهزة الالكترونية قبل النوم</strong>؛ الهواتف والتفاز تصدر ضوءًا أزرق يقلل هرمون الميلاتونين؛ مما يؤثر في قدرتك على النوم.</li>
	<li><strong>تقليل الكافيين</strong>؛ الكافيين يبقى في الجسم لساعات، لذا تجنب استهلاكه بعد الظهر لتجنب الأرق.</li>
	<li><strong>تهيئة غرفة نوم مريحة</strong>؛ سرير مريح ووسائد ناعمة، إضاءة خافتة، درجة حرارة معتدلة، وضوء خافت، هذه الوسائل تساعد على نوم أعمق.</li>
	<li><strong>الرياضة المنتظمة</strong>؛ ممارسة 30 دقيقة من الرياضة يوميًا يحسن نوعية النوم.</li>
	<li><strong>خصص السرير للنوم فقط</strong>؛ لا تستخدم السرير للعمل أو مشاهدة التلفاز؛ حتى يرتبط ذهنك بالنوم فقط.</li>
	<li><strong>لا تذهب إلى السرير إلا إذا شعرت بالنعاس فقط</strong>؛ إذا لم تنم خلال 20 دقيقة، انهض وافعل شيئًا مريحًا وعد للسرير عندما تشعر بالنعاس.</li>
	<li><strong>تجنب القيلولة الطويلة</strong>؛ إذا اضطررت للقيلولة، اجعلها أقل من 30 دقيقة وفي وقت النهار الباكر.</li>
	<li><strong>تعامل مع التوتر قبل النوم</strong>؛ دوّن أفكارك المقلقة، جرب التنفس العميق أو التأمل لتصفية ذهنك قبل النوم.</li>
	<li><strong>تجنب الوجبات الكبيرة قبل النوم</strong>؛ تناول وجبة ثقيلة قبل النوم قد يسبب حرقة أو اضطراب في النوم، ويفضل أيصًا تجنب الكحول والنيكوتين.</li>
	<li><strong>نظم تعرضك للضوء</strong>؛ التعرض للضوء الطبيعي صباحًا يساعد على ضبط ساعتك البيولوجية. في الليل، قلل الإضاءة واستخدم الوضع الليلي في الأجهزة الالكترونية.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;">بتطبيق هذه النصائح البسيطة، يمكنك الاستغراق في نوم هادئ ومريح. وإذا استمرت مشكلات النوم، لا تتردد في استشارة الطبيب المختص.</div>

بتطبيق هذه النصائح البسيطة، يمكنك الاستغراق في نوم هادئ ومريح. وإذا استمرت مشكلات النوم، لا تتردد في استشارة الطبيب المختص.

معًا نحو عادات نوم صحية.

12 نصيحة لتحسين جودة النوم

<h2>علامات البيئة السامة</h2>

<p>قد تكون البيئة السامة واضحة من خلال وجود تنمر، أو تحرش، أو تمييز، وأحيانًا تكون بصورة غير مباشرة، مثل الإشاعات المستمرة، النقد الهدام، غياب التقدير، أو عبء عمل غير منطقي.</p>

<p>إذا كان المدير يستخدم التهديد أو يقلل من مجهودك، أو تشعر بعدم الأمان، فهذه مؤشرات واضحة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أثر البيئة السلبية على الصحة النفسية</h2>

<p>العمل في بيئة سامة يؤدي إلى:</p>

<ol>
	<li>التوتر المزمن.</li>
	<li>الأرق.</li>
	<li>الاكتئاب.</li>
	<li>انخفاض الحافز والثقة بالنفس.</li>
	<li>يؤثر في علاقاتك خارج العمل.</li>
	<li>يزيد من احتمالية استقالتك.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>كيف تتعامل مع البيئة السامة في العمل؟</h2>

<p>ابدأ بوضع الحدود الواضحة ولا تقبل أبدًا استغلالك. تجنب الدخول في الأحاديث السلبية أو الشائعات، وابحث عن زملاء عمل تثق بهم لدعمك. خصص وقتًا لنفسك بعد العمل لتفريغ التوتر، وحاول أن تركز على أهدافك الشخصية فقط.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>هل يمكن تحسين الوضع؟</h2>

<p>إذا كان السلوك السلبي صادرًا من أشخاص معينين، يمكن التحدث مع الإدارة أو قسم الموارد البشرية، أما إذا كانت السمية جزءًا من ثقافة الشركة فغالبًا لن يتغير الوضع.</p>

<h2>&nbsp;متى يجب أن تغادر؟</h2>

<p>إذا حاولت تحسين الوضع ولم تنجح، وبدأت صحتك النفسية تتأثر، فابدأ بالبحث عن فرصة جديدة، لا تنتظر حتى تزداد الأمور سوءًا.</p>

<p>&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;">صحتك النفسية لا تقل أهمية عن دخلك، إذا كانت البيئة تستهلكك نفسيًا، فقد حان وقت التغيير.</div>

صحتك النفسية لا تقل أهمية عن دخلك، إذا كانت البيئة تستهلكك نفسيًا، فقد حان وقت التغيير.

العمل في البيئة السامة يؤثر في نفسيتك، من المهم أن تتعرف على علامات البيئة السامة وتتعرف كيف تحمي نفسك، ومتى تغادر.

كيف أتعامل مع بيئة العمل السامة؟

<p>أظهرت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا أن النوم السيء لمدة 3 ليالِ فقط يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في الجسم ترتبط بزيادة خطر الإاصبة بأمراض القلب.</p>

<p>شملت الدراسة مجموعة من الشباب الأصحاء، وجد الباحثون أن قلة النوم تسبب في ارتفاع بروتينات مرتبطة بالتهابات ومشاكل القلب، حتى بعد ممارسة التمارين الرياضية.</p>

<p><strong>يشير الباحثون إلى أن النوم الجيد ضروري للحفاظ على صحة القلب، وأن التمارين وحدها لا تكفي لتعويض أضرار قلة النوم.</strong></p>

<p>لتحسين النوم؛ ينصح باتباع نمط نوم منتظم، وتجنب الكافيين قبل النوم، والابتعاد عن الشاشات مساءً.</p>

شملت الدراسة مجموعة من الشباب الأصحاء، وجد الباحثون أن قلة النوم تسبب في ارتفاع بروتينات مرتبطة بالتهابات ومشاكل القلب، حتى بعد ممارسة التمارين الرياضية.

دراسة حديثة تؤكد ارتباط صحة القلب بالنوم الطبيعي.

دراسة: 3 ليالٍ من قلة النوم قد تضر القلب

<p>كشفت دراسة حديثة أن الملايين حول العالم لا يحصلون على الرعاية البصرية الأساسية مثل النظارات الطبية. الدراسة التي شملت أكثر من 815 ألف شخص من 76 دولة، أظهرت أن 65.8% فقط من الناس يحصلون على تصحيح الأخطاء الانكسارية، وهو تحسن طفيف منذ عام 2010. وأكدت الدراسة أن الأشخاص في الدول ذات الدخل المنخفض وخاصة النساء وكبار السن، هم الأكثر تضررًا.&nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>على الرغم من التحسن الطفيف في السنوات الأخيرة، مثل زيادة بنسبة 50% في عدد الأشخاص الذين يحصلون على النظارات الطبية الصحيحة بين عامي 2000 و2023، إلا أن تزايد الحاجة بسبب العوامل الحياتية مثل زيادة استخدام الشاشات يعقد المشكلة. الدراسة تدعو إلى ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لتحقيق هدف منظمة الصحة العالمية بتحقيق تصحيح الأخطاء الانكسارية للجميع بحلول عام 2030.&nbsp;</p>

كشفت دراسة حديثة أن الملايين حول العالم لا يحصلون على الرعاية البصرية الأساسية مثل النظارات الطبية

دراسة جديدة حول الحصول على الرعاية البصرية المناسبة.

دراسة: الملايين لا يحصلون على الرعاية البصرية الأساسية 

<p>الأسنان الشفافة هي حالة تظهر فيها الأسنان خاصة الأمامية منها والقواطع بشكل شبه شفاف أو مائل إلى الزجاجي، وقد تكون علامة على تآكل طبقة المينا؛ وهي الطبقة الخارجية الصلبة التي تحمي الأسنان.&nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>أسباب الأسنان الشفافة</h2>

<p>من الأسباب المهمة لظهور أسنانك بلا لون:</p>

<ol>
	<li>نقص الكالسيوم أو الفلورايد.&nbsp;</li>
	<li>مشاكل في امتصاص المعادن، قد يحدث في حالات السيلياك أو اضطرابات الأمعاء.&nbsp;</li>
	<li>السبب الأهم لظهور الأسنان الشفافة هو تآكل المينا وله عدة أسباب:&nbsp;</li>
</ol>

<ul>
	<li>
	<p>الأطعمة والمشروبات الحمضية، مثل الليمون، الكولا، الخل.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الارتجاع المعدي المريئي الذي يسبب وصول أحماض المعدة إلى الفم.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تنظيف الأسنان بعنف أو استخدام فرشاة صلبة.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>العوامل الوراثية، بعض الناس يولدون بطبقة مينا أقل سمكًا.&nbsp;</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>هل الأسنان الشفافة خطيرة؟</h2>

<p>ليست خطيرة في بدايتها، لكنها تدل على تآكل المينا، مما يزيد خطر:</p>

<ul>
	<li>
	<p>حساسية الأسنان.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تسوس الأسنان.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تكسر الحواف.</p>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p>يمكن علاج عند طبيب الأسنان لتقييم الحالة ووضع خطة علاج قد تتضمن:</p>

<ul>
	<li>
	<p>استخدام معجون غني بالفلورايد أو معجون الأسنان الحساسة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>تجنب الحمضيات والمشروبات الغازية.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>علاج الارتجاع المريئي إن وجد.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>قد يقترح الطبيب: تلبيس الأسنان أو الفينير، أو حتى علاجات الفلورايد أو مواد ترميمية شفافة.</p>
	</li>
</ul>

كيف تتعامل مع حالة الأسنان الشفافة؟

ما هي أسباب شفافية أسناني؟ 

<p>تسمى الولادة التي تحدث قبل الأسبوع 37 من الحمل ولادة مبكرة، وتعد من الحالات الصحية المهمة التي تتطلب الانتباه والرعاية. من الضروري التعرف على أعراض الولادة المبكرة للتصرف بسرعة والحصول على الرعاية الطبية المناسبة.</p>

<h2>أعراض الولادة المبكرة</h2>

<p>تشمل الأعراض التي قد تشير إلى احتمال حدوث ولادة مبكرة ما يلي:</p>

<ul>
	<li>
	<p><strong>انقباضات منتظمة أو متكررة</strong>؛ تقلصات في البطن تحدث كل 10 دقائق أو أكثر، وقد تكون مشابهة لتقلصات الدورة الشهرية.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>ألم أسفل الظهر</strong>؛ ألم مستمر أو متقطع أسفل الظهر وقد يمتد إلى الأمام.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>ضغط في الحوض</strong>؛ شعور بضغط متزايد في منطقة الحوض أو أسفل البطن.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>تغير في الإفرازات المهبلية</strong>؛ زيادة في كمية الإفرازات أو نزول سائل مائي أو دموي.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>تقلصات في البطن مصحوبة بإسهال</strong>؛ قد تشعرين بتقلصات في البطن مع أو بدون الإسهال.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p><strong>نزيف مهبلي</strong>؛ ظهور أي نزيف مهبلي خلال أي مرحلة من مراحل الحمل.</p>
	</li>
</ul>

<p>إذا لاحظتِ أي من علامات الولادة المبكرة التي ذكرناها، استشيري طبيبتك واذهبي للفحص فورًا؛ لتحصلي على الرعاية المناسبة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تقليل مخاطر الولادة المبكرة</h2>

<p>على الرغم من أن بعض حالات الولادة تحدث بشكل مفاجئ ودون سبب واضح، إلا أن هناك خطوات يجب اتخاذها لتقليل المخاطر:</p>

<ul>
	<li>
	<p>المتابعة الدورية مع الطبيب.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>التغذية السليمة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الراحة وتقليل التوتر.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الإقلاع عن التدخين.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الالتزام بتعليمات الطبيب.</p>
	</li>
</ul>

<p>لا تنسي أن التصرف السريع قد يساعدك في تقليل المخاطر وتحسين نتائج الحمل.</p>

الانقباطات وألم الظهر وتغير الإفرازات هي من علامات الولادة المبكرة لا تهملي هذه العلامات واستشيري طبيبتك.

بين آلام الحمل وآلام المخاض، تعرفي على علامات الولادة المبكرة. 

ما هي علامات الولادة المبكرة؟ 

<p>السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تحدث عندما تبدأ الخلايا في الجسم بالنمو بشكل غير طبيعي وتتكاثر بطريقة غير منظمة. في الوضع الطبيعي، تنمو الخلايا وتنقسم لتشكيل خلايا جديدة عند الحاجة، وتؤدي الخلايا القديمة أو التالفة وظيفة معينة وتتم إزالتها. لكن في السرطان، تتطور الخلايا بشكل غير محكوم، مما يؤدي إلى تكاثرها بشكل مفرط.</p>

<h2>كيف يتطور السرطان؟</h2>

<p>3 مراحل لتطور السرطان:</p>

<ol>
	<li>الطفرة الجينية؛ السرطان عادةً يبدأ بتغيرات (طفرات) في الحمض النووي داخل الخلايا. هذه الطفرات قد تكون ناتجة عن عوامل بيئية مثل التدخين، أو التعرض للإشعاع، أو مواد كيميائية ضارة، أو حتى العوامل الوراثية.</li>
	<li>النمو غير المنضبط؛ بسبب الطفرات، تبدأ الخلايا بالانقسام بسرعة دون أي تنظيم، وتستمر بالنمو دون أن تموت مثل الخلايا الطبيعية. في هذه المرحلة، تبدأ الخلايا السرطانية في تكوين ورم قد تكون حميدة أو خبيثة.</li>
	<li>الانتشار؛ في بعض الحالات، تصبح الخلايا السرطانية خبيثة وتكتسب القدرة على الانتقال إلى الأنسجة الأخرى عبر الدم أو اللمف. هذا يسمى الانتقال، إذ يمكن للخلايا السرطانية الانتقال من الورم الأساسي إلى مناطق أخرى من الجسم، مثل الكبد أو الرئتين أو العظام.</li>
</ol>

<h2>الوصول إلى المرحلة المتقدمة</h2>

<p>السرطان يعتبر متقدمًا عندما تنتشر الخلايا السرطانية إلى مناطق أخرى في الجسم، أو عندما يكون الورم الأساسي كبيرًا جدًا أو يصعب علاجه. تتضمن بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى تقدم مراحل السرطان:</p>

<ul>
	<li>
	<p>التشخيص المتأخر؛ في كثير من الحالات، لا تظهر أعراض السرطان إلا في حالات متقدمة. وعند عدم اكتشاف السرطان في مراحله المبكرة، يصبح من الصعب التحكم في انتشاره وعلاجه.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>الانتقال إلى الأعضاء الحيوية؛ عندما تنتقل الخلايا السرطانية إلى الأعضاء الأخرى، فإنها قد تتسبب في فشل وظائف الأعضاء الأساسية، مما يؤدي إلى تفاقم الحالة.</p>
	</li>
</ul>

<ul>
	<li>
	<p>مقاومة العلاجات؛ في بعض الحالات، يمكن للخلايا السرطانية أن تصبح مقاومة للعلاجات التقليدية مثل الإشعاعي والكيميائي، مما يعقد المرض بشكل أكبر.</p>
	</li>
</ul>

<p>بمجرد أن يصل السرطان إلى مراحل متقدمة، يكون من الصعب علاجه ويحتاج إلى علاجات معقدة مثل العلاج الجيني والعلاج المناعي، كما في التقنيات الحديثة التي تستخدم لتعديل الخلايا المناعية لمحاربة السرطان.</p>

السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تحدث عندما تبدأ الخلايا في الجسم بالنمو بشكل غير طبيعي وتتكاثر بطريقة غير منظمة.

عالم السرطانات عالم معقد، تتزايد الأسئلة حول مرض السرطان، تابع الإجابة. 

كيف يتكون السرطان ويصل إلى مراحل متقدمة؟ 

<p><strong>أظهرت دراسة جديدة من جامعة مينيسوتا باستخدام تقنية تعديل الجينات CRISPR\Cas9 لتحسين قدرة الخلايا المناعية على محاربة السرطانات المتقدمة للأمعاء. في تجربة سريرية شملت 12 مريضًا في مراحل متقدمة من السرطان. أظهرت النتائج نتائج واعدة من حيث الأمان والفعالية، إذ توقف نمو السرطان عند عدة مرضى، واختفت الأورام لدى مريض واحد بشكل كامل.&nbsp;</strong></p>

<p>هذا العلاج يعمل من خلال تعديل الخلايا اللمفاوية المتسللة إلى الورمTILs؛ لتعزيز قدرتها على التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها. وبخلاف العلاجات التقليدية التي تتطلب جرعات مستمرة، يتيح هذا التعديل الجيني علاجًا دائمًا، إذ يدمج مباشرة في الخلايا المناعية.&nbsp;</p>

<p>على الرغم من النتائج المبشرة، فإن العملية لا تزال معقدة ومكلفة، لكن الباحثين يواصلون جهودهم في تبسيطها وتحقيق مزيد من الفهم حول كيفية تحسين هذه التقنية في المستقبل.&nbsp;</p>

أظهرت النتائج نتائج واعدة من حيث الأمان والفعالية، إذ توق نمو السرطان عند عدة مرضى، واختفت الأورام لدى مريض واحد بشكل كامل. 

دراسة جديدة لعلاج واعد لسرطانات الأمعاء المتقدمة.

دراسة: تعديل جيني للخلايا المناعية يعرض أملًا جديدًا في علاج سرطانات الأمعاء المتقدمة 

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو تشنج المريء؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">ما هي أعراض تشنج المريء؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">كيف يمكن التخفيف من أعراض تشنج المريء؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">متى يجب مراجعة الطبيب؟</a></div>

<h2>&nbsp;</h2>

<h2>ما هو تشنج المريء؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>تشنج المريء عبارة عن تقلصات مؤلمة وغير طبيعية في المريء. المريء جزء من الجهاز الهضمي، ينقل الطعام والشراب إلى أسفل المعدة عن طريق إجراء تقلصات منسقة، وعندما تصبح هذه الانقباضات غير منسقة، فإنها تعيق هذه العملية بدلاً من مساعدتها، إذا كانت التشنجات تحدث بشكل متكرر فهذا يتطلب العلاج.</p>

<h2>ما هي أعراض تشنج المريء؟<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>إذا كنت تعاني من تقلصات في المريء ، فقد يكون لديك:</p>

<ul>
	<li>ألم في الصدر قد يشبه حرقة (إحساس حارق في الصدر) أو&nbsp;بشكل أقل شيوعًا، قد يكون نوبة قلبية.</li>
	<li>صعوبة بلع الأطعمة أو السوائل (عسر البلع).</li>
	<li>ألم بالقرب من عظم القص عند البلع أو في أماكن أخرى.</li>
	<li>الشعور بأن شيئًا ما عالق في حلقك.</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2>كيف يمكن التخفيف من أعراض تشنج المريء؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<h3>لمساعدتك في التعامل مع تقلصات المريء العرضية، حاول:</h3>

<ul>
	<li>تجنب الأغذية المهيجة لتشنج المريء، أعد قائمة بالأطعمة والمشروبات التي تسبب تقلصات المريء.</li>
	<li>
	<p>اختر الأطعمة اللينة، قد يخبرك طبيبك بتناول أطعمة وسوائل معينة لتسهيل البلع.</p>
	</li>
	<li>اختر طعامًا دافئًا أو باردًا، وتجنب الأطعمة والمشروبات الساخنة جدًا أو شديدة البرودة تجلس قليلًا قبل تناولها أو شربها.</li>
	<li>تحكم في توترك، يزيد الإجهاد من التشنجات، لذا حاول مراقبة مستويات التوتر لديك.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>في حالة كانت التشنجات شديدة ولفترة زمنية أطول، قد تحتاج إلى ما يلي</h3>

<ul>
	<li><strong>يمكن للأدوية أن تعالج تشنجات المريء</strong> بطرق مختلفة، يساعد تناول حاصرات قنوات الكالسيوم (دواء ضغط الدم) قبل الأكل الكثير من الناس على القدرة على بلع الطعام بصورة أفضل، يمكن لمضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات أن تستهدف أعصاب المريء التالفة، مما يؤدي إلى تخفيف الألم.</li>
	<li><strong>حقن توكسين البوتولينوم (البوتوكس&reg;)</strong>: تشل حقن البوتوكس عضلات المريء مؤقتًا وتوقف التشنجات إذا لم تساعد العلاجات الأخرى، فقد يوصي مزودك بهذا الخيار، عادة ما تستمر فوائد العلاج لمدة عام واحد.</li>
	<li><strong>الجراحة</strong>: في الحالات الشديدة، قد يوصي الطبيب بإجراء عملية جراحية لإصلاح المشكلة بشكل دائم، يقوم الطبيب بعمل شق على طول عضلة المريء السفلية، يوقف هذا الشق عمل العضلة بشكل كامل، مما يوقف الانقباضات غير الطبيعية.</li>
	<li><strong>عملية التمدد</strong>، في هذا العلاج، يتم وضع جهاز أسفل المريء لتوسيع أي مناطق ضيقة من المريء بعناية، وقد تحتاج إلى العلاج أكثر من مرة.</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2>متى يجب مراجعة الطبيب؟<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يمكن أن تسبب تشنجات المريء أحيانًا أعراضًا تشبه النوبة القلبية، يمكن أن تكون النوبة القلبية مهددة للحياة إذا لم يتم علاجها على الفور، اتصل برقم 911 أو اطلب رعاية طبية فورية إذا واجهت:</p>

<ul>
	<li>ثقل أو ضيق في صدرك لا يزول بعد خمس دقائق.</li>
	<li>ألم في مناطق أخرى بالقرب من صدرك، مثل كتفك أو ذراعك أو رقبتك.</li>
	<li>تعاني من مشكلة في التنفس (تسمى ضيق التنفس).</li>
	<li>خفقان القلب، مثل ضربات القلب السريعة أو غير المنتظمة.</li>
	<li>الدوخة أو الشعور بالإغماء أو الضعف (كما لو كنت في حالة إغماء).</li>
	<li>تعرق بارد.</li>
	<li>الغثيان أو القيء.</li>
</ul>


<p>&nbsp;</p>

يمكن أن يسبب تشنج المريء أحيانًا أعراضًا تشبه النوبة القلبية، يمكن أن تكون النوبة القلبية مهددة للحياة إذا لم يتم علاجها على الفور.

تعرف على أعراض وعلاج تشنج المريء.

تشنج المريء: أعراضه،أسبابه وعلاجه

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو التهاب المرارة؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">ما هي أعراض التهاب المرارة؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">ما هي أسباب التهاب المرارة؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">كيف يمكن الوقاية من التهاب المرارة؟</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو التهاب المرارة؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>يعد التهاب المرارة من المشاكل شائعة الحدوث، ويمكن أن تصيب كلا الجنسين، ومن السهل الخلط بين التهاب المرارة ومشاكل صحية أخرى، ولكن هناك علامة منبهة أخرى وهي<strong> الألم الشديد في بطنك أو في ظهرك أو أسفل كتفك الأيمن.</strong></p>

<p>وإذا لم تزر الطبيب وتتلقى العلاج، فقد يؤدي ذلك إلى إصابات خطيرة أو تصبح حالة طويلة الأمد.</p>

<p>يعد <strong>الحل الأكثر شيوعًا هو الجراحة لإزالة المرار</strong>ة.</p>

<p>يعرف<strong> التهاب المرارة بأنه عبارة عن تورم وتهيج في المرارة، وهي عضو صغير في الجانب الأيمن من بطنك بالقرب من الكبد، ووظيفة المرارة هي الاحتفاظ العصارة الهضمية والتي تسمى العصارة الصفراوية.</strong> يطلق الصفراء في الأمعاء الدقيقة عندما يحتاجها جسمك لتفكيك الدهون، ولكن إذا تم حظر الطريق المؤدي إلى الأمعاء الدقيقة، فإن العصارة الصفراوية تنحصر وهذا يمكن أن يؤدي الى تهيج المرارة، وهكذا يمكن أن يحدث &nbsp;التهاب المرارة. &nbsp; &nbsp;</p>

<h2>ما هي أعراض التهاب المرارة؟<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>في معظم الحالات، تستمر نوبة الاتهاب من يومين إلى ثلاثة أيام، وتختلف الأعراض من شخص إلى آخر قد تشمل الأعراض ما يلي:</p>

<ul>
	<li>الغثيان والقيء من الأعراض الشائعة، غالبًا ما تظهر بعد تناول وجبة كبيرة أو وجبة دسمة بشكل خاص.</li>
	<li>ألم حاد ومفاجئ في الجزء العلوي الأيمن من بطنك.</li>
	<li>ألم (غالبًا ما يكون أسوأ مع التنفس العميق) ينتشر إلى ظهرك أو أسفل لوح الكتف الأيمن.</li>
	<li>قد تشعر بارتفاع حرارتك (حمى).</li>
	<li>اصفرار الجلد والعينين (اليرقان).</li>
	<li>انتفاخ البطن.</li>
	<li>قد تبدو أعراض المرض مثل مشاكل صحية أخرى، دائما راجع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك للتأكد.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هي أسباب التهاب المرارة؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>يمكن أن يحدث الاتهاب بسبب:</p>

<ul>
	<li>حصوات المرارة.</li>
	<li>ورم.</li>
	<li>انسداد القناة الصفراوية.</li>
	<li>عدوى.</li>
	<li>مشاكل الأوعية الدموية.</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2>كيف يمكن الوقاية من التهاب المرارة؟<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يمكنك تقليل خطر الإصابة عن طريق اتباع الخطوات التالية للوقاية من تكوّن حصوات المرارة:</p>

<ul>
	<li>اخسر الوزن ببطء، يمكن أن يؤدي فقدان الوزن السريع إلى زيادة خطر الإصابة بحصوات المرارة، إذا كنت بحاجة إلى إنقاص وزنك، فاستهدف إنقاص 1 أو 2 رطل (0.5 إلى حوالي 1 كيلوغرام) في الأسبوع.</li>
	<li>الحفاظ على وزن صحي، زيادة الوزن تجعلك أكثر عرضة للإصابة بحصوات المرارة، لتحقيق وزن صحي:
	<ul>
		<li>قلل السعرات الحرارية وزد من نشاطك البدني.</li>
		<li>حافظ على وزن صحي من خلال الاستمرار في تناول الطعام بشكل جيد.</li>
		<li>ممارسة الرياضة.</li>
	</ul>
	</li>
	<li>اختر نظامًا غذائيًا غنيًا بالفاكهة والخضار.</li>
</ul>

التهاب المرارة عبارة عن تورم وتهيج في المرارة، وهي عضو صغير في الجانب الأيمن من بطنك بالقرب من الكبد.

اعرف أكثر حول التهاب المرارة.

كل ما يهمك معرفته عن التهاب المرارة

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو بالون المعدة؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">ما هي إيجابيات العملية؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">كيف يتم إجراء عملية بالون المعدة؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">ما هي النتائج؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#5">ما هي مخاطر العملية؟</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو بالون المعدة؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p><strong>بالون المعدة هو طريقة غير جراحية لعلاج السمنة</strong>، يمكن أن تكون ناجحة للأشخاص الذين لم يتمكنوا من إنقاص الوزن بالطرق الاعتيادية مثل اتباع نظام غذائي أو ممارسة الرياضة، وتعد العملية&nbsp; من العمليات الصغرى والآمنة.</p>

<h2>ما هي إيجابيات العملية؟<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>يعد إجراء بالون المعدة لإنقاص الوزن فعالاً، عن طريق ما يلي:</p>

<ul>
	<li>يقلل من كمية الطعام التي يمكنك تناولها.</li>
	<li>يزيد من الشعور بالشبع لفترة أطول.</li>
	<li>مصممة لتناسب المعدة بشكل مريح.</li>
</ul>

<h2>كيف يتم إجراء عملية بالون المعدة؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>يتم إجراء العملية في وحدة التنظير الداخلي كإجراء للمرضى الخارجين. سيتم تخديرك لهذا الإجراء، ويقوم بعدها الطبيب بعمل الخطوات التالية:</p>

<ol>
	<li>أثناء الإجراء، يقوم الطبيب بإدخال أنبوب رفيع (قسطرة) محمل ببالون داخل المعدة عبر حلقك إلى معدتك، يكون هذا الأنبوب عبارة عن &nbsp;منظار داخلي،متصل بكاميرا، تس<strong>مح الكاميرا لطبيبك برؤية البالون وهو يملأه بمحلول ملحي.</strong></li>
	<li><strong>بعد ذلك يصبح البالون داخل معدتك و</strong>هو مملوء بالمحلول الملحي ويشغل حيز فيها.</li>
</ol>

<p>يستغرق هذا الإجراء نصف ساعة تقريبًا، يمكنك العودة للمنزل بعد ساعة أو ساعتين.</p>

<h2>ما هي النتائج؟<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يمكن أن يجعلك بالون المعدة تشعر بالشبع أسرع من المعتاد عند تناول الطعام، مما يعني غالبًا أنك ستأكل أقل،قد يكون السبب في ذلك هو أن بالون المعدة يبطئ الوقت الذي يستغرقه إفراغ المعدة، قد يكون سبب آخر هو تغيير مستويات الهرمونات التي تتحكم في الشهية.</p>

<p>ويعتمد مقدار الوزن الذي تفقده أيضًا على مقدار ما يمكنك تغييره من عادات نمط حياتك بما في ذلك النظام الغذائي وممارسة الرياضة.</p>

<p>واستنادًا إلى ملخص العلاجات المتاحة حاليًا، فإن فقدان حوالي 7٪ إلى 15٪ من وزن الجسم أمر نموذجي خلال الأشهر الستة التي تلي وضع بالون المعدة، يتراوح إجمالي فقدان الوزن الزائد من 30٪ إلى 47٪. كما هو الحال مع الإجراءات والعمليات الجراحية الأخرى التي تؤدي إلى فقدان الوزن بشكل كبير.</p>

<p>قد يساعد بالون المعدة في تحسين أو حل الحالات المتعلقة غالبًا بزيادة الوزن، بما في ذلك:</p>

<ul>
	<li>ارتجاع معدي مريئي.</li>
	<li>أمراض القلب.</li>
	<li>ضغط دم مرتفع.</li>
	<li>توقف التنفس أثناء النوم.</li>
	<li>هشاشة العظام (آلام المفاصل).</li>
	<li>داء السكري من النوع الثاني.</li>
	<li>ارتفاع نسبة الدهون في الجسم.</li>
	<li>مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD).</li>
</ul>

<p>&nbsp; &nbsp;</p>

<h2>ما هي مخاطر العملية؟<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>على الرغم من أن إجراء علاج البدانة عن طريق البالون لا يعتبر جراحة كبرى، إلا أن هناك مخاطر وآثار جانبية محتملة، بعض الآثار الجانبية أكثر شيوعًا؛ قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتكيف جسمك مع وجود البالونات.</p>

<p>قد تشمل الآثار الجانبية الشائعة:</p>

<ul>
	<li>غثيان.</li>
	<li>التقيؤ.</li>
	<li>إسهال.</li>
	<li>وجع بطن.</li>
</ul>

<p>من المخاطر نادرة الحدوث؛ انكماش البالون في المعدة، إذا ظهر لديك لون البول أزرق أو أخضر فعليك الاتصال فورًا بالطبيب.</p>

بالون المعدة هو طريقة غير جراحية لعلاج السمنة، يمكن أن يكون ناجحًا في المرضى الذين لم يتمكنوا من إنقاص الوزن من خلال الطرق التقليدية

بالون المعدة لإنقاص الوزن، اقرأ هذا المقال.

ماذا تعرف عن بالون المعدة لإنقاص الوزن؟

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small>محتويات المقال</small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#1">التهاب الكبد المناعي</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#2">أنواع التهاب الكبد المناعي</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#3">أعراض مرض التهاب الكبد المناعي</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#4">تشخيص التهاب الكبد المناعي</a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><a href="#5"><small>علاج التهاب الكبد المناعي</small></a></div>

<h2>التهاب الكبد المناعي<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>هو التهاب يحدث نتيجة هجوم جهاز المناعة على خلايا الكبد لسبب غير معروف؛ مما يؤدي إلى تدميرها، ويؤدي مع مرور الوقت إذا ما لم يُسيطر عليه إلى تليف الكبد.</p>

<p>قد يكون سبب التهاب الكبد المناعي مجهولاً، لكن هنالك عدة عوامل تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بالمرض ومنها؛ التاريخ العائلي لالتهاب الكبد الوبائي، تاريخ من الالتهابات البكتيرية أو الفيروسية، كون المريض أنثى واستخدام بعض الأدوية، مثل مينوسكلين.</p>

<h2>أنواع التهاب الكبد المناعي<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>ينقسم المرض إلى نوعين، وفقًا لنمط الأجسام المضادة الذاتية، على الرغم من أن العلاج لا يختلف بين هذين النوعين، إلا أن هناك قيمة تنبؤية لذلك:</p>

<ul>
	<li><strong>النوع الأول:</strong> هذا هو النوع الأكثر شيوعًا في الولايات المتحدة، يتميز بوجود الأجسام المضادة للنواة (ANA) والأجسام المضادة للعضلات الملساء بالإضافة إلى استجابة كبيرة للكورتيكوستيرويدات.</li>
	<li><strong>النوع الثاني:</strong> يحدث هذا النوع غالبًا في أوروبا وللمرضى الأصغر سنًا (عادة أقل من 14 عامًا)، ويعانون مرضًا أكثر حدة، واستجابة أسوأ للكورتيكوستيرويدات، وينتكسون في كثير من الأحيان.</li>
</ul>

<h2>أعراض مرض التهاب الكبد المناعي<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>تشمل أعراض المرض ما يأتي:</p>

<ul>
	<li>تضخم الكبد.</li>
	<li>بروز الأوعية الدموية بشكل غير طبيعي على الجلد (الأورام الوعائية العنكبوتية).</li>
	<li>انتفاخ في البطن (تورم).</li>
	<li>إعياء.</li>
	<li>فقدان الشهية.</li>
	<li>الغثيان والتقيؤ.</li>
	<li>البول الداكن والبراز شاحب اللون.</li>
	<li>اصفرار الجلد والعينين (اليرقان).</li>
</ul>

<p>يمكن أن يؤدي عدم علاج المرض إلى تندب أنسجة الكبد (تليف الكبد) بشكل دائم بالإضافة إلى سرطان الكبد أو فشله.</p>

<p>تتضمن مضاعفات تليف الكبد:</p>

<ul>
	<li>ارتفاع ضغط الدم في الوريد البابي الذي يمد الكبد بالدم.</li>
	<li>تضخم الأوردة في المعدة والمريء (دوالي المريء).</li>
	<li>تراكم السوائل في البطن (الاستسقاء).</li>
</ul>

<h2>تشخيص التهاب الكبد المناعي<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يتضمن التشخيص إجراء بعض اختبارات الدم، بالإضافة إلى أخذ خزعة من الكبد:</p>

<ul>
	<li>فحص الدم: للبحث عن الأجسام المضادة وذلك لتمييز التهاب الكبد المناعي الذاتي عن التهاب الكبد الفيروسي والحالات الصحية الأخرى التي لها أعراض مماثلة، كما تساعد اختبارات الأجسام المضادة أيضًا في تحديد نوع الالتهاب الذي لديك.</li>
	<li>خزعة الكبد: قد تساعد خزعة الكبد، والتي تتم باستخدام إبرة رفيعة تنتقل إلى الكبد من خلال شق صغير في جلد، في تأكيد الاشتباه السريري بالتهاب حاد.</li>
</ul>

<h2>علاج التهاب الكبد المناعي<a id="5" name="5"></a></h2>

<h3>العلاج الدوائي</h3>

<p>لأكثر من 3 عقود، كانت الكورتيكوستيرويدات، سواءً بمفردها أو مع الآزوثيوبرين، هي الدعائم الأساسية للعلاج الدوائي للمرضى؛ تعمل على تثبيط الجهاز المناعي.</p>

<h3>زراعة الكبد</h3>

<p>هذا الإجراء فعال للمرضى الذين فشل العلاج الطبي لديهم، أو لأولئك الذين يعانون تليف الكبد الناجم عن المرض.</p>

التهاب الكبد المناعي  هو التهاب يحدث نتيجة هجوم جهاز المناعة على خلايا الكبد لسبب غير معروف مما يؤدي الى تدميرها.

تعرف على التهاب الكبد المناعي، أعراضه، تشخيصه والعلاج.

التهاب الكبد المناعي: الأعراض والعلاج

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هو خزل المعدة؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">ما هي أعراض خزل المعدة؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">ما هي أسباب خزل المعدة وعوامل الخطر المؤدية لها؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">&nbsp;كيف يمكن علاج خزل المعدة؟</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هو خزل المعدة؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>خزل المعدة؛ يعني <strong>الشلل الجزئي للمعدة، هو مرض لا تستطيع فيه المعدة إفراغ نفسها من الطعام بطريقة طبيعية</strong>، إذا كنت تعاني من هذه الحالة، فإن الأعصاب والعضلات التالفة لا تعمل بقوتها وتنسيقها الطبيعي؛ مما يؤدي إلى إبطاء حركة إخراج محتويات المعدة عبر الجهاز الهضمي.</p>

<p>تعد هذه حالة شائعة لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري لفترة طويلة، ولكنها قد تحدث أيضًا في حالات أخرى. يمكن تشخيص خزل المعدة بشكل خاطئ وأحيانًا يتم الخلط بينه وبين القرحة أو رد الفعل التحسسي، في الأشخاص غير المصابين بالسكري، قد تتعلق الحالة بارتجاع الحمض. &nbsp;</p>

<h2>ما هي أعراض خزل المعدة؟<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>قد تلاحظ:</p>

<ul>
	<li>قد يعاني المريض من الحموضة المعوية أو مرض الجزر المعدي المريئي.</li>
	<li>اضطراب المعدة.</li>
	<li>إخراج الطعام غير المهضوم.</li>
	<li>الشعور بالامتلاء بسرعة عند تناول الطعام.</li>
	<li>الانتفاخ.</li>
	<li>قلة الشهية وفقدان الوزن.</li>
	<li>مشكلة في السيطرة على نسبة السكر في الدم.</li>
	<li>آلام البطن.</li>
</ul>

<h2>ما هي أسباب خزل المعدة وعوامل الخطر المؤدية لها؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>بالنسبة لمعظم الناس، لا يستطيع الأطباء تحديد سبب الإصابة. ان مرض السكري هو السبب الأكثر شيوعًا. يمكن أن يتلف الأعصاب - بما في ذلك العصب المبهم الذي ينظم الجهاز الهضمي- وخلايا معينة في معدتك.</p>

<p>وقد تشمل الأسباب الأخرى لخزل المعدة ما يلي:</p>

<ul>
	<li>إصابة العصب المبهم من الجراحة.</li>
	<li>قصور الغدة الدرقية.</li>
	<li>التهاب المعدة والأمعاء.</li>
	<li>الأدوية مثل المخدرات وبعض مضادات الاكتئاب.</li>
	<li>مرض الشلل الرعاش.</li>
	<li>تصلب متعدد.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>&nbsp;كيف يمكن علاج خزل المعدة؟<a id="4" name="4"></a></h2>

<h3>&nbsp;التغييرات الغذائية</h3>

<p>لا يمكن العلاج عادةً، ولكن يمكن أن تساعدك التغييرات الغذائية والعلاج الطبي في السيطرة على الحالة:</p>

<ul>
	<li>
	<h3>بدلاً من تناول 3 وجبات في اليوم، جرب وجبات أصغر وأكثر تكرارًا.</h3>
	</li>
	<li>امضغ الطعام جيدًا.</li>
	<li>اشرب سوائل مع كل وجبة.</li>
	<li>تجنب بعض الأطعمة التي يصعب هضمها.</li>
</ul>

<h3>تناول الأدوية</h3>

<p>يمكن وصف الأدوية التالية للمساعدة في تحسين الأعراض:</p>

<ul>
	<li>دومبيريدون.</li>
	<li>الإريثروميسين.</li>
	<li>مضادات القيء.</li>
</ul>

<h3>الجراحة</h3>

<p>قد يستفيد بعض الأشخاص من إجراء عملية لإدخال أنبوب في المعدة عبر البطن، ,يمكن فتح هذا الأنبوب بشكل مستمر لإخراج الغازات وتخفيف الانتفاخ، وقد يُوصى بإجراء جراحي كحل أخير مثل فغر المعدة والأمعاء.</p>

خزل المعدة؛ يعني الشلل الجزئي للمعدة، هو مرض لا تستطيع فيه المعدة إفراغ نفسها من الطعام بطريقة طبيعية.

خزل المعدة: الأعراض والعلاج

<h2>محتوى المقال</h2>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">ما هي النزلة المعوية؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">ما هي أعراض الإصابة بالنزلة المعوية؟</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">ما الذي يسبب التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي؟</a><br />
<a href="#4">كيف يمكن علاج النزلة المعوية؟</a></div>

<h2>&nbsp;</h2>

<h2>ما هي النزلة المعوية؟<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>النزلة المعوية هي حالة شائعة جدًا تسبب الإسهال والقيء، ويصيب الأشخاص من جميع الأعمار، ولكنه شائع بشكل خاص عند الأطفال الصغار، عادة ما يكون سببه جرثومي أو بسبب خلل في المعدة.</p>

<p>تحدث معظم الحالات عند الأطفال بسبب فيروس غالبا، تحدث الحالات عند البالغين عادة بسبب نوروفيروس أو التسمم الغذائي البكتيري، وعادة ما يزول من تلقاء نفسه في غضون أسبوع.</p>

<p>وبكن يمكن أن يكون التهاب المعدة والأمعاء مزعجًا للغاية، لكنه، يمكنك عادة الاعتناء بنفسك أو بطفلك في المنزل حتى تشعر بتحسن. &nbsp;</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ما هي أعراض الإصابة بالنزلة المعوية؟<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>على الرغم من أنه يطلق على هذه الحالة عادة إنفلونزا المعدة، إلا أن التهاب المعدة والأمعاء يختلف عن الإنفلونزا، التهاب المعدة والأمعاء يهاجم الأمعاء، ويسبب علامات وأعراضًا، مثل:</p>

<ul>
	<li>إسهال مائي.</li>
	<li>تقلصات وآلام في البطن.</li>
	<li>الغثيان والقيء أو كليهما.</li>
	<li>آلام في العضلات أو صداع عرضي.</li>
	<li>ارتفاع درجة الحرارة قليلًا.</li>
</ul>

<p>واعتمادا على السبب، قد تظهر أعراض التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي في غضون 1-3 أيام بعد الإصابة، ويمكن أن تتراوح من خفيفة إلى شديدة. عادة ما تستمر الأعراض لمدة يوم أو يومين فقط، ولكن في بعض الأحيان قد تستمر لمدة تصل إلى 10 أيام، ونظرًا لأن الأعراض متشابهة، فمن السهل الخلط بين الإسهال الفيروسي والإسهال الناجم عن البكتيريا، مثل المطثية العسيرة والسالمونيلا والإي كولاي أو الطفيليات، مثل الجيارديا. &nbsp; &nbsp;</p>

<h2>ما الذي يسبب التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي؟<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>تتضمن بعض الفيروسات الشائعة التي تسبب التهاب المعدة والأمعاء ما يأتي:</p>

<ul>
	<li>فيروس الروتا.</li>
	<li>النوروفيروس.</li>
	<li>الفيروسات الغدائية متوسطة الحجم.</li>
</ul>

<h2>كيف يمكن علاج النزلة المعوية؟<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>يتعافى معظم المصابين بالتهاب المعدة والأمعاء في غضون عدة أيام دون الحاجة إلى علاج طبي. وطالما أنهم يحافظون على شرب كميات كافية من السوائل بالشكل الصحيح.</p>

<p>للمساعدة في الحفاظ على راحتك ومنع الجفاف أثناء التعافي، جرب ما يلي:</p>

<ul>
	<li>توقف عن تناول الأطعمة الصلبة أو قللها قدر الإمكان.</li>
	<li><strong>تجنب:</strong>
	<ul>
		<li>منتجات الألبان.</li>
		<li>الكافيين.</li>
		<li>الأطعمة السكرية أو الدهنية.</li>
	</ul>
	</li>
	<li>حاول التقليل من التوابل.</li>
	<li>اشرب الكثير من السوائل كل يوم.</li>
	<li>حاول العودة إلى الأكل الصلب ببطء مع الأطعمة الخفيفة سهلة الهضم.</li>
	<li>تأكد من حصولك على قسط وافر من الراحة.</li>
	<li>تجنب تناول العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs) لتسكين الآلام لأنها يمكن أن تجعل معدتك أكثر اضطرابًا.</li>
	<li>يمكن تناول الباراسيتامول (مثل بانادول) للحمى وآلام البطن، ولكن يجب استخدامه بحذر.</li>
	<li>يمكن تناول الأدوية المضادة للإسهال، مثل إيموديوم، لإبطاء الإسهال، ومع ذلك، في معظم الحالات، من الأفضل أن يتخلص الجسم من الفيروس أو البكتيريا المسببة لالتهاب المعدة والأمعاء.</li>
	<li>عادةً ما يتم تجنب استخدام المضادات الحيوية؛ لأنها غير فعالة ضد الفيروسات، ويساهم الإفراط في استخدامها في تطوير سلالات من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية.</li>
</ul>

النزلة المعوية هي حالة شائعة تسبب الإسهال والقيء، ويصيب الأشخاص من جميع الأعمار، ولكنه شائع عند الأطفال، عادة ما يكون سببه جرثومي.

اعرف أكثر حول النزلة المعوية.

النزلة المعوية: التعريف والعلاج

<h2>كيفية التعايش مع سرطان البنكرياس</h2>

<p>إن معرفة إصابتك بسرطان البنكرياس يهدد حياتك قد يكون أمرًا مدمرًا. قد تساعد بعض الاقتراحات التالية:</p>

<ul>
	<li>تعرف على ما تحتاج لمعرفته حول مرض السرطان. تعرف على معلومات كافية عن مرض السرطان لديك لمساعدتك في اتخاذ قرارات بشأن رعايتك. اسأل طبيبك عن تفاصيل السرطان وخيارات العلاج.&nbsp;</li>
	<li>قم بتجميع نظام دعم. اطلب من أصدقائك وعائلتك تشكيل شبكة دعم لك. قد يشعرون بالعجز وعدم اليقين بعد التشخيص. مساعدتك في المهام البسيطة قد يمنحهم الراحة.&nbsp;فكر في الأشياء التي تريد المساعدة فيها، مثل تحضير الوجبة أو الذهاب إلى المواعيد.</li>
	<li>ابحث عن شخص ما للتحدث معه. على الرغم من أن الأصدقاء والعائلة يمكن أن يكونوا أفضل حلفاء لك، إلا أنهم في بعض الحالات يجدون صعوبة في التأقلم مع صدمة تشخيصك. في هذه الحالات، يمكن أن يكون التحدث مع مستشار أو أخصائي اجتماعي طبي أو مستشار رعوي أو ديني مفيدًا. اسأل طبيبك عن الإحالة.</li>
	<li>ضع في اعتبارك التكيُّف. توفر رعاية المسنين الراحة والدعم للمرضى الميؤوس من شفائهم وأحبائهم. يسمح للعائلة والأصدقاء&nbsp;بمساعدة الممرضات والأخصائيين الاجتماعيين والمتطوعين المدربين &nbsp;برعاية أحد أفراد أسرته وإسعادهم في المنزل أو في دار رعاية المحتضرين. تقدم رعاية المسنين أيضًا الدعم العاطفي والاجتماعي والروحي للأشخاص المرضى والأقرب منهم.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>التحضير لموعدك</strong></h2>

<p>ابدأ بتحديد موعد مع طبيبك إذا كان لديك أي علامات أو أعراض تقلقك. إذا اشتبه طبيبك بإصابتك بسرطان البنكرياس، فقد يحيلك إلى:</p>

<ul>
	<li><strong>طبيب يقوم ب:&nbsp;</strong></li>
	<li>تشخيص الجهاز الهضمي لديك.</li>
	<li>علاج السرطان (أخصائي أورام).</li>
	<li>استخدم الإشعاع لعلاج السرطان (أخصائي علاج الأورام بالإشعاع).</li>
	<li>جراح متخصص في العمليات التي تشمل البنكرياس.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>ما تستطيع فعله</strong></h2>

<ul>
	<li>كن على علم بأي قيود قبل الموعد، مثل تقييد نظامك الغذائي.</li>
	<li><strong>ضع قائمة:&nbsp;</strong>
	<ul>
		<li>بالأعراض التي تصيبك.</li>
		<li>قائمة الأدوية.</li>
		<li>الفيتامينات.</li>
		<li>المعلومات الشخصية.</li>
		<li>التغيرات الحديثة.</li>
	</ul>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>أسئلة لطرحها على طبيبك</strong></h3>

<ul>
	<li>هل أنا مصاب بسرطان البنكرياس؟</li>
	<li>ما هي مرحلة السرطان لدي؟</li>
	<li>هل سأحتاج إلى اختبارات إضافية؟</li>
	<li>هل يمكن الشفاء من السرطان لدي؟</li>
	<li>ما هي خيارات العلاج المتاحة لي؟</li>
	<li>ما هي المخاطر المحتملة لكل علاج؟</li>
	<li>ما النصيحة التي تقدمها لصديق أو أحد أفراد الأسرة في حالتي؟</li>
	<li>ما هي تجربتك مع تشخيص وعلاج سرطان البنكرياس؟ كم عدد العمليات الجراحية لهذا النوع من السرطان يتم إجراؤها كل عام في هذا المركز الطبي؟</li>
	<li>أعاني من هذه العلامات والأعراض. ما الذي يمكن فعله لمساعدتي على الشعور براحة أكبر؟</li>
	<li>ما هي التجارب السريرية المتاحة لسرطان البنكرياس؟</li>
	<li>هل أنا:&nbsp;
	<ul>
		<li>مؤهل لأي منها؟</li>
		<li>مؤهل للتوصيف الجزيئي للسرطان الذي أعانيه؟</li>
		<li>هل لديك أي كتيبات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع التي توصون بها؟</li>
	</ul>
	</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3>ماذا تتوقع من طبيبك</h3>

<p>من المرجح أن يسألك طبيبك عددًا من الأسئلة ، مثل:</p>

<ul>
	<li>متى أول مرة بدأت تعاني من أعراض؟</li>
	<li>كيف شديدة هي الأعراض؟ هل هي عرضية أم مستمرة؟</li>
	<li>هل هناك شيء يحسن الأعراض؟</li>
</ul>


<p>&nbsp;</p>

اسأل طبيبك عن تفاصيل سرطان البنكرياس وخيارات العلاج. اسأل عن مصادر موثوقة لمزيد من المعلومات.

تعرف على طرق التعايش مع سرطان البنكرياس.

التعايش مع سرطان البنكرياس

<h2>علاج سرطان البنكرياس</h2>

<p>يعتمد علاج سرطان البنكرياس على مرحلة السرطان وموقعه بالإضافة إلى صحتك العامة وتفضيلاتك الشخصية.</p>

<p>بالنسبة لمعظم الناس، فإن الهدف الأول من علاج سرطان البنكرياس هو القضاء على السرطان، عندما يكون ذلك ممكنًا. عندما لا يكون هذا خيارًا، فقد يكون التركيز على تحسين نوعية حياتك والحد من نمو السرطان أو التسبب في المزيد من الضرر. قد يشمل العلاج الجراحة أو العلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي أو مزيجًا من هذه.</p>

<p>عندما يتقدم سرطان البنكرياس ولا يحتمل أن تقدم هذه العلاجات فائدة، سيركز طبيبك على تخفيف الأعراض (الرعاية التلطيفية) لإبقائك مرتاحًا قدر الإمكان لأطول فترة ممكنة</p>

<h3><strong>العلاج الكيميائي</strong></h3>

<p>يستخدم العلاج الكيميائي الأدوية للمساعدة في قتل الخلايا السرطانية.</p>

<p>يمكن حقن هذه الأدوية في الوريد أو تناولها عن طريق الفم. قد تتلقى دواء علاج كيميائي واحدًا أو مزيجًا منهما، ويمكن أيضًا الجمع بين العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي (العلاج الكيميائي).</p>

<p>يستخدم العلاج الكيميائي عادةً لعلاج السرطان الذي لم ينتشر خارج البنكرياس إلى أعضاء أخرى. في المراكز الطبية المتخصصة، يمكن استخدام هذا المزيج قبل الجراحة للمساعدة في تقليص الورم.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>الرعاية الداعمة أو التلطيفية</strong></h3>

<p>الرعاية التلطيفية؛ هي رعاية متخصصة تركز على تخفيف الألم والأعراض على المريض.</p>

<p>تختلف الرعاية التلطيفية عن رعاية المسنين أو رعاية نهاية الحياة.توفير الرعاية التلطيفية من الفريق الطبي وأصحاب الاختصاص. تهدف هذه الفرق إلى تحسين نوعية الحياة للأشخاص المصابين بالسرطان وأسرهم. بحيث يعمل أخصائيو الرعاية التلطيفية معك ومع أسرتك وأطبائك الآخرين لتوفير طبقة إضافية من الدعم تكمل رعايتك الطبية المستمرة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>علاجات تساعدك على التأقلم مع الضيق والتوتر</strong></h3>

<p>كثيرًا ما يعاني الأشخاص المصابون بالسرطان من الضيق. تشير بعض الأبحاث إلى أن الضيق أكثر شيوعًا لدى الأشخاص المصابين بسرطان البنكرياس منه لدى الأشخاص المصابين بأنواع أخرى من السرطان، وإذا كنت تشعر بالضيق، فقد تواجه صعوبة في النوم وتتذكر المرض. قد تشعر بالغضب أو الحزن. &nbsp;</p>

<p>ناقش مشاعرك مع طبيبك. يمكن للمتخصصين مساعدتك في فرز مشاعرك ووضع استراتيجيات للتعامل معها. في بعض الحالات، قد تساعد الأدوية، وقد يساعدك الطب التكاملي والعلاجات البديلة أيضًا في التغلب على الضيق. الأمثلة تشمل:</p>

<ul>
	<li>العلاج بالإبر.</li>
	<li>ممارسة الرياضة.</li>
	<li>العلاج بالتدليك.</li>
	<li>التأمل.</li>
	<li>تمارين الاسترخاء.</li>
</ul>

<p>تحدث مع طبيبك إذا كنت مهتمًا بخيارات العلاج هذه.</p>

<p>&nbsp;</p>

في علاج سرطان البنكرياس قد يكون التركيز على تحسين نوعية حياتك والحد من نمو السرطان أو التسبب في المزيد من الضرر.

تعرف على أساليب علاج سرطان النكرياس.

أساليب علاج سرطان النكرياس

<p>الغثيان هو اضطراب في المعدة يحدث غالبًا قبل القيئ. والتقيؤ هو التفريغ القسري (&quot;التقيؤ&quot;) لمحتويات المعدة عن طريق الفم. &nbsp;</p>

<h2>ما الذي يسبب الغثيان والتقيؤ؟</h2>

<p>الغثيان والتقيؤ ليسا من الأمراض، ولكنهما من أعراض العديد من الحالات مثل:</p>

<ul>
	<li>دوار الحركة أو دوار البحر.</li>
	<li>المراحل المبكرة من الحمل (يحدث الغثيان في حوالي 50٪ -90٪ من جميع حالات الحمل؛ القيء في 25٪ -55٪).</li>
	<li>القيء الناجم عن الأدوية.</li>
	<li>الإجهاد العاطفي (مثل الخوف).</li>
	<li>أمراض المرارة.</li>
	<li>تسمم غذائي.</li>
	<li>العدوى (مثل &quot;أنفلونزا المعدة&quot;).</li>
	<li>الإفراط في الأكل.</li>
	<li>رد فعل على روائح أو روائح معينة.</li>
	<li>نوبة قلبية.</li>
	<li>ارتجاج أو إصابة في الدماغ.</li>
	<li>ورم في المخ.</li>
	<li>قرحة المعدة.</li>
	<li>بعض أنواع السرطان.</li>
	<li>الشره المرضي أو الأمراض النفسية الأخرى.</li>
	<li>خزل المعدة أو إفراغ المعدة البطيء (يمكن رؤية هذه الحالة عند مرضى السكري).</li>
	<li>ابتلاع السموم أو كميات زائدة من الكحول.</li>
	<li>انسداد الأمعاء.</li>
	<li>التهاب الزائدة الدودية.</li>
</ul>

<p>وتختلف أسباب القيء حسب العمر، فبالنسبة للأطفال، ومن الشائع أن يحدث القيء من عدوى فيروسية، أو تسمم غذائي، أو حساسية من الحليب، أو دوار الحركة، أو الإفراط في الأكل أو التغذية، أو السعال، أو انسداد الأمعاء والأمراض التي يصاب الطفل فيها بارتفاع في درجة الحرارة.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>ويمكن أن يشير توقيت الغثيان أو القيء إلى السبب، وعند حدوثه بعد الوجبة بوقت قصير، <strong>قد يكون سبب الغثيان أو القيء هو التسمم الغذائي أو التهاب المعدة</strong> (التهاب بطانة المعدة) أو القرحة أو الشره المرضي، والغثيان أو القيء بعد ساعة إلى ثماني ساعات من تناول الوجبة قد يشير أيضًا إلى تسمم غذائي، ومع ذلك، فإن بعض البكتيريا التي تنتقل عن طريق الغذاء، مثل السالمونيلا، يمكن أن تستغرق وقتًا أطول لتظهر الأعراض. &nbsp;</p>

<h2>هل التقيؤ مضر بالصحة؟</h2>

<p>عادةً ما يكون <strong>القيء غير ضار، ولكنه قد يكون علامة على مرض أكثر خطورة</strong>، وبعض الأمثلة على الحالات الخطيرة التي قد تؤدي إلى الغثيان أو القيء تشمل الارتجاج، والتهاب السحايا (عدوى بطانة غشاء الدماغ)، وانسداد الأمعاء، والتهاب الزائدة الدودية وأورام الدماغ.</p>

<p>وما يقلق الأطباء بالعادة هو الجفاف، ويكون لدى البالغين مخاطر أقل للإصابة بالجفاف، لأنهم عادة ما يكتشفون أعراض الجفاف (مثل زيادة العطش وجفاف الشفاه أو الفم)، ولكن الأطفال لاصغار أكثر عرضة للجفاف،&nbsp; خاصوا إذا كانوا يعانون من الإسهال، لأنهم على الأغلب غير قادرين على تبليغ حالات الجفاف أو معرفتها.</p>

<p>وتكون أعراض الجفاف التي على البالغين ملاحظتها ومعرفتها:</p>

<ul>
	<li>جفاف الشفاه والفم.</li>
	<li>غارقة في العيون.</li>
	<li>وسرعة التنفس أو النبض عند الرضع.</li>
	<li>وانتبه أيضًا إلى انخفاض التبول لديهم.</li>
</ul>

<p>يمكن أن يؤدي القيء المتكرر أثناء الحمل إلى حالة خطيرة تسمى التقيؤ الحملي؛ تصاب الأم باختلالات في السوائل والمعادن، فقد يعرض البجنين للخطر.</p>

<p>ونادرًا ما يؤدي التقيؤ المفرط إلى تمزق بطانة الرحم، والمعروف باسم تمزق مالوري فايس. إذا تمزق المريء؛ فإن هذا يسمى <strong>متلازمة بورهاف</strong>، وهي حالة طبية طارئة. &nbsp; &nbsp; &nbsp;</p>

الغثيان هو اضطراب في المعدة يحدث غالبًا قبل القيء والتقيؤ هو التفريغ القسري أو غير الطوعي ("التقيؤ") لمحتويات المعدة عن طريق الفم.  

اعرف أكثر عن الغثيان والقيء.

معلومات تهمك الغثيان والتقيؤ

<p><big>يعرف الإسهال بإنه إخراج براز سائل أو مائي نتيجة تسارع حركة الأمعاء، وهو حالة شائعة ولا يشكل خطرًا جديًا على حياة في معظم الأحيان، وعادةً ما يستمر لمدة لا تتعدى 3 أيام.</big></p>

<h2><big><strong>ما الأعراض التي تتصاحب مع الإسهال؟</strong></big></h2>

<p><big>يمكن تقسيم الإسهال الى قسمين بناءً على مدى شدته:</big></p>

<ul>
	<li><big>خفيف.</big></li>
	<li><big>حاد.</big></li>
</ul>

<p><big>في بعض الأحيان يكون الإسهال الحاد مؤشرًا على وجود مرض آخر لدى المصاب، وعندئذ قد تتضمن الأعراض المصاحبة له الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>انتفاخ البطن.</big></li>
	<li><big>المغص المعوي.</big></li>
	<li><big>الغثيان والتقيؤ.</big></li>
</ul>

<p><big>وقد يترافق أيضًا مع الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>خروج دم أو طعام غير مكتمل الهضم مع البراز.</big></li>
	<li><big>فقدان الوزن.</big></li>
	<li><big>ارتفاع درجات الحرارة.</big></li>
</ul>

<h2><big><strong>ما أسباب الإسهال؟</strong></big></h2>

<p><big>عادةً ما يكون سبب الإسهال هو عدوى فيروسية تصيب الامعاء. وقد ينجم أيضًا عن عدوى بكتيرية، وحينئذ قد يترافق مع الأعراض المذكورة أعلاه.</big></p>

<p><big>وإليك هذه المجموعة من الأسباب الشائعة الأخرى:</big></p>

<ul>
	<li><big>تناول أطعمة تحتوي على مواد تثير الحساسية الهضمية.</big></li>
	<li><big>استخدام أدوية معينة، أبرزها المضادات الحيوية.</big></li>
	<li><big>العلاج الإشعاعي والكيماوي لمرض السرطان.</big></li>
	<li><big>المعاناة من أمراض معوية معينة، منها داء كرون (Crohn&#39;s disease) والتهاب القولون التقرحي (Ulcerative colitis - UC).</big></li>
	<li><big>الفشل المعويّ، أي ضعف قدرة الأمعاء على امتصاص أغذية معينة.</big></li>
	<li><big>فرط نشاط الغدة الدرقية (Hyperthyroidism).</big></li>
	<li><big>بعض أنواع السرطان.</big></li>
	<li><big>العمليات الجراحية في الجهاز الهضمي.</big></li>
	<li><big>مرض السكري.</big></li>
</ul>

<p><big>وفي بعض الحالات، يحدث الإسهال بعد الإمساك، لا سيما لدى مصابي متلازمة القولون العصبي (Irritable bowel syndrome - IBS).</big></p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><big><strong>ما أنواع الإسهال؟</strong></big></h2>

<p><big>يمكن تقسيم أنواع الإسهال حسب الآتي:</big></p>

<h3><big><strong>الإسهال التناضحيّ</strong><strong> (Osmotic diarrhea)</strong></big></h3>

<p><big>وذلك معناه أن عاملاً ما يجذب السوائل من الجسد إلى الأمعاء. مثال على ذلك هو الإسهال الذي ينتج عن تناول المواد التي تحتوي على سكر السوربيتول الذي لا يمتصه الجسد ويسبب إفراز السوائل داخل الأمعاء، مما يؤدي إلى الإسهال.</big></p>

<h3><big><strong>الإسهال الإفرازي</strong><strong> (Secretory diarrhea)</strong></big></h3>

<p><big>وهو يحدث عندما يفرز الجسد سوائل داخل الأمعاء دون حاجة إلى ذلك. وتوجد له أسباب عديدة، منها الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>أنواع معينة من العدوى</big></li>
	<li><big>استخدام أدوية محددة</big></li>
	<li><big>الإصابة ببعض الأمراض</big></li>
</ul>

<h3><big><strong>الإسهال النضحيّ (الإسهال الدموي - </strong><strong>Exudative Diarrhea</strong><strong>)</strong></big></h3>

<p><big>وذلك يحدث عند وجود دم أو صديد (قيح) في البراز، وهو عادةً ما يصيب من يعانون من أمراض معوية التهابية، أبرزها داء كرون والتهاب القولون التقرحي.</big></p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><big><strong>مضاعفات الإسهال</strong></big></h2>

<p><big>يسبب الإسهال المتواصل فقدان كميات كبيرة من السوائل والعناصر الغذائية الضرورية. فإن أخرج المريض إسهالًا أكثر من 3 مرات في يوم واحد دون أن يحصل على كميات كافية من السوائل، فعندئذ قد يصاب بالجفاف الذي يؤدي إلى حدوث مضاعفات حادة تشكل خطرًا على الحياة إن لم تعالج بالأساليب المناسبة والوقت المناسب.</big></p>

<h3><big>علامات الجفاف عند البالغين</big></h3>

<p><big>يجب إبلاغ الطبيب في حالة الإصابة بالإسهال المتواصل المصحوب بإحدى العلامات والأعراض الآتية كونها تدل على الجفاف:</big></p>

<ul>
	<li><big>البول داكن اللون.</big></li>
	<li><big>التبول بكميات قليلة.</big></li>
	<li><big>تسارع ضربات القلب.</big></li>
	<li><big>الصداع.</big></li>
	<li><big>جفاف الجلد.</big></li>
	<li><big>الإحساس بالضيق وعدم الراحة.</big></li>
	<li><big>التشوش.</big></li>
</ul>

<h3><big>علامات الجفاف عند الأطفال</big></h3>

<p><big>يحدث الجفاف عند الأطفال المصابين بالإسهال بسرعة أكبر من حدوثه عند البالغين، وتتضمن أبرز علاماته الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>جفاف في اللسان أو الفم.</big></li>
	<li><big>عينان أو وجنتان غائرتان.</big></li>
	<li><big>البكاء دون دموع أو مع قليل منها.</big></li>
	<li><big>هبوط عدد الحفاضات المبللة.</big></li>
	<li><big>العصبية أو اللامبالاة.</big></li>
	<li><big>بقاء الجلد مجعدًا بعد قرصه بدلًا من أن يعود إلى طبيعته الملساء.</big></li>
</ul>

الانتباه للأعراض المصاحبة لحالة الإسهال مهم جدًا، قد يكون مؤشر لمرض معين.

يجب إبلاغ الطبيب في حالة الإصابة بالإسهال المتواصل المصحوب بإحدى العلامات والأعراض تدل على الجفاف؛ تابع معنا لتعرف.

ما الإسهال وما أعراضه؟

<p><big>هل سمعت عن سرطان المعدة أو لديك صلة بأحد المصابين به؟ تعرف في هذه المقالة على أبرز المعلومات عن هذا النوع من السرطان.</big></p>

<h2><big>كيف يحدث سرطان المعدة؟</big></h2>

<p><big>يحدث سرطان المعدة عندما تبدأ خلايا المعدة بالنمو بطريقة غير طبيعية وخبيثة، وهي تعرف عندئذ بالخلايا السرطانية. ومع مرور الوقت، تنتشر الخلايا السرطانية وتصيب الأعضاء المجاورة لها.</big></p>

<p><big>وتُعد المعدة عضوًا من أعضاء الجهاز الهضمي، وهي تقع في الجزء العلوي من البطن، وتربط ما بين المريء والأمعاء؛ ومن أبرز وظائفها تخزين الطعام وهضمه.</big></p>

<h2><big>ما أنواع سرطان المعدة؟</big></h2>

<p><big>يعد السرطان الغُدّي (Adenocarcinoma) أكثر أنواع سرطان المعدة شيوعًا، إذ شكل نحو 90% - 95% من نسبة الإصابات به، وهو ينشأ من خلايا الغدة في البطانة الداخلية للمعدة، أي في غشائها المخاطي. وهو ينقسم إلى هذين النوعين:</big></p>

<ul>
	<li><big><strong>النوع المعوي (Intestinal Stomach Cancer):</strong> وهو ينجم عن تغير في الجينات، مما يؤدي إلى استجابته إلى العلاج الموجه الجزيئي.</big></li>
	<li><big><strong>النوع المنتشر (Diffuse Stomach Cancer)</strong>: يعد هذا النوع أقل حدوثاً من النوع المعوي لكنه أسرع انشاراً في الجسد، مما يجعل علاجه أصعب.</big></li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p><big>وتوجد أنواع أخرى من سرطان المعدة لكنها نادرة جدًا، وأبرزها الآتي</big></p>

<ul>
	<li><big>سرطانات الخلايا الصغيرة (small cell carcinomas).</big></li>
	<li><big>سرطانات الغدد اللمفاوية lymphomas).</big></li>
	<li><big>أورام الغدد العصبية الصماء neuroendocrine tumours).</big></li>
	<li><big>أورام اللحمة المعدية المعويّة (gastrointestinal stromal tumours).</big></li>
</ul>

<h2><big>ما أعراض سرطان المعدة ومضاعفاته؟</big></h2>

<p><big>إليك أبرز أعراض هذا المرض ومضاعفاته:</big></p>

<ul>
	<li><big>انتفاخ البطن.</big></li>
	<li><big>حرقة في المعدة.</big></li>
	<li><big>الغثيان.</big></li>
	<li><big>اضطرابات المعدة وعسر هضم.</big></li>
	<li><big>فقدان الوزن المفاجئ.</big></li>
	<li><big>فقدان الشهية.</big></li>
	<li><big>الإرهاق الشديد.</big></li>
	<li><big>الشعور بالشبع حتى بعد تناول كمية قليلة من الطعام.</big></li>
	<li><big>وجود دم في القيء أو البراز.</big></li>
	<li><big>الإسهال أو الإمساك المفاجئ.</big></li>
	<li><big>صعوبة البلع.</big></li>
	<li><big>اصفرار بياض العين أو الجلد.</big></li>
</ul>

<h2><big>ما العوامل التي تزيد احتمال الإصابة بهذا السرطان؟</big></h2>

<p><big>يعد الآتي ضمن أهم العوامل التي تزيد احتمال الإصابة بهذا السرطان:</big></p>

<ul>
	<li><big>المعاناة من داء الارتداد المعدي المريئي.</big></li>
	<li><big>الإصابة بعدوى الملوية البوابية.</big></li>
	<li><big>تناول المأكولات شديدة الملوحة والأطعمة المدخنة.</big></li>
	<li><big>عدم تناول كميات كافية من الخضار والفواكه.</big></li>
	<li><big>المعاناة من االتهاب المعدة لفترة طويلة.</big></li>
	<li><big>الأورام الحميدة في المَعِدة، أي ما يعرف بسلائل المعدة.</big></li>
	<li><big>التدخين.</big></li>
	<li><big>إصابة أحد أفراد العائلة بسرطان المعدة.</big></li>
	<li><big>جنس الذكر، إذ إن الذكور أكثر عرضةً للإصابة من الإناث.</big></li>
	<li><big>تقدم السن.</big></li>
	<li><big>حمل فصيلة الدم أ (A).</big></li>
	<li><big>الخضوع إلى جراحة سابقة في المعدة.</big></li>
</ul>

<h2><big>كيف يشخص سرطان المعدة؟</big></h2>

<p><big>يشخّص سرطان المعدة بإجراء مجموعة من الفحوصات، منها الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>الفحص السريري والتعرف على التاريخ المرضي الكامل، من ذلك الأمراض السابقة وأيّة أمراض وراثية قد تكون لدى المصاب أو عائلته.</big></li>
	<li><big>تحاليل دم شاملة.</big></li>
	<li><big>تنظير الجهاز الهضمي العلوي.</big></li>
	<li><big>صورة أشعة سينية بالباريوم للمريء.</big></li>
	<li><big>التصوير المقطعي المحوسب.</big></li>
	<li><big>خزعة من المعدة.</big></li>
</ul>

<p><big>وإن تأكدت الإصابة بسرطان المعدة، فمن الممكن إجراء بعض الفحوصات الإضافية لتصنيف السرطان وتحديد مرحلته Cancer staging and grading). وتختلف هذه الفحوصات من حالة إلى أخرى، وإليك بعضًا منها:</big></p>

<ul>
	<li><big>التنظير بالموجات فوق الصوتية.</big></li>
	<li><big>التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني.</big></li>
	<li><big>التصوير المقطعي المحوسب.</big></li>
	<li><big>العمليات الاستكشافية لمقدار انتشار السرطان للبحث عن علامات تدل على وصوله خارج المعدة، من ذلك داخل الصدر أو البطن، وعادةً ما تجرى هذه العملية بالمنظار.</big></li>
</ul>

<h2><big><strong>&nbsp;ما علاج سرطان المعدة؟</strong></big></h2>

<p><big>يعتمد العلاج على عدة عوامل، أبرزها مرحلة تطور السرطان وسن المريض ومسبب السرطان. لذلك، فمن المهم أن يتناقش المريض مع طبيبه لفهم حالته والوصول إلى أفضل خطة علاجية.</big></p>

<p><big>وتتضمن الأساليب العلاجية التي عادةً ما تستخدم الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big><strong>العملية الجراحية:</strong> وهي الخيار الرئيس عندما لا يكون السرطان منتشراً في أعضاء الجسد الأخرى، ويكون هدفها استئصال الورم كاملاً من المعدة.</big></li>
	<li><big><strong>العلاج الكيماوي</strong>: وهو يستخدم لقتل الخلايا السرطانية أو إبطاء معدل نموها، ومن الممكن أن يستخدم قبل العملية لتقليص حجم الورم، أو بعد العملية لتقليل احتمال عودة&nbsp;الورم مرةً أخرى.</big></li>
	<li><big><strong>الموجه الجزيئي</strong>: وهو يستخدم فقط عندما يكون سبب الورم تغيرات جينية.</big></li>
	<li><big><strong>العلاج الإشعاعي</strong>: وعادةً ما يستخدم للسيطرة على أعراض المرض، أو بعد العملية للقضاء على أي خلايا سرطانية متبقية.</big></li>
</ul>

<h2><big>ما طرق الوقاية من هذا السرطان</big></h2>

<p><big>تسهم الأساليب الآتية في وقايتك من سرطان المعدة:</big></p>

<ul>
	<li><big>الحفاظ على نمط حياة صحي، من ذلك الإقلاع عن التدخين والإكثار من تناول الخضار والفواكه.</big></li>
	<li><big>علاج عدوى الملوية البوابية إن كنت مصابًا بها.</big></li>
	<li><big>معرفة الأمراض الوراثية لدى عائلتك وإخبار طبيبك بها، وهذه الخطوة مهمة لمعرفة العوامل التي تزيد احتمال إصابتك بهذا السرطان.</big></li>
	<li><big>الحرص على الخضوع إلى الفحوصات الدورية بانتظام، فذلك يساعد في اكتشاف الأمراض مبكراً، مما يجعلها أسهل للعلاج.</big></li>
	<li><big>فقدان الوزن الزائد.</big></li>
	<li><big>ممارسة الرياضة بانتظام.</big></li>
</ul>

يحدث سرطان المعدة عندما تبدأ خلايا المعدة بالنمو بطريقة غير طبيعية وخبيثة، وهي تعرف عندئذ بالخلايا السرطانية. ومع مرور الوقت، تنتشر الخلايا السرطانية وتصيب الأعضاء المجاورة لها.

ما هو سرطان المعدة وما هي أعراضه؟ تابع معنا.

سرطان المعدة: أنواعه وطرق الوقاية منه

<p><big>سنتعرف معًا في هذه المقالة عن أبرز أساليب علاج الغثيان والتقيؤ والوقاية منهما.</big></p>

<h2><big>أساليب علاج الغثيان والتقيؤ</big></h2>

<p><big>تنقسم أساليب علاج الغثيان والتقيؤ إلى النوعين الآتيين:</big></p>

<h3><big>العلاج المنزلي</big></h3>

<p><big>تتضمن أبرز الأساليب المنزلية التي تساعد في علاج الغثيان والتقيؤ الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>شرب السوائل الصافية بكميات قليلة، وزيادتها تدريجيًا.</big></li>
	<li><big>تجنب تناول الطعام الصلب إلى أن يتوقف التقيؤ.</big></li>
	<li><big>أخذ محلول معالجة الجفاف عن طريق الفم في حالة استمرار التقيؤ لمدة 24 ساعةً أو أكثر للوقاية من الجفاف وعلاجه.</big></li>
</ul>

<p><big>أما الوحام، أي ما يعرف بالغثيان الصباحي (Morning sickness) الذي يصيب كثيرًا من الحوامل، فتنصح المصابة به بتناول قليل من البسكويت المملح قبل النهوض من السرير؛ وتناول وجبة خفيفة غنية بالبروتين قبل الذهاب إلى الفراش، من ذلك اللحوم الخالية من الدهون والجبن.</big></p>

<h3><big>العلاج الدوائي</big></h3>

<p><big>غالبًا ما يعالج الغثيان والتقيؤ المرتبطان بعلاجات السرطان بالأدية المضادة للتقيؤ (Antiemetic drugs). وتوجد أدوية تباع دون وصفة طبية وأخرى لا تباع إلا بها للسيطرة على التقيؤ المرتبط بالحمل ودوار الحركة وبعض أشكال الدوخة. ويشار إلى ضرورة الحصول على استشارة طبية قبل استخدامها حتى إن كانت تباع دون وصفة طبية.</big></p>

<h2><big>الوقاية من الغثيان والتقيؤ عند البالغين</big></h2>

<p><big>وينقسم ذلك إلى قسمين.</big></p>

<h3><big>أساليب الوقاية من الغثيان</big></h3>

<p><big>إليك هذه النصائح التي تساعد في وقايتك من الغثيان:</big></p>

<ul>
	<li><big>تناول وجبات صغيرةً على مدار اليوم بدلاً من 3 وجبات كبيرة</big></li>
	<li><big>تناول طعامك ببطء</big></li>
	<li><big>تجنب الأطعمة التي يصعب هضمها</big></li>
	<li><big>تناول الأطعمة الباردة أو في درجة حرارة الغرفة إن كانت رائحة الطعام تشعرك بالغثيان، إذ إن الأطعمة الساخنة تكون رائحتها أقوى</big></li>
	<li><big>استرح بعد تناول الطعام ورأسك مرتفع عن مستوى قدميك</big></li>
	<li><big>اشرب السوائل بين الوجبات وليس خلالها</big></li>
</ul>

<h3><big>أساليب الوقاية من التقيؤ عند الشعور بالغثيان</big></h3>

<p><big>إليك هذه النصائح الوقائية من التقيؤ:</big></p>

<ul>
	<li><big>اشرب كميات قليلة من السوائل الصافية والمحلاة، منها الصودا وعصائر الفاكهة، باستثناء عصائر البرتقال والجريب فروت كونها شديدة الحموضة</big></li>
	<li><big>استرخِ، إما في وضع الجلوس أو في وضع الاستلقاء، إذ إن ممارسة النشاطات قد تؤدي إلى تفاقم الغثيان وحدوث التقيؤ</big></li>
</ul>

<h2><big><strong>الوقاية من الغثيان والتقيؤ عند الأطفال</strong></big></h2>

<p><big>إليك هذه النصائح التي تساعد في وقاية طفلك من الغثيان والتقيؤ:</big></p>

<ul>
	<li><big>أجلس طفلك بمواجهة الزجاج الأمامي، إذ إن مشاهدة الحركة السريعة خارج النوافذ الجانبية تزيد احتمال الإصابة بدوار الحركة</big></li>
	<li><big>أشغله بشيء وهو في السيارة غير ألعاب الفيديو، فهي أيضًا قد تسبب دوار الحركة</big></li>
	<li><big>لا تدع الأطفال يأكلون ويلعبون في نفس الوقت</big></li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

أثناء علاج التقيؤ والغثيان؛ تجنب تناول الطعام الصلب إلى أن يتوقف التقيؤ.

اعرف أكثر حول علاج الغثيان والتقيؤ.

علاج الغثيان والتقيؤ

<p><big>يقع البنكرياس خلف الجزء السفلي من المعدة، وتشمل أهم وظائفه إفراز إنزيمات تساعد في عملية الهضم، إضافةً إلى إنتاج هرمونات تتحكم بمستويات السكر في الدم. وفي هذه المقالة سنتعرف على معلومات مهمة عن سرطان البنكرياس.</big></p>

<h2><big>ما سرطان البنكرياس؟</big></h2>

<p><big>يمكن أن تحدث عدة أنواع من النمو في البنكرياس، منها الحميد (Benign)، أي غير السرطاني، ومنها الخبيث (Malignant)، أي السرطاني.</big></p>

<p><big>ويشار إلى أن سرطان البنكرياس نادرًا ما يكتشف في مراحله المبكرة عندما يكون أكثر قابليةً للشفاء كون أعراضه غالبًا ما لا تبدأ بالظهور إلا بعد انتشاره إلى أعضاء أخرى من الجسد.</big></p>

<p><big>أما عن العلاج، فهو يحدد بناءً على عدة عوامل، أهمها مدى انتشاره السرطان. وتتضمن الخيارات العلاجية واحدًا أو أكثر من الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>العلاج الجراحي</big></li>
	<li><big>العلاج الكيماوي</big></li>
	<li><big>العلاج الإشعاعي</big></li>
</ul>

<h2><big>أعراض سرطان البنكرياس</big></h2>

<p><big>غالبًا ما لا تظهر أعراض سرطان البنكرياس وعلاماته إلا بعد تقدمه، وهي تشمل الآتي:</big></p>

<ol>
	<li><big>ألم في البطن يمتد إلى الظهر</big></li>
	<li><big>فقدان الشهية أو فقدان الوزن غير المقصود</big></li>
	<li><big>اليرقان (Jaundice)، أي اصفرار الجلد وبياض العينين</big></li>
	<li><big>براز فاتح اللون</big></li>
	<li><big>بول داكن اللون</big></li>
	<li><big>حكة في الجلد</big></li>
	<li><big>الإصابة بمرض السكري أو فقدان القدرة على السيطرة عليه إن كان الشخص مصابًا به أصلًا</big></li>
	<li><big>الجلطات</big></li>
	<li><big>الشعور بالإعياء</big></li>
</ol>

<p><big>وفي حالة ملاحظة أيّ من هذه الأعراض، يجب الذهاب إلى الطبيب لإجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة والتحقق من السبب وراء الأعراض. ويشار إلى أنها لا تدل بالضرورة على سرطان البنكرياس، إذ توجد أمراض ومشكلات صحية تسبب الأعراض نفسها.</big></p>

<h2><big>الوقاية من سرطان البنكرياس</big></h2>

<p><big>تساعد الخطوتان الآتيتان في تقليل احتمال الإصابة بهذا السرطان:</big></p>

<h3><big>الإقلاع عن التدخين</big></h3>

<p><big>إن كنت مدخنًا، استشر طبيبك لمساعدتك في اختيار الأسلوب المناسب للإقلاع، إذ توجد أساليب مختلفة تشمل الأدوية وبدائل النيكوتين</big></p>

<h3><big>الحفاظ على وزن صحي</big></h3>

<p><big>إن كان وزنك صحيًا، اعمل على الحفاظ عليه، وإن كانت لديك وزن زائد، فاجعل هدفك فقدان نصف كيلوغرام إلى كيلوغرام واحد في الأسبوع، وذلك بممارسة الرياضة بانتظام والالتزام بنمط غذئي صحي.</big></p>

<p><big>ويشار إلى أن الغذاء الصحي غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة يسهم في تقليل احتمال الإصابة بهذا السرطان حتى إن لم يكن لديك وزن زائد.</big></p>

سرطان البنكرياس نادرًا ما يكتشف في مراحله المبكرة عندما يكون أكثر قابليةً للشفاء كون أعراضه غالبًا ما لا تبدأ بالظهور إلا بعد انتشاره إلى أعضاء أخرى من الجسد.

تعرف على أعراض وأسباب سرطان البنكرياس. عافانا الله وإياكم.

سرطان البنكرياس: أعراضه وأسبابه

<p><big>يبلغ طول البنكرياس نحو 15 سنتيمترًا، وهو يفرز هرمونات مختلفة، منها الإنسولين الذي يساعد الجسد في معالجة السكر الموجود في الطعام. وتشمل وظائف البنكرياس الأخرى إنتاج عصارات هضمية تساعد في هضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية منه. وآتيًا سنجيبك عن أسئلة مهمة عن سرطان البنكرياس.</big></p>

<h2><big>ما أسباب سرطان البنكرياس؟</big></h2>

<p><big>لم يتوصل العلماء إلى معرفة الأسباب المحددة وراء هذا السرطان، لكنهم وجدوا أن بعض العوامل قد تزيد احتمال الإصابة به، منها التدخين ووجود بعض الطفرات الجينية الموروثة.</big></p>

<h2><big><strong>كيف يتكون سرطان البنكرياس</strong></big></h2>

<p><big>يحدث هذا السرطان عند حدوث طفرات في الحمض النووي لخلايا في البنكرياس. فالحمض النووي للخلية يحتوي على التعليمات التي توجهها إلى ما يجب أن تفعله، وهذه الطفرات توجه الخلايا إلى أن تنمو دون إمكان السيطرة عليها وأن تستمر في العيش بعد موت الخلايا الطبيعية.</big></p>

<p><big>فعند تراكم هذه الخلايا، يتشكل ورم سرطاني. وفي حالة تركه دون علاج، فهو قد ينتشر إلى الأعضاء والأوعية الدموية القريبة وإلى أجزاء بعيدة من الجسد.</big></p>

<h2><big>ما العوامل التي تزيد احتمال الإصابة به؟</big></h2>

<p><big>تتضمن العوامل التي قد تزيد احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big>التدخين.</big></li>
	<li><big>مرض السكري.</big></li>
	<li><big>التهاب البنكرياس.</big></li>
	<li><big>وجود تاريخ عائلي بالإصابة بمتلازمات جينية معينة، منها الطفرة الجينية BRCA2، ومتلازمة لينش ومتلازمة الورم ميلانيني الشامات الخبيث العائلي (FAMMM).</big></li>
	<li><big>وجود تاريخ عائلي بالإصابة بسرطان البنكرياس.</big></li>
	<li><big>السمنة.</big></li>
	<li><big>تقدم العمر، إذ إن معظم الإصابات تحدث بين من تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.</big></li>
</ul>

<p><big>وقد أظهرت دراسة كبيرة أن الجمع بين التدخين ومرض السكري طويل الأمد والنظام الغذائي السيئ يزيد احتمال الإصابة بهذا السرطان بما يفوق أيًا من هذه العوامل وحدها.</big></p>

<h2><big><strong>ما مضاعفات هذا السرطان؟</strong></big></h2>

<p><big>&nbsp;يمكن أن يسبب هذا السرطان مضاعفات تتضمن الآتي:</big></p>

<ul>
	<li><big><strong>فقدان الوزن:</strong> وذلك قد يحدث نتيجة استهلاك السرطان طاقة الجسد.</big></li>
	<li><big><strong>الغثيان والتقيؤ</strong>: وهما قد ينجمان عن أسباب مختلفة، منها الآتي:</big>
	<ul>
		<li><big>&nbsp;علاجات السرطان</big></li>
		<li><big>&nbsp;ضغط الورم على المعدة</big></li>
		<li><big>&nbsp;صعوبة هضم الطعام لأن البنكرياس لا ينتج ما يكفي من العصارات الهضمية</big></li>
	</ul>
	</li>
	<li><big><strong>اليرقان (Jaundice):</strong> وتشمل علاماته الآتي:</big>
	<ul>
		<li><big>اصفرار الجلد وبياض العينين</big></li>
		<li><big>البول داكن اللون</big></li>
		<li><big>البراز شاحب اللون</big></li>
	</ul>
	</li>
	<li><big><strong>الألم البطني</strong>: قد يضغط الورم المتنامي على أعصاب البطن، وذلك يسبب الألم.</big></li>
	<li><big><strong>انسداد الأمعاء</strong>: يمكن لسرطان البنكرياس الذي ينمو أو يضغط على الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة (الاثني عشر) أن يمنع تدفق الطعام المهضوم من المعدة إلى الأمعاء.</big></li>
</ul>

أظهرت دراسة كبيرة أن الجمع بين التدخين ومرض السكري والنظام الغذائي السيئ يزيد احتمال الإصابةفي سرطان البنكرياس بما يفوق أيًا من العوامل وحدها مما يعرض الجسم لخطر المضاعفات.

تعرف على أسباب الإصابة في سرطان البنكرياس ومضاعفاته. عافانا الله وإياكم.

سرطان البنكرياس: أسبابه ومضاعفاته

<p><strong>عسر الهضم</strong> (Dyspepsia) هو ذلك الانزعاج أو الألم الذي يحدث في الجزء العلوي من البطن، غالبًا بعد الأكل أو الشرب. وهو لا يعد مرضًا بحد ذاته، بل عرض لأمراض وسلوكيات معينة.</p>

<h2>أعراض عسر الهضم</h2>

<p>إليك أبرز أعراض هذه الحالة الشائعة، إذ تقدر نسبة المصابين بها حول العالم بنحو 30% من إجمالي عدد السكان:</p>

<ul>
	<li>الألم والحرقة في الجهاز الهضمي</li>
	<li>الشبع بعد تناول كميات قليلة من الطعام</li>
	<li>انتفاخ البطن</li>
	<li>الغثيان</li>
</ul>

<h2>أسباب عسر الهضم</h2>

<p>تتضمن أبرز العوامل التي يمكن أن تسبب هذه المشكلة الآتي:</p>

<ul>
	<li>النظام الغذائي السيئ</li>
	<li>نمط الحياة غير الصحي الذي يشمل التدخين وكثرة التعرض إلى الضغوط النفسية</li>
	<li>السمنة</li>
	<li>استخدام أدوية معينة، أهمها الآتي:
	<ul>
		<li>المضادات الحيوية</li>
		<li>مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (Nonsteroidal anti-inflammatory drugs - NSAIDs)</li>
	</ul>
	</li>
	<li>الإصابة بأمراض معينة، منها الآتي:
	<ul>
		<li>الجزر المعدي المريئي (Gasroesophageal reflux disease - GERD)</li>
		<li>السرطان، لا سيما سرطان المعدة</li>
		<li>القرحة الهضمية، لا سيما الناجمة عن بكتيريا الملوية البوابية (H. pylori)</li>
		<li>التهاب المعدة</li>
		<li>التهاب البنكرياس</li>
		<li>حصى المرارة</li>
		<li>أمراض الكبد</li>
		<li>فتق الحجاب الحاجز</li>
		<li>متلازمة القولون العصبي (Irritable bowel syndrome - IBS)</li>
	</ul>
	</li>
</ul>

<h2>متى يجب مراجعة الطبيب</h2>

<p>يعاني كثيرون من عسر الهضم الخفيف من وقت لآخر ويتعاملون معه بالأساليب المتعلقة بنمط الحياة أو الأدوية التي تصرف دون وصفة طبية؛ غير أنه يجب على من يعاني من هذه المشكلة باستمرار أو من لديه أعراض شديدة أو تفاقمية أن يراجع الطبيب، لا سيما إن تصاحبت هذه المشكلة مع واحد أو أكثر من الآتي:</p>

<ul>
	<li>الآلام الشديدة في المعدة</li>
	<li>التغيرات في عادات الإخراج</li>
	<li>التقيؤ المتكرر، لا سيما إن ظهرت معه آثار للدم</li>
	<li>وجود دم في البراز أو إخراج براز أسود</li>
	<li>ظهور كتلة في منطقة البطن</li>
	<li>فقدان الوزن غير المبرر</li>
	<li>فقر الدم</li>
	<li>شعور بالتوعك والإنهاك</li>
	<li>صعوبة في البلع</li>
	<li>اليرقان، أي اصفرار الجلد وبياض العينين</li>
	<li>ضيق التنفس</li>
	<li>التعرق الشديد</li>
	<li>ألم في الصدر ينتشر إلى الفك أو الذراع أو الرقبة</li>
</ul>

<h2>حمية عسر الهضم</h2>

<p>يساعد الالتزام بنظام غذائي صحي في التخفيف من أعراض هذه المشكلة والوقاية منها، وإليك بعض الخطوات التي تسهم في ذلك:</p>

<ul>
	<li>الحد من تناول الأطعمة الحارة والدهنية</li>
	<li>الحد من استهلاك مصادر الكافيين في الغذاء، أهمها القهوة والشاي</li>
	<li>شرب الماء بدلاً من المشروبات الغازية</li>
	<li>تجنب الأطعمة الحمضية، منها الطماطم والبرتقال</li>
	<li>تناول 4 - 5 وجبات صغيرة يوميًا بدلاً من 3 وجبات كبيرة</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

عسر الهضم؛ هو ذلك الانزعاج أو الألم الذي يحدث في الجزء العلوي من البطن، غالبًا بعد الأكل أو الشرب. وهو لا يعد مرضًا بحد ذاته، بل عرض لأمراض وسلوكيات معينة.

تعرف على عسر الهضم بالتفصيل

<p>حموضة المعدة هي عرض شائع لارتجاع الحمض إلى المريء، وهي حالة تنتقل فيها بعض محتويات المعدة إلى المريء، مما يسبب ألمًا حارقًا في أسفل الصدر. وفي هذه المقالة سنتعرف على معلومات مهمة عن هذه الحالة.</p>

<h2>تعريف حموضة المعدة</h2>

<p>هي شعور بحرقة في المعدة عندما يتدفق حمض المعدة إلى المريء، وهو الأنبوب الذي ينقل الطعام من الفم إليها. وفي حالة تكرار ذلك لأكثر من مرتين في الأسبوع،&nbsp; تشخّص الإصابة بالجزر المعدي المريئي (Gastroesophageal reflux disease - GERD).</p>

<h2>أسباب حموضة المعدة</h2>

<p>تعد السمنة والتدخين من أكثر أسباب الحموضة شيوعًا. ورغم أن الشعور بحرقة في المعدة من حين لآخر نادرًا ما يكون مثيرًا للقلق، فهو قد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة صحية أخرى أو يؤدي إلى حدوث مشكلة صحية ما في حالة حدوثه المتكرر.</p>

<h2>أعراض&nbsp;حموضة المعدة</h2>

<p>يعد الشعور بالحرق في منطقة الصدر والحلق العرض المميز لحموضة المعدة، وهو قد يتصاحب مع أعراض أخرى، منها وجود طعم كريه لاذع في الفم نتيجة وصول الحمض إلى الفم أو اقترابه منه.</p>

<h2>نصائح لتخفيف أعراض حموضة المعدة والوقاية منها</h2>

<p>تتضمن أبرز النصائح المتعلقة بنمط الحياة التي تسهم في تخفيف أعراض الحموضة والوقاية من حدوثها الآتي:</p>

<ul>
	<li>اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا يحتوي على كميات محدودة من الدهون</li>
	<li>تجنب تناول الطعام قبل النوم ب 2 - 3 ساعات</li>
	<li>ارفع رأس السرير ليكون مستوى رأسك مرتفعًا عن مستوى جسدك عن الاستلقاء</li>
	<li>تجنب الأغذية المثيرة للأعراض، منها الأطعمة الحارة والحمضية والمسببة للانتفاخ وتراكم الغازات، إضافةً إلى مصادر الكافيين التي تشمل القهوة والشاي</li>
	<li>تناول وجبات صغيرة متكررة بدلًا من 3 وجبات كبيرة</li>
	<li>تخلص من الوزن الزائد إن وجد، وحافظ على وزن صحي</li>
	<li>أقلع عن التدخين إن كنت مدخنًا</li>
	<li>مارس الرياضة بانتظام</li>
	<li>تجنب ارتداء الملابس الضيقة</li>
	<li>اجلس في وضع عمودي لبعض الوقت بعد تناول الطعام</li>
</ul>

حموضة المعدة: شعور بحرقة في المعدة عندما يتدفق حمض المعدة إلى المريء، وهو الأنبوب الذي ينقل الطعام من الفم إليها. وفي حالة تكرار ذلك لأكثر من مرتين في الأسبوع.

حموضة المعدة: الأسباب وطرق الوقاية

<p>يعد الإسهال مشكلةً شائعةً، وهو غالبًا ما لا يتصاحب مع أي مضاعفات خطرة. وسنتعرف في هذه المقالة عن معلومات مهمة عن هذه الحالة.</p>

<h2>تعريف الإسهال</h2>

<p>يعرف الإسهال بأنه إخراج براز رخو مائي أو الحاجة المتكررة إلى الإخراج، وهو ينقسم إلى نوعين حسب الآتي:</p>

<ul>
	<li><strong>النوع الحاد:</strong> وهو يستمر لمدة يوم إلى يومين في معظم الأحيان، وغالبًا ما ينجم عن عدوى فيروسية أو بكتيرية أو تسمم غذائي</li>
	<li><strong>النوع المزمن:</strong> وعادةً ما يكون ناجمًا عن مرض أو اضطراب معوي، من ذلك داء كرون (Crohn&#39;s disease)</li>
</ul>

<h2><strong>أسباب الإصابة بالإسهال</strong></h2>

<p>تشمل أبرز أسباب هذه الحالة الآتي:</p>

<ul>
	<li><strong>البكتيريا</strong>: وذلك عند تناول طعام أو شرب سوائل ملوثة بها</li>
	<li><strong>فيروسات</strong>: منها فيروس الروتا (Rotavirus) الذي يعد السبب الأكثر شيوعًا للإسهال الحاد عند الأطفال؛ وتوجد فيروسات أخرى قد تسبب الإسهال، منها تلك التي تسبب الإنفلونزا</li>
	<li><strong>الطفيليات</strong>: وهي توجد في الطعام أو الماء الملوث</li>
	<li><strong>الأدوية</strong>: قد يؤدي استخدام أدوية معينة إلى حدوث هذه الحالة، أبرزها الآتي:
	<ul>
		<li>المضادات الحيوية</li>
		<li>العلاج الكيماوي للسرطان</li>
		<li>مضادات الحموضة التي تحتوي على المغنيسيوم</li>
	</ul>
	</li>
	<li><strong>الحساسية اتجاه بعض أنواع الطعام:</strong> من ذلك عدم تحمل اللاكتوز (Lactose intolerance)</li>
	<li><strong>بعض الأمراض:</strong> منها ما يصيب المعدة أو الأمعاء الدقيقة، من ذلك داء كرون ومتلازمة القولون العصبي (Irritable bowel syndrome - IBS)</li>
</ul>

<h2><strong>نصائح لمواجهة أعراض ما بعد الإسهال&nbsp;</strong></h2>

<p>إليك هذه النصائح التي تساعدك في التعامل مع العلامات والأعراض التي قد تصاب بها بعد توقف الإسهال:</p>

<ul>
	<li>أكثر من شرب السوائل، بما في ذلك الماء والعصائر. لكن تجنب مصادر الكافيين، أهمها الشاي والقهوة</li>
	<li>تناول الأطعمة شبه الصلبة ومنخفضة الألياف تدريجيًا، منها الخبز المحمص والأرز والدجاج</li>
	<li>تجنب منتجات الألبان والأطعمة الدهنية والغنية بالألياف والتي تحتوي على كثير من التوابل لبضعة أيام</li>
</ul>

<h2>أعراض توجب مراجعة الطبيب</h2>

<p>اتصل بطبيبك على الفور إن انطبق واحد أو أكثر من الآتي على حالتك أثناء الإصابة بالإسهال:</p>

<ul>
	<li>وجود دم في البراز أو إخراج براز أسود قطراني</li>
	<li>ارتفاع درجات الحرارة لما فوق 38 درجة مئوية لأكثر من 24 ساعةً</li>
	<li>استمرار الإسهال لمدة تزيد عن يومين</li>
	<li>الغثيان أو التقيؤ الذي يمنع من شرب السوائل لتعويض السوائل المفقودة</li>
	<li>الألم الشديد في البطن أو المؤخرة</li>
	<li>البول الداكن</li>
	<li>قلة التبول أو تبليل الطفل حفاضات أقل من المعتاد</li>
	<li>تسارع ضربات القلب</li>
	<li>الصداع</li>
</ul>

يعرف الإسهال بأنه إخراج براز رخو مائي أو الحاجة المتكررة إلى الإخراج، وهو ينقسم إلى نوعين؛ الإسهال الحاد والإسهال المزمن.

كل ما عليك معرفته عن الإسهال

<p>يعد التهاب الزائدة الدودية (Appendicitis) حالةً طبيةً طارئةً تتطلب العلاج الفوري. وفي هذه المقالة سنتعرف على معلومات مهمة عن هذا الالتهاب.</p>

<h2>أعراض التهاب الزائدة الدودية</h2>

<p>غالبًا ما يكون العَرَض الأول لهذا الالتهاب هو الألم في منطقة البطن؛ ومع تفاقمه، يستطيع المصاب تحديد مكانه بالضبط، إذ يكون في الربع الأيمن السفلي من البطن. وتتضمن الأعراض الشائعة الأخرى الآتي:</p>

<ul>
	<li>الغثيان الذي قد يتصاحب مع التقيؤ</li>
	<li>الإسهال أو الإمساك</li>
	<li>صعوبة إخراج غازات البطن والشعور بالألم مع إخراجها</li>
	<li>ارتفاع درجات الحرارة</li>
	<li>فقدان الشهية</li>
</ul>

<h2>أسباب التهاب الزائدة الدودية</h2>

<p>في كثير من الحالات، لا يستطيع الطبيب تحديد السبب الدقيق وراء هذا الالتهاب، غير أن الخبراء يرون أنه يحدث نتيجة انسداد جزء من الزائدة الدودية. وتشمل العوامل التي تزيد احتمال حدوث الانسداد الآتي:</p>

<ul>
	<li>الإمساك الشديد الذي يسبب تراكم براز متصلب في القولون</li>
	<li>الديدان المعوية</li>
	<li>تعرض منطقة البطن إلى ضربة</li>
	<li>الأورام السرطانية وغير السرطانية</li>
</ul>

<h2>متى يجب مراجعة الطبيب؟</h2>

<p>في حالة الشعور بألم بطني شديد ومتفاقم، يجب الاتصال بالإسعاف. ويذكر أن توقف الألم أو تحسنه لبعض الوقت ثم ازدياده شدةً قد يدل على انفجار الزائدة الدودية.</p>

<p>وفي حالة انفجارها أو عدمه، فإن العلاج يكون بالتدخل الجراحي. ويذكر أن الإنسان يستطيع عيش حياة طبيعية دون زائدة دودية.</p>

<p>ويشار إلى أن بعض الأمراض والمشكلات الصحية قد تؤدي إلى أعراض مشابهة لهذا الالتهاب، ومنها ما يتطلب التدخل العلاجي الفوري أيضًا. وذلك يدل على أهمية إجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة لتحديد سبب الأعراض. ومن ضمن هذه الأمراض والمشكلات الآتي:</p>

<ul>
	<li>التهابات المعدة والأمعاء</li>
	<li>متلازمة القولون العصبي (Irritable bowel syndrome - IBS) الشديدة</li>
	<li>الإمساك الشديد</li>
	<li>التهابات الجهاز البولي</li>
	<li>مرض كرون (Crohn&#39;s disease)</li>
	<li>المرض الالتهابي الحوضي (Pelvic inflammatory disease - PID)</li>
	<li>آلام الحيض</li>
	<li>الحمل خارج الرحم</li>
</ul>

في حالة الشعور بألم بطني شديد ومتفاقم، يجب الاتصال بالإسعاف. ويذكر أن توقف الألم أو تحسنه لبعض الوقت ثم ازدياده شدةً قد يدل على انفجار الزائدة الدودية.

تعرف على تفاصيل التهاب الزائدة الدودية.

التهاب الزائدة الدودية: الأعراض والأسباب

<p>لا يخفى علينا أن الكبد هو عضو مهم جدًا في جسم الإنسان، وعند حدوث خلل في أداء وظائفه، فإن الجسد كله يتأثر سلبيًا. وفي هذه المقالة سنتعرف على بعض من أبرز أسباب أمراض الكبد مع مجموعة من النصائح الوقائية.</p>

<h2>أسباب أمراض الكبد</h2>

<p>إليك هذه النبذة عن بعض من أبرز أسباب هذه الأمراض:</p>

<h3>ارتفاع مستويات السكر في الدم</h3>

<p>يزيد حدوث ارتفاع شديد ومستمر في مستويات السكر من احتمال الإصابة بأمراض الكبد المزمن، إذ إن الكبد هو المسؤول عن تخزين الفائض من السكر على شكل جلايكوجين (Glycogen) أو تحويله إلى خلايا دهنية.</p>

<h3>تراكم الدهون فى الكبد</h3>

<p>يؤدي تراكم الدهون الزائدة في خلايا الكبد إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني (Fatty liver disease) الذي يسبب انتفاخ الكبد وتلفه مع الوقت. وتشمل العوامل التي تزيد احتمال الإصابة بهذا المرض زيادة الوزن والإصابة بمرض السكري، لا سيما إن لم يكن تحت السيطرة بالأساليب العلاجية.</p>

<h3>أخذ الأدوية أو المكملات الغذائية التي تحتوي على فيتامين (أ) (A)</h3>

<p>يجب أن يستشار الطبيب قبل استخدام المكملات الغذائية التي تحتوي على هذا الفيتامين كون الجرعات العالية منه تزيد احتمال الإصابة بأمراض الكبد.</p>

<p>ويذكر أنه يجب إجراء التحاليل بانتظام لمعرفة مستويات إنزيمات الكبد وغيرها من المؤشرات التي تدل على صحة هذا العضو، وذلك لمن يستخدمون الأدوية التي تحتوي على فيتامين (أ).</p>

<h3>استخدام أدوية معينة</h3>

<p>يعد استخدام الأدوية من أكثر أسباب أمراض الكبد شيوعًا، ومن أبرز هذه الأدوية المسكن وخافض الحرارة براسيتامول (Paracetamol)، فالإكثار من استخدامه أو أخذ جرعات عالية منه قد يؤدي إلى تلف الكبد.</p>

<p>وتشمل الأدوية الأخرى التي قد تسبب أمراض الكبد ما يستخدم في علاج اضطراب خلل الانتباه وفرط الحركة (Attention-deficit hyperactivity disorder - ADHD).</p>

<h2>نصائح للوقاية من أمراض الكبد</h2>

<p>بعد أن تعرفنا على بعض أسباب أمراض الكبد، نقدم لك في الآتي بعض النصائح التي تسهم في الوقاية من هذه الأمراض:</p>

<ul>
	<li>حافظ على وزن صحي والتزم بنظام غذائي صحي مع ممارسة الرياضة بانتظام.</li>
	<li>أقلع عن التدخين إن كنت مدخنًا.</li>
	<li>لا تستخدم الأدوية إلا بعد استشارة الطبيب.</li>
	<li>التزم بالفحوصات الدورية المحددة لك.</li>
	<li>تجنب ملامسة دماء الآخرين وسوائلهم الجسدية كونها تنقل إليك العدوى إن كانوا مصابين بأمراض كبدية معينة.</li>
</ul>

تراكم الدهون في الكبد وارتفاع ضغط الدم من أسباب أمراض الكبد، والحفاظ على وزن صحي من طرق الوقاية.

تعرف على أسباب أمراض الكبد وطرق الوقاية منها.

أمراض الكبد: أسبابها وطرق الوقاية منها

<p>تعرف جرثومة المعدة بأنها عدوى بكتيرية تسببها بكتيريا حلزونية الشكل تسمى الملوية البوابية (Helicobacter pylori _ H. pylori) تصيب المعدة وتسبب أعراضًا مختلفةً. وفي هذه المقالة سنتعرف على معلومات مهمة عن هذه الجرثومة التي قد تسبب القرحة الهضمية (Peptic ulcer).&nbsp;</p>

<h2>أسباب الإصابة بجرثومة المعدة</h2>

<p>تنتقل هذه الجرثومة من الشخص المصاب إلى الشخص السليم بالاتصال المباشر باللعاب أو القيء أو البراز. وقد يصاب الشخص أيضًا نتيجة تناول طعام أو شرب ماء ملوث بها. وتعيش هذه الجرثومة في جدران المعدة وتتكاثر فيها، وتبقى هنالك ما لم يخضع المصاب إلى العلاج.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>وتجدر الإشارة إلى أنها لا تسبب الأذى بحد ذاتها، لكنها تؤدي إلى الإصابة بأمراض مختلفة في الجهاز الهضمي، منها القرحة والتهاب المعدة. وتكون الإصابة بهذه الجرثومة أكثر شيوعًا في ظروف معينة تشمل الآتي:</p>

<ul>
	<li>العيش مع شخص مصاب بالجرثومة</li>
	<li>عدم توفر مياه نظيفة ومعقمة أو قلة توفرها</li>
	<li>السكن في مناطق مزدحمة</li>
</ul>

<h2>أعراض الإصابة بجرثومة المعدة</h2>

<p>في بعض الحالات لا تسبب جرثومة المعدة أية أعراض، لكنها في حالات أخرى قد تسبب أعراضًا تشمل الآتي:</p>

<ul>
	<li>الألم الطفيف في المعدة، وذلك بعد الأكل بنحو 2 - 3 ساعات، وقد يستمر لأيام أو أسابيع ثم يختفي ويعاود الظهور لاحقًا</li>
	<li>الغثيان الذي قد يتصاحب مع التقيؤ</li>
	<li>حرقة المعدة</li>
	<li>الانتفاخ</li>
	<li>فقدان الوزن</li>
</ul>

<p>وفي حالة ظهور واحد أو أكثر من الأعراض الآتية، يجب زيارة الطبيب على الفور:</p>

<ul>
	<li>وجود الدم في البراز أو تحول لون البراز إلى الأسود</li>
	<li>دوخة أو إغماء</li>
	<li>الشعور بالتعب والإرهاق دون بذل مجهود</li>
	<li>شحوب لون الجلد</li>
	<li>احتواء القيء على الدم</li>
</ul>

<h2>تشخيص الإصابة بالجرثومة وعلاجها</h2>

<p>تتضمن الأساليب المستخدمة في الكشف عن هذه الجرثومة الآتي:</p>

<ol>
	<li>تحليل الدم</li>
	<li>فحص الزفير باليوريا (urea breath test)، إذ يبتلع الشخص كبسولةً أو سائلًا أو هلامًا يحتوي على جزيئات الكربون الموسومة، ففي حالة وجود الجرثومة، فإن الكربون سيتحرر من العينة فور وصولها للمعدة ويظهر في فحص الزفير</li>
	<li>فحص البراز للكشف عن وجود بروتينات معينة تظهر مع الجرثومة</li>
	<li>التنظير، إذ يدخل عبر الفم أنبوب رفيع مزود بكاميرا صغيرة في نهايته يسمح للطبيب برؤية الجهاز الهضمي، وغالبًا ما يجرى هذا الفحص لمن لديهم أعراض القرحة الهضمية من أجل فحص بطانة المعدة والاثني عشر وأخذ خزعة (Biopsy)</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<p>وفي حالة تأكيد الإصابة في جرثومة المعدة، فعادةً ما يستخدم العلاج الثلاثي المكون من الأدوية الثلاثة الآتية لمدة 10 أيام:</p>

<ul>
	<li>كلاريثرومايسين (Clarithromycin)، وهو مضاد حيوي.</li>
	<li>أموكسيسيلين (Amoxicillin)، وهو مضاد حيوي أيضًا.</li>
	<li>أميبرازول (Omeprazole)، وهو من مجموعة مثبطات مضخة البروتون (Proton-pump inhibitors - PPIs) التي تعمل تقليل مقدار ما تنتجه المعدة من حمض.</li>
</ul>

لا تسبب جرثومة المعدة الأذى بحد ذاتها، لكنها تؤدي إلى الإصابة بأمراض مختلفة في الجهاز الهضمي، منها القرحة والتهاب المعدة.

تعرف أكثر حول جرثومة المعدة.

جرثومة المعدة: الأسباب والعلاج

<p>يعرف تشمع الكبد (Liver cirrhosis) بأنه حالة تحدث في المراحل المتأخرة من أمراض مختلفة تصيب الكبد، إذ تصبح أنسجة هذا العضو ندبيةً ومتليفةً، مما يؤدي تدهور قدرته على أداء وظائفه. وفي هذه المقالة سنتعرف على معلومات مهمة عن هذه الحالة.</p>

<h2>أعراض تشمع الكبد</h2>

<p>في المراحل الأولى من التشمع، قد لا تظهر أي أعراض على المصاب. وكون هذه الحالة تتسم بتفاقمها التدريجي، فإن الأعراض تبدأ بالظهور مع مرور الوقت نتيجة عدم أداء الكبد وظائفها التي تشمل تنقية الدم من السموم وامتصاص الدهون والفيتامينات الذائبة فيه؛ ومن أبرز هذه الأعراض الآتي:</p>

<ul>
	<li>ضعف الشهية أو فقدانها، مما يؤدي إلى فقدان الوزن دون محاولة</li>
	<li>سهولة الإصابة بالنزف</li>
	<li>اليرقان (Jaundice) الذي يسبب اصفرار الجلد وبياض العين</li>
	<li>الشعور العام بالتعب</li>
	<li>الحكة</li>
	<li>
	<h3 style="color:#434343; font-style:normal">ظهور عروق عنكبوتية الشكل تحت الجلد</h3>
	</li>
</ul>

<p>ومع تقدم هذه الحالة، قد تظهر أعراض أخرى تشمل الآتي:</p>

<ol>
	<li>الوذمة (Edema) في الساقين، أي تورم الساقين نتيجة احتباس السوائل</li>
	<li>استسقاء البطن (Ascites)</li>
	<li>تشوش الذهن</li>
	<li>الضعف الجنسي</li>
</ol>

<h2>أسباب تشمع الكبد</h2>

<p>تتضمن الأمراض والمشكلات الصحية التي قد تسبب تشمع الكبد الآتي:</p>

<ul>
	<li>إدمان الكحول</li>
	<li>التهاب الكبد الوبائي (Hepatitis) بأنواعه</li>
	<li>مرض الكبد الدهنية (Fatty liver disease)</li>
	<li>داء ترسب الأصبغة الدموية (Hemochromatosis)</li>
	<li>داء ويلسون (Wilson&#39;s disease)، وهو ينجم عن تراكم النحاس في الكبد</li>
	<li>التليف الكيسي (Cystic fibrosis)</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>تشخيص التشمع</h2>

<p>تعد الخزعة (Biopsy) الأسلوب التشخيصي الأدقّ للتشمع، وذلك بأخذ عينة من أنسجة هذا العضو وفحصها مجهريًا، غير أن الأطباء عادةً ما يستخدمونها في حالة عدم التحقق من التشخيص بالأساليب الأخرى التي تشمل الآتي:</p>

<ol>
	<li><strong>الفحص السريري:</strong> وذلك يشمل تفحص الإشارات الملموسة، منها تضخم الكبد، والتحقق من وجود الأعراض الدالة على التشمع</li>
	<li><strong>التاريخ المرضي:</strong> وذلك بسؤال المريض عما يشعر به من أعراض وما يستخدمه من أدوية، وغير ذلك من المعلومات التي تسهم في التشخيص</li>
	<li><strong>التصوير:</strong> من ذلك التصوير المقطعي المحوسب (Computed tomography - CT scan) والرنين المغناطيسي (Magnetic resonance imaging - MRI)</li>
	<li><strong>تحاليل الدم:</strong> وذلك للتحقق من عوامل عديدة تتضمن الآتي:
	<ul>
		<li>إنزيمات الكبد</li>
		<li>مستويات الحديد والنحاس</li>
		<li>الأجسام المضادة</li>
	</ul>
	</li>
</ol>

<h2>علاج التشمع</h2>

<p>لم يتوصل الخبراء حتى الآن إلى علاج شافٍ من هذه الحالة، فالأساليب العلاجية المتوفرة حاليًا تعمل على إيقاف تطورها ومواجهة الأعراض التي تؤدي إليها.</p>

<p>ومن أهم طرق علاج هذه الحالة علاج الأسباب المؤدية إليها، وذلك يشمل الآتي:</p>

<ul>
	<li><strong>التهاب الكبد الوبائي:</strong> وهو يعالج بالأدوية المضادة للفيروسات</li>
	<li><strong>مرض الكبد الدهنية:</strong> ويشمل علاجه التخلص من الوزن الزائد والسيطرة على اضطراب شحميات الدم (Dyslipidemia) وارتفاع مستويات السكر في الدم (Hyperglycemia) في حالة وجودها</li>
	<li><strong>داء ويلسون:</strong> وعادةً ما تستخدم في علاجه عوامل الاستخلاب (Chelating agents) التي ترتبط بالمعادن، منها الزنك&nbsp;</li>
</ul>

<p>وفي حالة عدم الاستجابة لأي أسلوب علاجي، تكون عملية زرع الكبد هي الخيار الفعال والأخير.</p>

<p>&nbsp;</p>

في حالة عدم الاستجابة لأي أسلوب لعلاج تشمع الكبد، تكون عملية زرع الكبد هي الخيار الفعال.

تعرف على مرض تشمع الكبد.

تشمع الكبد: الأسباب وطرق العلاج

<p>تتسم متلازمة القولون العصبي (Irritable bowel syndrome - IBS) بأعراضها التي قد تتغير شدتها ونوعها مع الوقت. وفي الآتي سنتعرف على أبرز هذه الأعراض إضافةً إلى أسباب هذه المتلازمة.</p>

<h2>أعراض متلازمة القولون العصبي</h2>

<p>تختلف أعراض هذه المتلازمة بناءً على نوعها، إذ إنها تنقسم إلى الأنواع الآتية:</p>

<ol>
	<li>النوع المتصاحب مع الإمساك.</li>
	<li>النوع المتصاحب مع الإسهال.</li>
	<li>النوع المتصاحب مع الإمساك في بعض الأوقات ومع الإسهال في أوقات أخرى.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<p>ويشار إلى أن معظم المصابين يتنقلون من نوع إلى آخر مع مرور الوقت. أما الأعراض الشائعة بين مصابي جميع الأنواع، فتشمل الآتي:</p>

<ul>
	<li>&nbsp;<strong>المغص والتشنجات البطنية:</strong> وهي عادةً ما تظهر أو تشتد بعد الأكل، وتهدأ بعد الإخراج.</li>
	<li><strong>انتفاخ البطن:</strong> وذلك نتيجة تراكم الغازات.</li>
</ul>

<h2>أسباب متلازمة القولون العصبي</h2>

<p>لم يتعرف الخبراء حتى الآن على السبب المحدد وراء هذه المتلازمة، غير أنهم وجدوا أن بعض العوامل تزيد احتمال الإصابة بها، أبرزها الآتي:</p>

<ol>
	<li><strong>جنس الأنثى:</strong> إذ إنها تعد أكثر شيوعًا بما يصل إلى الضعف بين النساء مقارنة بالرجال.</li>
	<li><strong>السن</strong>: رغم أنها قد تصيب الفرد في أي سن كان، فهي تشيع أكثر لدى من تتراوح أعمارهم ما بين سن البلوغ إلى الأربعينيات من العمر.</li>
	<li><strong>الوراثة</strong>: يزيد وجود تاريخ عائلي بالإصابة بهذه المتلازمة من احتمال حدوثها لدى الفرد.</li>
	<li><strong>العوامل النفسية: </strong>يعد التوتر والضغط النفسي من أهم العوامل التي تسبب الإصابة بهذه المتلازمة.</li>
	<li><strong>الأدوية</strong>: يزيد استخدام بعض الأدوية من احتمالية الإصابة، منها بعض المضادات الحيوية ومضادات الاكتئاب.</li>
</ol>

تتسم متلازمة القولون العصبي؛ بأعراضها التي قد تتغير شدتها ونوعها مع الوقت.

تابع هذا المقال لتتعرف أكثر حول متلازمة القولون العصبي.

متلازمة القولون العصبي

<p>انسداد الأمعاء يعد حالة طبية خطيرة يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة إذا لم يتم التعامل معه بسرعة وفعالية.&nbsp;</p>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small>محتويات المقال</small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#1"><strong>هل انسداد الأمعاء خطير؟</strong></a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#2"><strong>أنواع انسداد الأمعاء</strong></a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#3"><strong>ما أعراض انسداد الأمعاء؟</strong></a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#4"><strong>أسباب انسداد الأمعاء وعوامل الخطورة</strong></a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#5"><strong>كيف يتم تشخيص انسداد الأمعاء؟</strong></a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><small><a href="#6"><strong>كيف يتم علاج انسداد الأمعاء؟</strong></a></small></div>

<div style="background:#eeeeee; border:1px solid #cccccc; padding:5px 10px"><a href="#7"><small><strong>هل لا يزال بإمكان الشخص التبرز مع انسداد الأمعاء؟</strong></small></a></div>

<p>يتسبب انسداد الأمعاء في توقف تدفق المحتويات الغذائية والسوائل عبر الأمعاء الدقيقة والغليظة، مما يؤدي إلى تراكمها وانتفاخ الأمعاء وتفاقم الألم، وفي بعض الحالات الشديدة، قد يحدث تلف في الأنسجة المعوية نتيجة لانسداد الأمعاء، وهذا يمثل خطرًا على الحياة.&nbsp;</p>

<h2><strong>هل انسداد الأمعاء خطير؟<a id="1" name="1"></a></strong></h2>

<p>نعم، انسداد الأمعاء يعتبر حالة طبية خطيرة ويمكن أن يكون له تأثيرات صحية خطيرة إذا لم يتم التدخل الطبي السريع والمناسب.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>ومن أبرز المضاعفات الخطيرة المهددة للحياة الذي يسببه انسداد الأمعاء، ما يلي:</p>

<h3><strong>موت الأنسجة</strong></h3>

<p>يؤدي الانسداد المعوي إلى قطع الإمداد بالدم عن جزء من الأمعاء، وهذا بدوره يؤدي لموت أنسجة جدار الأمعاء، بالإضافة إلى حدوث تمزق في جدار الأمعاء والذي قد يسبب العدوى.</p>

<h3><strong>التهاب الغشاء البريتوني</strong></h3>

<p>عبارة عن عدوى تصيب تجويف البطن، وهي حالة تهدد الحياة وتتطلب العناية الطبية العاجلة وغالبًا ما تحتاج إلى جراحة.</p>

<p><br />
<br />
&nbsp;</p>

<p><strong>لذلك، إذا كان هناك اشتباه في وجود انسداد للأمعاء، من الضروري البحث عن الرعاية الطبية الفورية لتقييم الحالة واتخاذ الإجراءات اللازمة لتشخيص ومعالجة المشكلة قبل أن تتفاقم الحالة وتشكل خطرًا على الحياة.</strong></p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>أنواع انسداد الأمعاء<a id="2" name="2"></a></strong></h2>

<p>يمكن تقسيمها كالتالي:</p>

<ul>
	<li><strong>انسداد كامل:</strong> يتضمن انسداد كامل في الجزء المصاب من الأمعاء.</li>
	<li><strong>انسداد جزئي:</strong> يتضمن انسداد جزئي أو تضيق في الجزء المصاب من الأمعاء.</li>
	<li><strong>انسداد زائف: </strong>ظهور أعراض الانسداد المعوي في حين أن الشخص غير مصاب به في الواقع.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<p>ويجدر التنويه أن انسداد الأمعاء قد يؤثر على:</p>

<h3><strong>الأمعاء الدقيقة</strong></h3>

<p>حيث أن معظم انسدادات الأمعاء تحدث في الأمعاء الدقيقة بنسبة 80%.</p>

<h3><strong>الأمعاء الغليظة</strong></h3>

<p>تمثل انسدادات الأمعاء الغليظة حوالي 20% من جميع انسدادات الأمعاء، وغالبًا ما تشمل الأمعاء الغليظة والقولون والمستقيم.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>ما أعراض انسداد الأمعاء؟<a id="3" name="3"></a></strong></h2>

<p>تتضمن علامات الانسداد المعوي وأعراضه ما يلي:</p>

<h3><strong>أعراض انسداد الأمعاء عند البالغين</strong></h3>

<p>تشمل ما يلي:</p>

<ul>
	<li>ألم نتيجة تشنجات البطن الذي قد يكون متواصل أو متقطع.</li>
	<li>عدم القدرة على التبرز أو إخراج الغازات.</li>
	<li>خروج أصوات عالية من البطن.</li>
	<li>فقدان الشهية.</li>
	<li>تورم البطن.</li>
	<li>الإمساك.</li>
	<li>القيء.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h3><strong>أعراض انسداد الأمعاء عند الأطفال والرضع</strong></h3>

<p>وهي كالتالي:</p>

<ul>
	<li>الحمى.</li>
	<li>دم في البراز.</li>
	<li>القيء بلون أخضر أو أصفر.</li>
	<li>الخمول.</li>
	<li>بطن منتفخ وثابت.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>أسباب انسداد الأمعاء وعوامل الخطورة<a id="4" name="4"></a></strong></h2>

<p>الأسباب الأكثر شيوعًا لانسداد الأمعاء هي:</p>

<h3><strong>الالتصاق المعوي</strong></h3>

<p>عبارة عن مجموعات من الأنسجة الليفية في تجويف البطن التي يمكن أن تتكون بعد الخضوع لجراحة في البطن أو الحوض.</p>

<h3><strong>الفتق</strong></h3>

<p>وهي عبارة عن انقسام في جدار عضلات البطن، حيث أنه يمكن أن يسبب الفتق انتفاخات وجيوب قد تؤدي لسد الأمعاء.</p>

<h3><strong>الانفتال</strong></h3>

<p>يحدث الانفتال عندما يلتف جزء من الأمعاء حول نفسه، وهذا يؤدي لانسداد الأمعاء.</p>

<h3><strong>الانغلاف</strong></h3>

<p>الانغلاف عبارة عن حالة نادرة تصيب الأطفال، وهو اضطراب ينزلق فيه جزء من الأمعاء إلى داخل جزء مجاور، ومن الأسباب المؤدية لذلك:</p>

<ul>
	<li>أمراض الأمعاء الالتهابية.</li>
	<li>التهاب الرنج.</li>
	<li>التفاف القولون.</li>
	<li>انحشار البراز.</li>
</ul>

<h3><strong>الانسداد الزائف</strong></h3>

<p>يمكن أن يسبب انسداد الأمعاء الزائف مؤشرات على مرض انسداد الأمعاء وأعراضه، ولكنه لا يتضمن انسدادّا فعليًا.</p>

<h3><strong>ابتلاع أجسام غريبة أو أشياء غريبة</strong></h3>

<p>تؤدي الأشياء غير الغذائية التي يتم ابتلاعها عن قصد أو عن طريق الخطأ إلى انسداد الأمعاء بشكل جزئي أو كامل.</p>

<p><br />
&nbsp;</p>

<p><strong>أما بالنسبة لعوامل الخطورة التي قد تؤدي للإصابة بانسداد الأمعاء، ما يلي:</strong></p>

<ul>
	<li>الجراحة في منطقة البطن أو الحوض التي تسبب الالتصاقات.</li>
	<li>داء كرون الذي يسبب زيادة في سمك جدران الأمعاء.</li>
	<li>الإصابة بسرطان البطن أو سرطان القولون.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>كيف يتم تشخيص انسداد الأمعاء؟<a id="5" name="5"></a></strong></h2>

<p>تتضمن الاختبارات التشخيصية ما يلي:</p>

<h3><strong>الفحص البدني</strong></h3>

<p>حيث أن الطبيب يقوم بسؤال المريض عن تاريخه الطبي والأعراض التي لديه، بالإضافة إلى إجراء فحص بدني لتقييم الحالة لسماع صوت الأمعاء باستخدام السماعة الطبية، والتحقق ما إذا كان بطن المريض منتفخ وطري.</p>

<h3><strong>الأشعة السينية</strong></h3>

<p>لتأكيد تشخيص انسداد الأمعاء قد يوصي الطبيب بإجراء الأشعة السينية على البطن.</p>

<h3><strong>التصوير المقطعي المحوسب</strong></h3>

<p>يعد التصوير المقطعي المحوسب أكثر تفصيلاً من الأشعة السينية حيث أنه قد يظهر صور أوضح لانسداد الأمعاء.</p>

<h3><strong>التصوير بالموجات فوق الصوتية</strong></h3>

<p>عندما يحدث انسداد الأمعاء عند الأطفال غالبًا ما يكون التصوير بالموجات فوق الصوتية هو الأفضل لهم خاصة في حالة الإصابة بالانغلاف.</p>

<h3><strong>حقنة الباريوم الشرجية</strong></h3>

<p>تساعد هذه الحقنة على اكتشاف السبب المؤدي لانسداد الأمعاء، وتحسين جودة تصوير القولون.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>كيف يتم علاج انسداد الأمعاء؟<a id="6" name="6"></a></strong></h2>

<p>يعتمد علاج انسداد الأمعاء على السبب المؤدي لذلك، ولكنه يتطلب دخول المستشفى بجميع الأحوال.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>تتضمن الخطة العلاجية بشكل عام ما يلي:</p>

<h3><strong>العلاج داخل المستشفى</strong></h3>

<p>عند الوصول إلى المستشفى يعمل الطبيب على جعل حالة المريض مستقرة قدر الإمكان، حيث أنه قد يوصي بما يلي:</p>

<ul>
	<li>وضع أنبوب وريدي في اليد لنقل الدواء والمحاليل إلى الجسم.</li>
	<li>وضع أنبوب عبر الأنف حتى يصل إلى المعدة، لإخراج الغازات والسوائل والتخلص من الانتفاخ في البطن.</li>
	<li>وضع أنبوب رفيع مرن في المثانة لتصريف البول وجمعه وتحليله.</li>
</ul>

<h3><strong>علاج الانسداد الجزئي</strong></h3>

<p>إذا كان المريض يعاني من انسداد يمكن من خلاله لبعض الطعام أو السوائل أن يمر عبره (وهو عبارة عن انسداد معوي جزئي) فقد لا يحتاج إلى مزيد من العلاج بعد أن تستقر حالته.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>ولكن قد يوصي الطبيب بنظام غذائي معين يحتوي على القليل من الألياف حتى تستطيع الأمعاء معالجته.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>وفي حال لم يذهب الانسداد من تلقاء نفسه فقد يحتاج المريض إلى الجراحة للتخفيف منه.</p>

<h3><strong>علاج الانسداد الكلي</strong></h3>

<p>في حال انسداد الأمعاء بالكامل فلا يستطيع أي شيء المرور فيها، وغالبًا ما يكون الحل في هذه الحالة إجراء جراحة لتخفيف الانسداد.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>ولكن يجدر التنويه أن الإجراء الجراحي غالبًا ما يعتمد على سبب الانسداد والجزء المصاب من الأمعاء، ولكنه بشكل عام يتضمن استئصال الانسداد وإزالة أي جزء ميت أو تالف من الأمعاء.</p>

<h3><strong>علاج الانسداد الزائف</strong></h3>

<p>يتم في الغالب مراقبة وضع المريض لمدة يوم أو يومين في المستشفى ثم يتم علاج السبب إذا كان معروفًا.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>وفي معظم الحالات يتحسن الانسداد الزائف من تلقاء نفسه، ولكن في حال لم يتحسن فقد يوصي الطبيب بدواء يسبب انقباضات عضلية للمساعدة على انتقال الطعام والسوائل من خلال الأمعاء.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2><strong>هل لا يزال بإمكان الشخص التبرز مع انسداد الأمعاء؟<a id="7" name="7"></a></strong></h2>

<p><strong>نعم ممكن، يعتمد ذلك على مكان الانسداد ومدى خطورته</strong>، على سبيل المثال: في حين أن التبرز قد يبدو صعبًا لكنه من الممكن التبرز في حال الإصابة بانسداد جزئي، ولكنه من المستحيل التبرز أو حتى إخراج الغازات في حالة انسداد الأمعاء الكلي.</p>

انسداد الأمعاء يعد حالة طبية خطيرة يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة إذا لم يتم التعامل معه بسرعة وفعالية. 

في هذا المقال، سنجيب عن سؤالك حول "هل انسداد الأمعاء خطير؟"، وأهمية التدخل الطبي السريع لتشخيص ومعالجة هذه الحالة الطبية الخطيرة.

هل انسداد الأمعاء خطير؟

<p>القهوة ليست مشروب صباحي فقط، بل أصبحت موضوعًا للكثير من الأبحاث العلمية التي تسلط الضوء على فوائدها العلمية، خاصة بما يتعلق بصحة الأمعاء. تشير الأبحاث الحديثة إلى أن القهوة قد تؤثر بشكل إيجابي على تكوين ميكروبيوم الأمعاء، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي، ويؤثر في حالات مرضية متعددة.</p>

<p>محتوى المقال</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>القهوة والميكروبيوم المعوي</h2>

<p><strong>أظهرت الأبحاث أن القهوة ترتبط بزيادة نوع معين من البكتيريا تسمى Lawsonibacter asaccharolyticus. هذا التفاعل بين القهوة وتكوين البكتيريا المعوية يمكن أن يكون نقطة انطلاق لتطوير استراتيجيات غذائية لتحسين صحة الأمعاء.</strong></p>

<p>وفقًا لبيانات دراسة نشرت في Nature Microbiology قورنت عينات براز من 22800 شخص من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة مع بيانات عالمية لأكثر من 54000 شخص.</p>

<p>أظهرت النتائج أن القهوة تؤدي دورًا محوريًا في تحسين مستويات البكتيريا المعوية المفيدة.</p>

<h3>نتائج بارزة لهذه الدراسات</h3>

<p><strong>أظهرت مستويات بكتيريا&nbsp;Lawsonibacter asaccharolyticus زيادات تصل 8 أضعاف لدى المستهلكين الكبار مقارنة بغير المستهلكين.</strong></p>

<p>كما أظهرت التجارب أن القهوة العادية والقهوة الخالية من الكافيين تعزز نمو البكتيريا، مما يشير إلى أن المكونات النشطة في القهوة مثل الكلوروجينيك قد تكون السبب الأساسي.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>فوائد بكتيريا&nbsp;Lawsonibacter asaccharolyticus</h2>

<p>بينما لا تزال هذه البكتيريا قيد البحث، يعتقد الخبراء أنها:</p>

<ul>
	<li>تعزز صحة الجهاز الهضمي؛ عبر تحويل مركبات القهوة إلى مركبات حيوية مفيدة.</li>
	<li>تقلل الاتهابات المزمنة؛ خاصة المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.</li>
	<li>تحسن التنوع البكتيري في الأمعاء؛ مما يساهم في تعزيز صحة الجهاز المناعي.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<h2>القهوة والتغذية العلاجية</h2>

<p>يرى الباحثون أن استهلاك القهوة باعتدال يمكن أن يكون جزءًا من استراتيجية غذائية فعالة لدعم صحة الأمعاء. ويوصي الخبراء ب:</p>

<ul>
	<li>تناول القهوة باعتدال؛ 1-3 أكواب يوميًا فقط.</li>
	<li>اختيار القهوة العضوية؛ لتقليل التعرض للمبيدات.</li>
	<li>التحضير الصحي؛ تجنب إضافة السكر المضاف والإضافات الصناعية.</li>
</ul>

<p>&nbsp;</p>

<blockquote>
<p>تعد القهوة خيارًا واعدًا لتحسين صحة الأمعاء ودعم التوازن البكتيري في الجهاز الهضمي. ورغم الحاجة إلى المزيد من الأبحاث لفهم الآليات الدقيقة، تشير الأدلة الحالية إلى أن تناول القهوة ممكن أن يكون جزءًا من نمط حياة صحي. لذا، استمتع بفنجانك اليومي كخطوة نحو صحة أفضل.</p>
</blockquote>

<p>&nbsp;</p>

أظهرت الأبحاث أن القهوة ترتبط بزيادة نوع معين من البكتيريا تسمى Lawsonibacter asaccharolyticus. مؤتبطة بتحسين صحة الأمعاء.

اكتشاف فوائد القهوة على بكتيريا المعوية.

القهوة وصحة الأمعاء

<p>محتوى المقال</p>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#1">زيادة تناول الألياف الغذائية</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#2">شرب كميات كافية من الماء والسوائل</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#3">ممارسة النشاط البدني بانتظام</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#4">اعتماد عادات صحية للتبرز</a></div>

<div style="background:#eeeeee;border:1px solid #cccccc;padding:5px 10px;"><a href="#5">استخدم العلاجات الطبية المدعومة بالأدلة عند الضرورة</a></div>

<p>&nbsp;</p>

<p>يعاني الكثيرون من مشكلة كسل الأمعاء، والتي تؤدي إلى بطء عملية الهضم والإخراج؛ مما يسبب الانتفاخ وعدم الشعور بالراحة. ولحسن الحظ، هناك توجيهات مثبتة علميًا يمكن اتباعها لتحفيز حركة الأمعاء وتحسين وظائف الجهاز الهضمي، اتبع النصائح التالية، لمساعدتك على التخلص من هذه المشكلة وتعزيز صحة أمعائك بشكل طبيعي:</p>

<h2>زيادة تناول الألياف الغذائية&nbsp;<a id="1" name="1"></a></h2>

<p>اتباع نظام غذائي غني بالألياف يعتبر الخطوة الأولى لتحسين حركة الأمعاء البطيئة. تعمل الألياف على زيادة حجم وليونة البراز؛ مما يساعده على التحرك بسهولة أكبر عبر القولون. يُنصح بتناول حوالي 25-34 غرامًا من الألياف يوميًا من مصادر غذائية، مثل: خبز الحبوب الكاملة، الحبوب الكاملة (مثل الشوفان والنخالة)، البقوليات، بالإضافة إلى الفواكه والخضراوات. على سبيل المثال، يعد البرقوق المجفف من الملينات الطبيعية المعروفة؛ فهو غني بالألياف ويحتوي مواد تساعد على سحب الماء إلى القولون؛ مما يسهل الإخراج.</p>

<p>كما أظهرت مراجعة منهجية جديدة شملت عدة دراسات أن مكملات الألياف (خاصة السيليوم Psyllium) أدت إلى زيادة ملحوظة في عدد مرات التبرز وتحسين قوام البراز لدى الأشخاص المصابين بالإمساك المزمن، مقارنة بمن لم يتناولوا الألياف من المهم زيادة الألياف تدريجيًا؛ لتجنب أعراض الانتفاخ والغازات المصاحبة عند البعض.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>شرب كميات كافية من الماء والسوائل&nbsp;<a id="2" name="2"></a></h2>

<p>الحفاظ على الترطيب الكافي للجسم ضروري لجعل تأثير الألياف فعال وللمساعدة على تحريك الأمعاء الكسولة. شرب الماء بكميات وفيرة يسهم في جعل البراز أنعم وأسهل مرورًا، ويقي من الجفاف الذي قد يؤدي إلى تفاقم الإمساك.</p>

<p>توصي الإرشادات الطبية إلى ضرورة شرب بين 6 إلى 8 أكواب يوميًا على الأقل -خاصة مع زيادة تناول الألياف- وذلك لمساعدة الألياف على أداء وظيفتها في تنظيم الإخراج. يمكن أيضًا إضافة العصائر الطبيعية مثل عصير البرقوق أو الشوربات الخفيفة إلى السوائل اليومية.</p>

<p>إن البقاء مرتويًا بشكل كافٍ لا يحسن ليونة البراز فحسب، بل يدعم أيضًا الوظائف الحيوية للجهاز الهضمي، ويمنع حدوث الإمساك من الأصل.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>ممارسة النشاط البدني بانتظام&nbsp;<a id="3" name="3"></a></h2>

<p>النشاط البدني المنتظم له تأثير مثبت على تحسين حركة الأمعاء، وتعزيز انقباضات عضلات القولون بشكل طبيعي. تظهر الدراسات أن قلة الحركة ترتبط بزيادة حدوث الإمساك، في حين أن ممارسة التمارين بانتظام يساعد على تسريع الوقت الذي يستغرقه الغذاء عبر الأمعاء، وتحفز حركة البراز.</p>

<p>في دراسة منهجية حديثة (عام 2024)، وجد أن الأشخاص الذين يمارسون نشاطًا بدنيًا معتدلًا إلى عالي الشدة بانتظام يتمتعون بانخفاض ملموس بخطر الإصابة بالإمساك؛ إذ انخفض احتمال الإمساك لديهم 34% مقارنة مع الأشخاص قليلي الحركة.</p>

<p>التمارين المنتظمة لا تحسن حركة الأمعاء فحسب، بل تساهم أيضًا في تحسين تقلصات عضلات جدار القولون، وتنظيم عملية الإخراج.</p>

<p>&nbsp;</p>

<h2>اعتماد عادات صحية للتبرز&nbsp;<a id="4" name="4"></a></h2>

<p>تنظيم عادات الإخراج يمكن أن يؤدي دورًا مهمًا في علاج كسل الأمعاء. لا تتجاهل الحاجة إلى التبرز؛ التأجيل المتكرر يقلل من الإحساس بالإلحاح مع الوقت ويزيد صلابة البراز.</p>

<p>ومن التقنيات المثبتة علميًا في تحسين سهولة الإخراج:</p>

<ol>
	<li>حاول تحديد وقت ثابت للإخراج مستغلًا الانعكاس المعدي القولوني (وهو زيادة حركة القولون بعد الأكل). مثلًا بعد وجبة الإفطار بحوالي 15 دقيقة- 45 دقيقة؛ إذ إن تناول الطعام يحفز حركة القولون، وقد يساعد على تسريع حركة الأمعاء.</li>
	<li>أعطِ نفسك وقتًا في بيت الخلاء؛ اجلس بهدوء وحاول الاسترخاء أثناء قضاء الحاجة لتسهيل مرور البراز.</li>
	<li>قد يفيد استخدام كرسي صغير تحت القدمين أثناء الجلوس على المرحاض، بحيث تكون الركبتان أعلى من مستوى الوركين، هذا الوضع يشبه القرفصاء، ويساعد على استقامة مسار المستقيم وتسريع الإخراج.</li>
	<li>حاول عدم استخدام الهاتف أو القراءة المطولة في المرحاض؛ لتجنب تشتيت الانتباه.</li>
</ol>

<p>&nbsp;</p>

<h2>استخدم العلاجات الطبية المدعومة بالأدلة عند الضرورة&nbsp;<a id="5" name="5"></a></h2>

<p>في حال لم تكن التغيرات في نمط الحياة كافية للتخلص من بطء حركة الأمعاء، قد يكون من الضروري اللجوء إلى بعض العلاجات الطبية الموثوقة بإشراف الطبيب. من هذه العلاجات: <strong>مكملات الألياف المتاحة دون وصفة طبية</strong>، تعمل بطريقة تشبه الألياف الطبيعية، إذ تزيد احتباس الماء في البراز، تجعله أنعم وأسهل مرورًا. على سبيل المثال، يعد السيليوم (بذور القطونة) أحد أهم مكملات الألياف التي أثبتت فعاليتها في علاج الإمساك. كما أن الملينات الإسموزية (مثل محلول لاكتولوز، ومستحضر بولي إيثيلين جلايكول) التي تساعد على جذب السوائل إلى داخل الأمعاء وزيادة حركة القولون.</p>

<p>&nbsp;</p>

<p>بشكل عام، تركز خطة علاج كسل الأمعاء على البدء بالتغيرات الطبيعية أولًا، ثم استخدام العلاجات الدوائية الموثوقة عند الضرورة، مع متابعة التحسن وتعديل الخطة حسب استجابة المريض.</p>

تركز خطة علاج كسل الأمعاء على البدء بالتغيرات الطبيعية أولًا، ثم استخدام العلاجات الدوائية الموثوقة عند الضرورة

إذا كنت تعاني كسل الأمعاء، اتبع التعليمات التالية وسترى النتائج في الشهر الأول.

الجهاز الهضمي

أهم الموضوعات

تشنج المريء: أعراضه،أسبابه وعلاجه

كل ما يهمك معرفته عن التهاب المرارة

ماذا تعرف عن بالون المعدة لإنقاص الوزن؟

التهاب الكبد المناعي: الأعراض والعلاج

خزل المعدة: الأعراض والعلاج

النزلة المعوية: التعريف والعلاج

التعايش مع سرطان البنكرياس

أساليب علاج سرطان النكرياس

معلومات تهمك الغثيان والتقيؤ

ما الإسهال وما أعراضه؟

أحدث المنشورات

دراسة: ممارسة الرياضة في ...

نصائح للتسوق الذكي والصحي...

12 نصيحة لتحسين جودة النو...

كيف أتعامل مع بيئة العمل ...