نُشرت أبحاث حول تأثير الحرب على صحة الفم بين الأطفال والبالغين.
ضُمنت دراسات متعددة خلال فترة الحرب مع الشواهد، أنه تم ملاحظة زيادة أمراض اللثة والأسنان والأنسجة الفموية خلال فترة الحرب، يُلقى اللوم الرئيسي على قلة الغذاء، وتناقص عادات نظافة الفم.
سجلت نتائج الدراسات ارتفاعات ملحوظة لمشاكل اللثة الحادة، ومعدلات أمراض الأسنان مرتفعة بين السكان المتضررين.
دراسات أخرى وجدت أن مشاكل الأسنان تفاقمت بنسبة أكثر من 49% من أطفال الحروب يعانون من مشاكل صحة الفم والأسنان، وهو ضعف الرقم المعتاد.
تٌعزى أسباب ارتفاع أمراض الفم بين المتضررين من الحروب إلى:
الكاتب
إسراء شحادة