Shopping Cart

أسباب ضعف الذاكرة

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
أسباب ضعف الذاكرة

ضعف الذاكرة أو الذاكرة السيئة

هي أمر محبط ويمكن أن تكون مخيفة تمامًا، وإذا لم تكن ذاكرتك كما كانت من قبل، فقد تفترض أن مشكلات الذاكرة لديك جزء لا مفر منه من التقدم في السن، وإذا ساءت ذاكرتك بدرجة كافية، فقد تعتقد أنك على وشك الإصابة بالخرف أو مرض الزهايمر، لكن مشاكل الذاكرة يمكن أن تحدث في أي عمر، وفي الواقع، تكون عادة نتيجة لعادات نمط الحياة أكثر من التدهور العقلي المرتبط بالعمر، وهناك العديد من الأسباب المحتملة لذكرى سيئة، ولحسن الحظ، فإن معظمها ليس جادًا أو دائمًا، وبنفس القدر من الأهمية، هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتحسين ذاكرتك.

 

علامات تشير إلى ضعف الذاكرة

يحدث بعض النسيان للجميع من وقت لآخر؛ ولا شيء يدعو للقلق، وفيما يلي علامات على أن هفوات ذاكرتك تقع ضمن النطاق الطبيعي:

  • تتذكر حبكة الفيلم الذي شاهدته مؤخرًا، لكن لا يمكنك تذكر العنوان، أو يمكنك تذكر وجه ممثل، لكن لا يمكنك تذكر اسمه.
  • لا يمكنك تذكر كلمة، وعادة ما تفكر في الأمر لاحقًا أو تستبدلها بكلمة أخرى أثناء التحدث.
  • أنت تعرف طريقك في جميع أنحاء المدينة، ولكن عند إعطاء التوجيهات للآخرين، قد لا تتذكر أسماء جميع الشوارع.
  • أنت تدخل غرفة ولا تتذكر سبب وجودك هناك، وهذه ظاهرة معروفة فالمشي عبر المدخل يؤدي حقًا إلى حدوث هفوة مؤقتة للذاكرة.
  • أحيانًا ما تضع الأشياء اليومية في غير مكانها مثل المفاتيح أو النظارات أو جهاز التحكم عن بعد، ولكن في الغالب تتذكر مكان حفظ الأشياء.
  • أحيانًا تسمي أطفالك أو زملائك في العمل أو حيواناتك الأليفة بأسماء خاطئة، لكنك تعرف بالتأكيد من هو.
  • من المعروف أنك تنسى وتفوت موعدًا من حين لآخر.
  • لا تتذكر دائمًا ما قرأته للتو، و(هذه على الأرجح مشكلة في التركيز، وليست مشكلة في الذاكرة).
  • تتذكر النقاط الرئيسية للمحادثات، لكن لا تتذكر التفاصيل دائمًا، لذلك، قد تتذكر لون سيارة صديقك الجديدة، لكن نسيت الطراز.

كيف تطمئن على أن ذاكرتك تعمل بشكل جيد؟

  • أنت تتخذ قرارات جيدة بشكل عام، ونادرًا ما تتألم بشأنها.
  • إذا سألت شخصًا ما سؤالًا، فسيتم تسجيل إجابته معك، وأنت لا تسأل نفس الشيء مرارا وتكرارا.
  • قد لا تعرف دائمًا التاريخ الدقيق، لكنك تعرف دائمًا السنة والشهر واليوم من الأسبوع.
  • عند استخدام أدوات الذاكرة مثل الملاحظات والقوائم وتقاويم المواعيد، تجدها مفيدة.
  • يمكنك عصف ذاكرتك إذا طلب منك أحدهم، لذلك، عندما يسألك الآخرون المهمون “هل تعرف ما هو اليوم؟”، فأنت تفهم أنك نسيت عيد ميلادهم.
  • أنت تعرف كيفية استخدام الأجهزة والإلكترونيات في جميع أنحاء المنزل.
  • يمكنك تعلم أشياء جديدة عندما تريد أو تحتاج إلى ذلك.
  • تجد أن النسيان مزعج أكثر من القلق ويمكن أن تضحك عليه عادة.
  • تشعر أحيانًا بالإحباط بشأن ذاكرتك السيئة، لكنك لا تشعر بالغضب التام أو إنكارها.
  • إذا لم تكن ذاكرتك أسوأ بكثير مما كانت عليه قبل بضع سنوات، فهذا مؤشر آخر على الأرجح أنه لا يوجد ما يدعو للقلق.

 

نصائح للتعامل مع ضعف الذاكرة

  • الجفاف يمكن أن يؤثر مؤقتًا على الأداء العقلي، كما يعد نقص التغذية أمرًا شائعًا ويمكن أن يكون مسؤولاً أيضًا عن فقدان الذاكرة ومشاكل إدراكية أخرى.
  • بالتالي، يمكنك تحسين ذاكرتك عن طريق الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد، وتناول نظام غذائي صحي للدماغ، واتخاذ تدابير فعالة لتقليل التوتر.
  • تعدد المهام الذي يتطلب من عقلك التنقل بين الأنشطة وهذا يعطل الذاكرة قصيرة المدى مع القدرة على الاحتفاظ بأجزاء من المعلومات لفترات قصيرة من الزمن.
  • عدم الالتفات الكامل لأي شيء يجعل من الصعب تذكر أي شيء.
  • ينام العديد من الشباب وهواتفهم المحمولة إلى جانبهم، مما يعرض أدمغتهم إلى احتمال تلف المجالات الكهرومغناطيسية (EMFs) على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
  • يمكن أن يسبب التعرض للمجالات الكهرومغناطيسية اضطرابًا كبيرًا في مستويات المواد الكيميائية في الدماغ، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتعلم والعواطف ومستويات التوتر.
  • وأخيرًا، فإن الضوء الأزرق المنبعث من أجهزة الحوسبة يعيق بشكل خاص النوم المنعش للدماغ.
  • تبين أن استخدام الجهاز اللوحي قبل النوم بساعتين يقلل بشكل كبير من مستوى الميلاتونين، هرمون النوم الطبيعي في الجسم.
  • من المؤكد أن النوم غير الكافي للصوت يمكن أن يؤثر على ذاكرتك نظرًا لأن تقوية الذاكرة تحدث أثناء النوم.
  • تحدث مع طبيبك عن مخاوفك المتعلقة بالذاكرة.
  • إذا كنت تشك في أن مشكلة الذاكرة لديك خطيرة، فأنا أحثك ​​على التحدث مع طبيبك.
  • صر على البحث عن أي حالات صحية كامنة محتملة وإعادة تقييم أدويتك.
  • يمكن أن تكون الإجابة شيئًا بسيطًا مثل تصحيح مشكلة في الرؤية أو السمع، أو معالجة نقص التغذية، أو تعديل أدويتك.
  • تأكد من أنك تتناول الجرعة الصحيحة وأنك لا تعرض نفسك لتفاعلات دوائية ضارة.
  • ناقش ما إذا كانت جميع الأدوية التي تتناولها ضرورية للغاية فقد يسبب تعدد الأدوية ضعف الذاكرة.
  • تحقق مما إذا كانت هناك طرق أفضل لعلاج مشكلاتك الصحية مثل ممارسة تقنيات تقليل التوتر أو إجراء تغييرات في النظام الغذائي أو التمارين الرياضية أو عوامل نمط الحياة الأخرى.

 

اقرأ المزيد:

 

الأخبار المتعلقة

How do you choose the most suitable Bitcoin casino If you’re planning to make a

مواضيع ذات صلة

سلسلة مقالات تبحث في أساليب العبث بالعقل وتغيير

Millions of modern individuals frequently use the amenities

 صداع التوتر ونصائح للتعامل معه

نصائح للتعامل مع صداع التوتر:  نم لمدة 7

Best Casino Bonuses: How to Take Advantage of

كل ماتريد معرفته عن السكته الدماغية الصامتة

كل ماتريد معرفته عن السكته الدماغية الصامتة هناك

الأقسام الطبية

الحاسبات الطبية

الأقسام الرئيسية